براءة فيحان الغامدي المتهم باغتصاب وقتل ابنته “لمى” مقابل دفع ديتها.

الله اكبر! جريمة تقشعر لها الابدان ! داعية ويخطب في المساجد ويذكر كلمة الله عل فمه القذر كل ثانية يغتصب فلذة كبده ويعذبها اشد انواع العذاب الى ان تلفض انفاسها الاخيرة ويكون الحكم عليه فقط بدفع دية ! كان الاجدى بالقضاء السعودي ان يفعل بهاذا الشيطان والشيطان منه براء مافعله بالملاك الصغير

حسبنا الله ونعم الوكيل في هذا المجرم الله ياخذ هذا الشي طان ويريح العالم منه يسمي نفسه داعيه مجرم عدو الله !!………..يوجد في هذا العالم آباء يظلمون أولادهم ويوجد آباء يخافون على اولادهم من الهوا……………. وايضاً هذا القاضى الظالم الله ياخذه..!!!

الله اكبر
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم
هذة من الكبائروعدة جرائم باءن واحد

حسبي الله عليك ياقذر المشكلة شيخ !!!! خليني اصير رافضية احسن ومن هالحظة يامجرمين كرهتونا الدين

ماذا نتوقع من شخص غير هذه التصرفات طالما كان مدمن مخدرات سابقا واحتمال لا يزال يتعاطى

إغتصاب طفل كقتله زد على ذلك إنها إبنته قبح الله وجهك.

اولا القضية ينظرها القضاء و ليس القنوات الفضائية ثانيا هو من طلب من الطبيب التاكد من عذريتها و غضب لذلك اما لو ثبت عليه اغتصابها كما يزعم فان القضاء لن يرحمه بايقاع اقسى العقوبة علما ان الفحص و الطرق الحديثة تستطيع تؤكد لو تنفي اما ما عترف به و هو الضرب و هو ايضا يجعله تحت حكم الشرع ضرب افضى لقتل و لانه لابن او ابنه ينتفي القصاص اما اتهام المملكة و الاسلام لتصرف شخص كائن من يكون فانصح كل واحد ان يبحث عن مشاكل بلده و ظلمهم له اما العراقيين فنع حبي لها ا البلد انصحكم ان تصمتو فمافكم بالعدل حس احصائيات دولية هو اسفل السافلين فانتم بحاجة لمعالج نفسي اما من يكذب الكذبة ليصدقها فهو بحاجة الى ان يحدث له مثل ما يؤلف على الاخرين