“أجازت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية دراسة تذهب في إحدى نتائجها.. إلى أن عمل المرأة كاشيرة أي محاسبة صندوق في مركز تجاري يعد من الاتجار بالبشر، لما فيه من الاختلاط وتعريض المرأة للفتنة.”
وأضافت: “هذه المزاعم التي تدّعي أنها تخاف على النساء وتتشدد في حمايتهن هي نفسها التي تدافع عن زواج القاصرات، ولا ترى أن من الاتجار بالبشر زواج طفلة من رجل تسعيني في مقابل مبلغ مرتفع من المال، حتى ولو هربت الطفلة أو هددت بقتل نفسها، أما زواج المسيار الذي تضج به فتاوى القنوات الفضائية فهو ليس من الاتجار بالبشر، بل هو زواج «حلال بلال» على قلب أصحابه، يمكنهم فيه تبديل الزوجات والأزواج متى شاؤوا.”
يالله تشبه ورد الخال …