يمتلك سكوت يونج، 25 سنة مهارة غير عادية تتمثل في قدرته على الوقوف على يديه والاحتفاظ بتوازنه في تلك الوضعية الصعبة بالقرب من حافة البنايات شاهقة الارتفاع، ويصور سكوت لقطات فريدة لمغامراته الانتحارية مستخدمًا كاميرا مثبتة في حذائه.
وقال سكوت: “عند الوقوف على اليدين، عليك أن تركز على الأرض أمامك للحفاظ على التوازن الخاص بك، وهذا أمر سهل لو كان ذلك على ارتفاع أمتار قليلة، ولكني أنظر وصولا إلى الجزء السفلي من المبنى، وذلك يتطلب نفض الخوف من الذهن”.
وأضاف: “أنها عملية نفسية أكثر من أي شيء آخر، يجب أن يركز عقلك فيما تفعله، وليس فيما قد يحدث”.
وعن أصعب التحديات التي واجهها قال: ” كان ذلك يتعلق بالوقوف على سطح لموقف سيارات ببلدتي، حيث كان عرض السياج لا يزيد على 5 سم، بالإضافة إلى ذلك كان السياج محاطًا بالفراغ من جانبيه، والسقوط في أي جانب كان يعني الموت المحتم”.
وأضاف: “قمت أيضًا بتسلق ناطحة سحاب من 40 طابقا في شنغهاي، الصين بارتفاع 480 قدما، وكان زملائي يطالبونني بارتداء أربطة الأمان، ولكني رفضت وكنت أعرف أنني سأكون قادرا على الاستغناء عنها”.
وتشعر سامنثا، والدة سكوت بالرعب نتيجة لمغامرات ابنها المثيرة، وترفض مشاهدتها، “أصيبت أمي بالانزعاج عندما عرضت لها شريط الفيديو الأول، ومنذ ذلك الحين توقفت عن إخبارها بما أفعله”.
حماقة حماقة حماقة تعريض النفس للموت من اجل لا شيئ، ماذا بعد ان يصفق الناس إعجابا؟ ثم ماذا لو ضرب زلزال مفاجئ وانت في تلك الوضعية؟ والله شيئ مرعب.
التهلكه
احيانا فقط رؤية هاته الفيديوهات
تصيب قدميك ب التـــنــمّل