طارق يتيم، والذي شغل الرأي العام اللبناني بعد ارتكابه واحدة من أبشع الجرائم، هو من مواليد عام 1983 من كفردونين جنوب لبنان يقطن في منطقة المرفأ ويعمل في الأشرفية كمرافق خاص، وهو صاحب أسبقيات عدلية عديدة، أدخل السجن في المرة الأولى عام 2010 بجرم محاولة القتل على أثر إشكال تخلله إطلاق نار في أحد الملاهي الليلية في بيروت ولكن أطلق سراحه بعد شهرين.
عام 2012 دخلت مجموعة يترأسها يتيم إلى محل تصليح دراجات إلى صاحبه إيلي النعمان، ويبدو جلياً من خلال الفيديو أن يتيم هو من استدرج النعمان إلى خارج المكان، وأوسعه ضرباً قبل أن يقوم المدعو بيار نعمة بقتله، يومها تم توقيف نعمة بتهمة القتل، أما يتيم فلم حتى الإستماع إلى إفادته من قبل القضاء،
أما في العام 2015 وقبل فترة قصيرة من ارتكابه جريمته الاخيرة فقد تم التحقيق معه بتهمة تعاطي المخدرات ولكنه ترك من قبل القضاء مقابل سند إقامة.
ان عمري افكر اروح للبنان لحضي يوقعني في ايد هدا السفاح ما دام هو طليق ويقتل في الناس براحتو.اللهم ان هذا لمنكر.راح فيها الراجل المسكين هباء منثورا.
كيفك لطيفة شو أخبارك؟
شو الظار عجبهم الجدل يلي صار بالصفحة التانية مشان هيك نزلوا كمالة الخبر؟ هههههه
كيفك انت والست الوالدة.لكن بيني وبينك حاجة تلخبط المخ والله فكر ت في زوجة المغضور وولادو كيف حيكونو بعد سماعهم الخبر والله انا خايفة على الام ليقتلها هي الاخرى.
نشكر الله كله تمام والماما بتسلم عليكي يا قمر 🙂
الله يكون بعونهم حرام .. للأسف بكل مكان العنف رح يصير أسلوب حياة
الله يسلم الماما ويطول في عمرها
تقبري قلبي الله يسلمك ويخليلك عيلتك ويعطيكي يلي بتتمنيه 🙂
هذه الاحداث رأيناهم ، و لكن كمن حوادف فعلها هذا المجرم و الكاميرات لم تتصور ؟!! لا استعبدوا انه قتل من قبل من وراء خلف الكواليس !! لبنان يحتاج لثورة، ليس من اجل الحرية و لكن من اجل اقلع السياسين و القضاة الضعفاء و الفاسدين الكسلانين …
تعازينا لأهل الفقيد والله مصاب جلل والله لو وجد رجال لقتلوه بنفس الطريقة في الشارع. وهذا الذي يصور ولا يعتق الروح ولا يساعد إنسان في خطر. يجب ان يحاكم وكل من رأى هذا المنظر و لم يتدخل ، انه مجرم والمجرم هذا شغله. يقتل الناس ويروع ويحزن الأهل. وكان حظ جورج المسكين وانقضاء اجله على يد هذ السفّاح. انظروا الى الفيديو انه يقتل بدم بارد حسبنا الله ونعم الوكيل