من منا لا يذكر ذاك الفستان المخطط الذي أثار موجة جدل مطلع العام 2015 بين من رآه أزرق أو أسود ومن رآه ذهبياً وأبيض، والتي تتالت الدراسات بشأنه، مفسرة سبب اختلاف الرؤية بين شخص وآخر.
ويبدو أن الأيام المقبلة ستحمل لنا موجة جديدة من الدراسات لكن هذه المرة، بسبب تسجيل بدأ الأسبوع الماضي على موقع “ريديت”، وانتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، مثيراً بدوره جدلاً واسعاً، لاسيما بعد أن اختلف كل من سمعه حول ما يقال في التسجيل.
ففي حين يقول صوت يسمع في التسجيل “لوريل”، اعتبر العديد من المستمعين أن الكلمة التي لفظت هي “ياني”، في حين اعتبر آخرون أنها “لوريل”.
وفي هذا السياق، أوضح مدير قسم السمع في معهد ماساتشوسيس للعين والأذن، الدكتور كيفين فرانك، بحسب مأ أفادت مجلة التايم، أن الأمر يرتبط برمته بالدماغ، ويتعلق بسلسلة من العمليات المعرفية التي ينتهجها دماغنا من أجل الدمج بين المعنى والصوت المسموع.
وأضاف أن التسجيل المذكور يتأرجح عند حدود إدراكية معينة لعدة أسباب، ويجبر الدماغ على اختيار أحد المعسكرين (لوريل أو ياني).
إلى ذلك، أوضح أن الشريط المسجل قد يفتقر إلى بعض الإشارات الصوتية الخفية التي تساعد في العادة على فهم الرسائل الصوتية.
ما هذا الهراء ام ان ترامب الاحمق يريد الهاء العرب والتغطية على فضائع اسرائيل وشيء اخر في غاية الاهمية اكتشفته الان اوهو سر ازدياد الجرائم عند العرب والمسلمين مثل جريمة الرحاب بمصر وابناء يفتلون ابائهم بالعراق وغيرها كثير جدا وفكرت مالذي يجعل العرب او المسلمين يستسلمون لهذه الفضائع وينفذوها بدم بارد شيء واحد خارج عن ارادتهم ولا يسيطرون على احاسيسهم وافعالهم هو المخدرات والكبسلة التي اكيد اسرائيل من يسربها للمراهقين والشباب في الدول العربية والاسلامية مي مستغلة بذلك تفكك العرب والمسلمين بحيث نشغلهم بمشاكل لتجعل كل بلد عربي او مسلم يعيش في وادي بعيد عن الاخر فالعلاج الناجع هنا والوحيد هو اتحاد العرب والمسلمين لبحث مشكلهم وايجاد الحلول لها وبالتشاور
ترامب ليس في حاجة لإلهاء العرب!!!
والصهاينة أيضاً ليسوا بحاجة لإلهاء العرب بالمخدرات!!
فنحنُ أوهن وأقل من أن يعمل لنا الأخرون حساب!!!!!