دفنت جوليا باسترانا، التي كانت معروفة بـأنها “أبشع إمرأة في العالم” في موطنها الأصلي المكسيك بعد أكثر من 150 عاما على وفاتها.
ووصفت بالبشاعة، لأنها كانت تعاني حالة جينيّة نادرة جعلت وجهها مكسواً بالشعر، وكانت تمثل في السيرك دور “المسخ”، وعاشت في أوروبا في القرن التاسع عشر.
الجدير ذكره، أن زوجها الأمريكي تنقّل بجثمانها المحنّط في رحلةٍ حول العالم، إذ كان يأتي الناس لرؤية هذه المرأة التي لُقِّبت أيضاً بـ”المرأة العظيمة” كونها واجهت الظلم وتغلّبت على قسوة الحياة. وفق ما أوردت صحيفة “النهار اللبنانية”.
ماذابقي من هذا الكائن القبيح الا عضاما نخرة …
ولن يبقى من هيفا وصاحباتها الا ذلك ايضا ….
لماذا تسمى بالمرأه العظيمه ؟ صحيح كانت قبيحه ولكن لم ينقصها شيئا وعاشت افضل من الكثير من النساء ! فقد كان لها عمل تكسب منه (ممثله) وكان لها زوج يقدرها اذن لم تكن حياتها بائسه تماما ولا تنسوا انها عاشت في زمن لم تكن فيه وسائل الاعلام منتشره بحيث تنغص عليها حياتها ..
أن زوجها الأمريكي تنقّل بجثمانها المحنّط في رحلةٍ حول العالم،
———————————————————–
امريكي حتى العظم قذر وسخ