سلطت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الضوء على الطالبة البريطانية “أقصى محمود”، التي كانت تدرس الطب قبل مغادرتها من المملكة المتحدة “إلى سوريا من أجل الانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجهادية البريطانية، يطلق عليها لقب طبيبة الجماعة وتطلق على نفسها “المجاهدة بنت أسامة” تيمنا بزعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن.
ولفتت الصحيفة إلى نشر مجاهدة عبر تويتر صورة لها وهي ترتدي النقاب وزي الطب الأبيض وتمسك بيدها رأس رجل في منتصف العمر وعلى يسار الصور طفلان ينظران إليها.
وكانت هذه الفتاة تعيش حياتها بشكل طبيعي كأي فتاة بريطانية، تدرس الآشعة في جامعة محلية، وتقرأ كتب الروائية ج.ك رولينج(صاحبة سلسلة “هاري بوتر” الشهيرة).
لكن محمود، التي كانت تقطن في اسكتلندا، اختفت في نوفمبر 2013، وبعدها بأربعة أيام هاتفت والديها من الحدود السورية، وحينما ناشداها العودة، أجابت قائلة: ” سوف أراكم يوم القيامة، بحسب صحيفة واشنطن بوست في تقرير لها الأربعاء.
وتداول نشطاء لها صورا لها من حسابها على موقع تويتر، قبل أن تقوم لاحقا بإغلاقه”، ونقلت شبكة سي إن إن عن والدها قوله إن نجلته أخبرته أيضا: ” سآخذكم معي إلى الجنة”.
وبعد مرور شهر، بحسب الصحيفة، تزوجت محمود من أحد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية “داعش سابق”، واستخدمت حسابها على “تمبلر” لحث النساء على الانضمام للتنظيم”
شي بيهوي من هيك أشكال
يعدمني ياكم يا حق
لا الله الا الله شو ذنب هل الأولاد تشوف هيك مناظر الله لا يوفقهم
عذراً بس الكيبورد تكتب لحالها لا اله الا الله
طبيبة الدعارة الداعشية
والله انتم سفلة سوف لم تشمو رائحة الجنة ولو على بعد اميااااال
ولو الجنة ادخلت امثالكم فيها
انا اول من يتبراء منها
جاكي القرف بعيونك ياعاهرة
تحيه اخت ميس اي جنه هذه انا متاكده انو حتى أهل جهنم سيعملون اعتصام اذا حشرو هؤلاء الحثاله القتلة معهم
اهلا اختي ام محمد
هؤلاء المتطرفين سفاكين الدماء
جنتهم تفصيل عليهم
ليس كجنة الانبياء والرسل .. تحياتي
لا تعليق ………………………..الجزائر