بثت قناة الـ “أم تي في” اللبنانية تقريرا حول معاملة أحد المسابح في لبنان لسيدة سيرلنكية بسبب لون بشرتها حيث تم منعها من الدخول كونها تبدو كـ “خادمة” حسب قول عامل الأستقبال.
شارك الخبر:
شارك برأيك
8 تعليقات
يعني عم تطالبي بالعدالة الاجتماعية فهمنا، بس شو يعني السوريين دعسوا على ذنبك لحتى جبتي سيرتهم ؟؟؟ تضربي انتي والمسبح وأصحاب المسبح اي؟
على أساس السوريين فايتين على المسبح ببلاش يا قليلة ألأصل
المهاجرين العرب يشتكون من العنصرية في بلاد المهجر… و في بلدانهم هم للعنصرية عنـــوان!! يا حسرتي على من توجه للاشتغال في بلاد العرب!! و الله إن اشتغال الآسيويات بمزارع الأرز في بلادهن لهو أرحم لهن!!
** و بعدين يعني على شو العنصرية؟ قولوا لي..لون البشرة في بلاد الشرق الأوسط و الخليج و شمال افريقيا قريبة جدا من لون بشرة السريلانكيين.. ليش يعني مفكرين العرب أنهم شقر و عيونهم خضر و زرق؟؟ 🙂 .. حتى السيليكونيات الشقراوت كله صبغة و عدسات لاصقة ملونة.. ما في شيء طبيعي رباني ههه
أربع أميرات بنات ملك السعودية محتجزات منذ 10 سنوات، رسالة مصوّرة عبر محطة بريطانيّة، وبواسطة برنامج “سكايب”، يحكين من خلالها معاناتهنّ. ووفق تقرير بثته قناة “4NEWS البريطانية تصور إحدی البنات الأربع الباب المغلق من الخارج بالفیدیو، ووصفن حالهنّ بالمزري وقالت الأميرات إنّهن لم يرين أحداً منذ سنوات. وكانت الأميرة العنود “الزوجة السابقة للملك السعوديّ عبد الله بن عبد العزيز، والمقيمة في لندن منذ فترة كلاجئة سياسية”، ناشدت الجمعة، الرئيس الأميركيّ باراك أوباما بالتدخّل لإطلاق سراح بناتها الأربع، المحتجزات منذ ما يقارب عشر سنوات من قبل والدهنّ، الملك عبدالله، مع حرمانهنّ من الحصول على الهوية حتى الآن، مشيرة إلى أنّ بناتها يتناولن وجبة غذائيّة واحدة باليوم! وأكّدت الأميرة العنود إنّ بناتها الأربع سحر، ومهى، وهلا، وجواهر محتجزات بالقوّة، قائلة إنّهنّ “يحتجن إلى المساعدة ولإطلاق سراحهن فوراً وعلى أوباما أن يلقي الضوء على هذه القضيّة، للوقوف على هذه التجاوزات ضدّ بناتي” – على حدّ تعبيرها. ورداً علی سؤال حول المسؤول عن حالهن تؤکد إحدى الأميرات أن أبوهن الملك عبدالله بالتأكيد هو المسؤول عن ذلك. وفي إشارة إلى لقاء أوباما بالملك عبدالله وصفت إحدى بناته لقاءات ساسة بلدان العالم مع الملك السعودي بالمخجلة وذلك بسبب التخلف الذي يعاني منه الجهاز الحاكم في السعودية على مستوى حقوق الإنسان. وأوضحن أن الضغوط عليهن قد ازدادت منذ أن قمن بالكشف عن هذه الفضيحة. وفي جانب آخر، من اللقاء أشرن أن انهن يعانين من المحرومية حتى في المشرب والمأكل؛ وأنهن ممنوعات من لقاء أحد، ولفتن إلى أنهن جزء صغير من النساء اللواتي يتعرضن للحرمان في السعودية؛ متساءلات إن كان الملك يفعل ببناته هكذا فماحال الآخرين؟
على أساس اللبنانية بيض يعني ,, مو أغلبهن سود زرق .. ع كل حال كلو خلقة الله .. هزلت يا لبنانية .. ادا فيكون حدا ابيض هو من التزاوج من الأوربيات خلال الحرب الأهلية .. سلمولي على فينيقية …
يعني عم تطالبي بالعدالة الاجتماعية فهمنا، بس شو يعني السوريين دعسوا على ذنبك لحتى جبتي سيرتهم ؟؟؟ تضربي انتي والمسبح وأصحاب المسبح اي؟
على أساس السوريين فايتين على المسبح ببلاش يا قليلة ألأصل
المهاجرين العرب يشتكون من العنصرية في بلاد المهجر… و في بلدانهم هم للعنصرية عنـــوان!! يا حسرتي على من توجه للاشتغال في بلاد العرب!! و الله إن اشتغال الآسيويات بمزارع الأرز في بلادهن لهو أرحم لهن!!
