نتقل الخوف من وجود إبر خياطة في التوت الأرضي من أستراليا إلى نيوزيلندا، بعد العثور على إبر في مجموعة من الفاكهة في أحد متاجر أوكلاند.
وقالت سلسلة متاجر “كاونت داون” في نيوزيلندا إنها سحبت منتجات التوت التابعة لشركات وعلامات تجارية أسترالية من على الرفوف ومنعت بيعها.
وكان هناك أكثر من 100 تقرير عن وجود إبر في فاكهة الأسواق الكبرى في أستراليا.
لكن يُعتقد أن العديد من هذه الحالات مجرد تقليد أو دعاية على وسائل التواصل الاجتماعي.
ويأتي التوت الأرضي في أوكلاند بصورة أساسية من ولاية أستراليا الغربية، وكانت يباع في متاجر “نيوزيلندا كاونت داون” في جميع أنحاء البلاد، الأسبوع الماضي.
وقالت الشركة في بيان لها :”نأخذ سلامة الغذاء على محمل الجد.”
وأضافت :”يمكن للزبائن إعادة أي منتج من التوت لديهم في المنزل إلى متاجر كاونت دوان واستراداد قيمتها بالكامل والاطمئنان”.
وقال البيان إنه لم تصل إلى الشركة أية تقارير حول وقوع إصابات أو وجود أمراض بسبب تناول التوت في نيوزيلندا، ومع هذا نصحت الزبائن بتقطيع التوت من أستراليا قبل تناوله.
وأضافت أن العلامة التجارية للتوت التي تم سحبه “لم يسبق أن تعرض لمشكلات أو تم الإبلاغ عن أي عيوب به ولم يتم سحبه من المتاجر في أستراليا”.
هذه رقصة الهاكا التقليدية للشعب الماوري السكان الأصليين لنيوزيلندا المستعمرة البريطانية السابقة ( التابعة شكليا و اسميا فقط للتاج البريطاني) .. رقصها في البرلمان النيوزيلندي نواب نيوزيلانديين من السكان الاصليين يسمى الشعب الماوري احتجاجا على قانون مثير للجدل يسعى لإعادة تفسير المعاهدة التاريخية التأسيسية للبلاد التي كانت قد تمت بين الشعب الماوري و هم السكان الأصليين لنيوزيلندا و بين البريطانيين .
رقصة الهاكا التقليدية للشعب الماوري النيوزيلندي كانت تعبيرا عن غضب و احتجاج على قانون يعتبروه مسا بالسكان الاصليين – الشعب الماوري-
و بالفعل تمكن نواب من الشعب الماوري النيوزيلندي من تعطيل التصويت للقانون.
* تحية من امازيغية ؛ السكان الاصليين لشمال افريقيا و جزر الكناري و شبه الجزيرة الايبيرية الى الشعب الماوري السكان الأصليين لنيوزيلندا .
استراليا و نيوزيلندا و أمريكا الشمالية و الوسطى و الجنوبية لها شعوب أصلية هي السكان الأصليين لتلك البلاد .
تحياتي و سلامي لهم جميعا اتمنى لهم دوما السلام و المحبة و الازدهار.
النيوزلنديين الاصليين والاستراليين والهنود الحمر تعرضوا لاباده في ففي عام ٢٠٠٩ اعتذر رئيس وزىاء استراليا للمواطنيين الاصليين وقالوا ان الاعتذار تأخر ١٠٠ عام وبعظها بسنوات حصل اعتذار في كندا وفي عام ١٩٨٦ كانت صورة لسبده من الهنود الحنر وهي تبكسدي في اجتماع بهد اكتشاف انه تم تطعيمهم بمانع للحمل ويقال ان عدد الهنود الاصليين الذين انتهو في حدود ١٥٠ مليون في حين ان الامازيغ مع العرب عاشوا في سعاده وتبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
فالمفروض ان يشكروا الله ان جاء بالعرب ولم ياتي بالاروبيين وما حصل في الجزائر وقت الاستعمار الفرنسي خير شاهد
العرب اهل الرحمه لاخلاق الحميده والكرم
الله علينا 🙂