عرض الإعلامي يسري فوده مقطع فيديو لفتاة سورية تروى مأساتها بعد الهروب من بلادها سوريا و اللجوء إلى مصر قائلة ” أنا بحب مصر و كنت دائما بقول قد أيه مصر حلوه و لكن كنت أريد أن أذهب إلي مصر سائحة معي شنطتي و أهلي و ارجع بلد وقتما أريد ما توقعت بيوم أني أتي مصر لاجئة “.
علق فوده خلال برنامجه “أخر كلام” المذاع علي قناة ” اون تي في ” باكيا علي تلك العبارات ، قائلا: ” دموع الكرامة تتحجر في العيون بينما تلقي منظمة العفو الدولية باللوم معظمه علي مجلس الأمن الدولي”.
يعنى ما فيش حد قادر على بشار الكـ لب
شرد ملايين السوريين وقتل الآلااااااااااااااااااااااااف من رجال ونساء واطفال
وهوه قاعد فى قصر !!
زمن عجيب .. ملايين تتشرد وآلاف تموت عشان كلب
الكل بيتفرج , وماحدش عايز يتحرك ويعمل حاجة
هاذ الي شاطرين فيه قوم العرب.. بعد ما يخبصوها و يخربوها يقعدوا على تلها و هاتك يا دموع و بكاء!!
بدل ما تدمع و تبكي يا هذا.. اتشطروا كمجتمع مدني و شعب و سلطة و وفروا للاجئين حماية و عيش كريم و مريح!!
و لكن من أنصح أنا؟؟ إذا كان CC قام بما هو أفظع مع شعبه و قتل منهم و حرق ما شاء في الخيام.. يعني قلبه حيرق آآآآآآوي للاجئين و النازحين من غير بلده!!!!!!