wow that’s a very sad situation coming from a country who claims democracy and equality
تصحيح: المهاجرين = المهاجرون..
** و بعدين يعني على شو العنصرية؟ قولوا لي..لون البشرة في بلاد الشرق الأوسط و الخليج و شمال افريقيا قريبة جدا من لون بشرة السريلانكيين.. ليش يعني مفكرين العرب أنهم شقر و عيونهم خضر و زرق؟؟ 🙂 .. حتى السيليكونيات الشقراوت كله صبغة و عدسات لاصقة ملونة.. ما في شيء طبيعي رباني ههه
يعني هي مو من صنف البشر ولا انتوا يللي مو من صف البشر
أربع أميرات بنات ملك السعودية محتجزات منذ 10 سنوات، رسالة مصوّرة عبر محطة بريطانيّة، وبواسطة برنامج “سكايب”، يحكين من خلالها معاناتهنّ. ووفق تقرير بثته قناة “4NEWS البريطانية تصور إحدی البنات الأربع الباب المغلق من الخارج بالفیدیو، ووصفن حالهنّ بالمزري وقالت الأميرات إنّهن لم يرين أحداً منذ سنوات. وكانت الأميرة العنود “الزوجة السابقة للملك السعوديّ عبد الله بن عبد العزيز، والمقيمة في لندن منذ فترة كلاجئة سياسية”، ناشدت الجمعة، الرئيس الأميركيّ باراك أوباما بالتدخّل لإطلاق سراح بناتها الأربع، المحتجزات منذ ما يقارب عشر سنوات من قبل والدهنّ، الملك عبدالله، مع حرمانهنّ من الحصول على الهوية حتى الآن، مشيرة إلى أنّ بناتها يتناولن وجبة غذائيّة واحدة باليوم! وأكّدت الأميرة العنود إنّ بناتها الأربع سحر، ومهى، وهلا، وجواهر محتجزات بالقوّة، قائلة إنّهنّ “يحتجن إلى المساعدة ولإطلاق سراحهن فوراً وعلى أوباما أن يلقي الضوء على هذه القضيّة، للوقوف على هذه التجاوزات ضدّ بناتي” – على حدّ تعبيرها. ورداً علی سؤال حول المسؤول عن حالهن تؤکد إحدى الأميرات أن أبوهن الملك عبدالله بالتأكيد هو المسؤول عن ذلك. وفي إشارة إلى لقاء أوباما بالملك عبدالله وصفت إحدى بناته لقاءات ساسة بلدان العالم مع الملك السعودي بالمخجلة وذلك بسبب التخلف الذي يعاني منه الجهاز الحاكم في السعودية على مستوى حقوق الإنسان. وأوضحن أن الضغوط عليهن قد ازدادت منذ أن قمن بالكشف عن هذه الفضيحة. وفي جانب آخر، من اللقاء أشرن أن انهن يعانين من المحرومية حتى في المشرب والمأكل؛ وأنهن ممنوعات من لقاء أحد، ولفتن إلى أنهن جزء صغير من النساء اللواتي يتعرضن للحرمان في السعودية؛ متساءلات إن كان الملك يفعل ببناته هكذا فماحال الآخرين؟
على أساس اللبنانية بيض يعني ,, مو أغلبهن سود زرق .. ع كل حال كلو خلقة الله .. هزلت يا لبنانية .. ادا فيكون حدا ابيض هو من التزاوج من الأوربيات خلال الحرب الأهلية .. سلمولي على فينيقية …