حول شاب مولع بسلسلة “حرب النجوم” السينمائية غرفة الجلوس في منزله، والتي تبلغ مساحتها 140 قدماً، إلى جزء من حرب النجوم، وقام بشراء كل ما يلزم من سيوف وأسلحة فشنك، وخيام لتشعر وكأنك تعيش داخل الفيلم بالفعل.
“مرحباً بك في ساحة الحرب”.. هكذا يستقبل “باري”، الذي يقيم على ضفاف المحيط الهادي ضيوفه في غرفة الجلوس، فهنا لن تجد كضيف كراسي أو طاولة لتضع مشروبك المفضل، حيث تملأ الأرض الرمال والخنادق والأسلحة مرصوصة على كل جانب، ولا تستغرب إذا صعدت نيران من حيث لا تدري أمامك ليكتمل الجو الاحتفالي بقدومك.
وبحسب ما ذكرت صحيفة “اليوم السابع”، فإن “باري” يعد من المصنفين عالمياً كمعجب كبير بسلسلة “حرب النجوم” السينمائية، وواحد ممن تسمح لهم زوجاتهم بالتصرف في منزلهم.
ويدخل “باري” في مناورات حربية مع ضيوفه باستخدام المؤثرات الضوئية والحركية التي تدعم هذا اللوكيشن المنزلي، كما تتدلى الأسلاك التي تدعم هذا الديكور المبهر من كل جانب، وذلك للتحكم في ساحة المعركة المعيشية على أفضل نحو.
ايوه
و ايش استفدت الحين
ح تنام بين اللعب و الخرابيط هذي والا كيف
في اوربا يعمل الدكتور النفسي مع الاطفال المعانيين من الحروب بنفس هذة الطريقة
غرفة خاصة فيها مواقع قتال ورمل ودبابات وجنود والعدو ومعداتة بالمقابل ايضا
والطفل يبدا بالهجوم وكيف يقتل الجنود والدكتور ينضر الى الحالة بدقة