حصدت البروفيسورة غادة مطلق عبد الرحمن المطيري (32 عاما) جائزة الإبداع العلمي من أكبر منظمة لدعم البحث العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية NIH ، وهي جائزة ودعم علمي قيمتها ثلاثة ملايين دولار. وتحظى الجائزة بتغطية متميزة في الأوساط العلمية الدولية، وتمنح لأفضل مشروع بحثي من بين عشرة آلاف باحثة وباحث.
ونقلت صحيفة “عكاظ” أمس عن غادة المطيري “إن بحثها عبارة عن اكتشاف معدن يمكن أشعة الضوء من النفاذ إلى جسم الإنسان في رقائق تسمى الـ “فوتون”، وبما يمكن أخيرا إلى النفاذ إلى الخلايا من دون الحاجة إلى عمليات جراحية”. واضافت” أن الجائزة تخصص سنويا للعلماء صغار السن الذين يقدمون مشاريع مبتكرة لديها قدرة عالية للتأثير ضمن أنماط غير اعتيادية”مضيفة وأن ” نصف قيمة الجائزة سيخصص من الابتكار والأبحاث”.
وقالت المطيري التي تعمل حاليا أستاذة بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو “قدمت عشرة أبحاث ومؤلفا علميا باسم (التقنية الدقيقة) ترجم في ألمانيا واليابان وأميركا”. والمطيري تخرجت من كلية العلوم قسم الكيمياء في جامعة “اوكسيدنتال” في لوس أنجليس وأتمت الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة كاليفورنيا (بيركلي)، وحصلت على منحة الدكتوراه من ولاية كاليفورنيا في الهندسة الكيماوية، وتمتلك معملا خاصا قيمته مليون دولار منحتها إياه الولاية، لإجراء الأبحاث بمشاركة فريق عمل من العلماء وفاز بحثها على عشرة آلاف بحث.
ما شاء الله و اللهم صلي على سيدنا محمد
ماشاء الله والنعم ببنات السعوودية واهلها,,,,,
مبروووك فانتِ فخر لكل مواطن ومواطنة سعووووودية,,,,,,,,,,
سمووووووووورة
والنعم في المطران وبناتهم وابنائهم في كل دول الخليج ،،، رفعت الراس يا اخت الرجال ، بارك الله فيك،،، وهذا ابلغ رد على من يقول ان المرأة في الخليج مضطهدة ، او غير مثقفة ، او انها لم تأخذ حقوقها ….
اريد ان اضيف ان حجابها لم يمنعها من ان تكون استاذة جامعية في اكبر دولة في العالم وفي افضل الجامعات وان يكون لها معمل خاص مقدم من الولاية التي تعمل بها مجانا وتراس العديد من العلماء معها ,,, هذه الكريمة لم تعتمد على اموال من السعودية كما يشاع عن كل سعودي او خليجي ناجح ، بل اعتمدت على عقلها وايمانها بربها ،،، والله لقد افرحني الخبر في هذا الصباح كما لم يفرحنى اي خبر آخر … بوركت يا اختنا الكريمة وحفظك الله …
هذا اكبر رد على الذين يقولون المراة ناقصة عقل و دين.
اختي حنان ، لو صحت تلك المقولة عن المرأة فهي ليست سبة في حقها ،،، فالمقصود بنقص العقل ، ان المرأة اذا احبت فانها تحب بقلبها ولذلك يكون عقلها في ( اجازة طوعية ) من قبلها لان طبيعة المرأة الحنان والحب حتى تنشيء اسرة طيبة ،،، اما نقص الدين ، فهو لان المرأة اثناء الحيض والنفاس لا تستطيع الصلاة والصوم لعدم طهارة اماكن حساسة من جسدها ,,, يعني المسألة ليس لها علاقة لا بقلة العقل ولا بقلة الدين ….
اعلم يا حاج توب ولكني اقصد بعض الاخوة الذين علقو تعليقات مستفزة حول هذا الموضوع سابقا, بالمناسبة شو عملتنا بموضوع الشغل؟
يسلمللي دمك الخفيف ،،، كله الا زعلك ،،، انا كان وجه اعتراضي اختي الكريمة ليس على نوعية العمل الذي يعمله ، فقط لانه قادم من عائلة مشهورة بانها من العائلات الكريمة المقاومة في تلك المدينة المباركة ، وحتى لو عمل هذا العمل فكان ممكن ان لا يستخدم اسم العائلة مثل الكثيرين والكثيرات ممن لا يحبون ان تذكر اسماء عائلاتهم باعمال معينة …
ما شاء الله حقظك الله ويسر طريقك ان شاء
تستاهلين كل خير رفعتي اسم بلدك عاليا
بالتوفيق
وين رحت يا توب انا امزح ..تصبح على خير ..
تلاقي كل خير اختي الغاية ،،، على كل حال هنا الساعة الخامسة صباحا عندنا وانا لسة صاحي من ساعتين تقريبا …
ماشالله تبارك الله
عن جد شي بيرفع الراس والله بهني أهل السعودية بهيك فتاة زكية الله يحميها يارب وعن جد هاد شرف مو بس للسعودية بل لكل العرب بشكل عام ويا رب يكون هالشي باب لحتى كل الناس عنا بسوريا و بالبلاد العربية تدخل فيه ونأكد للعالم انه العلم كان من عنا ورح يضل من عنا وان شالله و كترانين هالناس العرب اللي عم يعملو شي بالعلم مفيد وان شالله تكون فاتحة خير لحتى يرجع العلم العربي هو الاساس
ياأخت حنان الرسول الذي قال أن المراة ناقصة عقل و دين وليس شخص أخر فماذا أنت تريدين ان تثبتي للرسول أنه على مخطئ
بسم الله وما شاء الله على هذا النموذج المشرف للمرأة العربية على وجه العموم والمسلمة على وجه الخصوص ..
عندما أتيحت لها الفرصة والإمكانيات أبدعت..
والله أنا أتشرف بهذه النماذج ..
وكمان 32 سنة وأصبحت بروفيسور ما شاء الله , يعنى أنا صارلى 28 سنة ولسة مدرس مساعد يعنى عقبال مبقى أستاذ بظن يكون عمرى 38 أو 40 سنة … دا إذا كان بالعمر بقية
يعنى هذه السيدة والله عبقرية فعلا وحاجة تشرح القلب..
الله يبارك ويزيد ويكتر من أمثالها..
خللى العالم ينظر لمن يتهم المرأة المسلمة بالتخلف والمحجبة بأنها تفقد التواصل مع الآخرين , وبأمريكا أروع نماذج..
وبدون وساطة ولا محسوبية استحقت الدرجة العلمية والشرفية والجائزة..
الله يحميكى ويبارك فيكى..