توفي مشجع في استاد “بولبارك” أمس الأول بسبب سقوطه بعدما التقط كرة سددها أحد لاعبي فريق تكساس رينجرز في مباراة بدوري البيسبول الأميركي.
وقالت صحيفة ” ديلي ميل” البريطانية: إن رجل الإطفاء شانون ستون (39 عاماً) كان قد اصطحب ابنه (6 سنوات) لمشاهدة مباراة البيسبول، وفي الطريق إلى المباراة، اشتريا قفازين لالتقاط الكرة، وفي المدرج في الشوط الثاني قام شانون بالنداء على لاعبه المفضل جوش هاميلتون، ليلقي له كرة، وبالفعل ألقاها اللاعب، وحاول شانون الوصول إلى الكرة التي سددها جوش هاميلتون وأمسك بها، لكنه سقط من فوق حاجز المدرجات، لمسافة ستة أمتار تقريباً من المدرج، وراء إحدى لوحات النتائج، أثناء المباراة التي فاز بها رينجرز 6- صفر على أوكلاند.
وقالت الصحيفة: إن شانون وهو يموت قال لمن حوله “انتبهوا لابني”، وبالفعل قامت مشجعة بحمل الطفل ومواساته.وكانت المباراة قد شهدت حضور الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش، وقرينته والذي شاهد الحادث وعبّر عن أسفه لما حدث.وقال نولان رايان رئيس رينجرز في بيان نشر بموقع الفريق على الإنترنت “نشعر بحزن بالغ لأن الرجل الذي سقط قد توفي نتيجة لهذا الحادث المأساوي، وأضاف “قلوبنا وقلوب اللاعبين مع أسرته”.
يا سبحان الله
ما أقرب الموت,,,,
Is this male stupidity or what? Really what was he thinking. And he works as a fireman, he should know better. Dieing for a ball. This all sport thing has become like the roman days. It is meant to be just a game. Now the players have been God like. They are like any other people in any other profession with talented skills. I don’t see me dieing to get a skillful doctor hair brush while he actually work hard to save lives. What his son will think when he grows up? The players are paid millions of dollars just to play and have fun. They are not even measured on winning or losing. The world needs reality check and men specifically. This is stupid
rabn yaso3 ya7fth ebnk w yd 5oleek mlkoot al rab
toute mes condoléances a sa famille et j’espere qu’un jour le petit garçon oubliera les images de la mort atroce de son pére devant ses yeux
ان التقاط كرة البيسبول بعد صدها ووصولها الى مقاعد المتفرجين هي عادة امريكية بحتة ، تصبح هذه الكرة ذات ذكرى محببة ، وربما اذا كان تم التقاطها في مباراة كبيرة فانه يصبح لها قيمة مادية كبيرة وتُباع بالوف الدولارات لمحبي اللعبة …ان الموت حق علينا ، ولا ندري متى وأين نموت ، وهذا الرجل (رحمه الله ان شاء ) ما فعل الا محاولة التقاط الكرة والتي لو لم يحاول التقاطها لتم التقاطها من قبل شخص آخر ….
اذا جاء اجلهم لا يستاخرون ساعه ولا يستقدمون
■صدام في تموز 10, 2011 | يا سبحان الله
ما أقرب الموت,,,,
ليش ما تدري ولى اكلك اشهد ان لا اله ال الله وان محمد رسول الله وان علياً ولي الله قبل مايجيد وانت في غفله من هذا
جورج بوش نحس وين مايروح لازم يجلب القتل والدمار ….lol
تعددت الاسباب والموت واحد جاته ساعته الله يرحمنا برحمته
اللهم أحسن ختمتنا .
خبر محزن ومؤسف بالفعل ، ولا سيما وأن إبنه ذو الست سنوات كان يقف بجانبه ، وشاهد بنفسه والده وهو يسقط سقطة الموت …..
تعددت الأسباب ، والموت واحد
شىء مؤلم شعور هذا الطفل الذى سيظل يتذكرهذا الموقف طول حياته والذى إنتهى بوفاة والده بهذه الحادثة المؤسفة .
انها قصة محزنة فعلا
قال الله تعالى : ” إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ “[ لقمان:34]
الله يرحمه ويغفرله
فعلا .. سبحان الله خرج ليشاهد المبارة ولم يكن يعلم انه سيسقط ويموت ..
لاحو ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
فكمْ من صحيح مات من غير عِلّة … وكمْ من ســـقيم عاش حينا من الدّهر
وكمْ من فتى أمسى وأصبح ضاحكا … وأكفانه في الغيب تُنْسج وهو لايدري
فمن عاش ألفا وألفين………………… فلا بدّ من يوم يســـــــــير الى القبر
******
وفي النهايه وبعد الموت يفوز فقط من شهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدا رسول الله .