في صورة مأساوية مذهلة، يقف طفل سوري في قلب شارع بمدينة “دير الزور” باحثاً عن بيته، لكنّ عينيه لا تريان سوى الخراب على الجانبين.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، في مشهد كأنه فيلم لنهاية العالم: تقف بقايا منازل مهدمة على الجانبين، بعدما استهدفت قوات الرئيس السوري بشار الأسد مدينة “دير الزور” بالقصف ليلاً ونهاراً حين تحصنت بها قوات المعارضة.
فعلى الطريق كتل أسمنتية وأحجار، أثاثات منزلية، وربما لعبة طفل.
لا ضوء في هذه الصورة الرمادية، ولا حياة، فقط في وسط الصورة، ومن بعيد، يبدو طفل الحرب.
لا ندري ماذا يفعل هذا الطفل، وفيما يفكر، هل هو يبحث عن بيته، عن أسرته، وربما يبحث عن كتابه المدرسي وكراسة وقلم، وربما يبحث عن المدرسة ذاتها؟!
وهل سيجد طفل الحرب ما يبحث عنه، أم أن أمد الصراع والخراب سيطول؟
أفلام للأستهلاك الخارجي لاتقدم ولاتأخر………………
هذه ليست أفلام للأستهلاك يا لينا هذه دراما حقيقية يعيشها كثير من السوريين بسبب تطرف الطرفين وخاصة الطرف الذى يحتل المدن الأمنة ويحارب منها متخدا المدنيين كدروع بشرية …………………الجزائر
أنا قصد ي ياأخ كما ل عر ضها للأ ستهلا ك الخار جي أنا أعر ف أن شعب ي يعيش
بمأ سا ة حقيقية لكنهم يصو رو ن ويبثو ن فقد للأ ستهلا ك الخا ر جي ……
عليك لعنة الشهداء والجرحى يا لينا ..
واللعنة عليك وعلى كل أهلك من كبيرهم لصغيرهم
واللعنة عليهم على عدد القتلة يللي راحوا ياخالد……………..
سيأتي اليوم الذي ينتصر فيه الحق وتدحرون دحراً وتجرووون بألسنتكم ..
عليكم لعنة رب العباد الى يوم القيامه يا انصار المجوس ..
ما انتم الا سلالة من اليهود ..
لك تضرب منك للمجوس
ونحنا لن نجركم من ألسنتكم بل سنستخدم ألسنتكم لتنظيف صرامينا وأحذيتنا ولعنة الله عليك وعلى المجوس واليهود يامرتزقة ياخلد الزفت لاتنسى قبل ماتنام تفرشي أسنانك لأنو رائحة فمك النتنة فايحة…..