ردّت الكاتبة الفرنسية من أصل تونسي هند عياري على البيان الذي أصدره مكتب محامي الناشط الإسلامي #طارق_رمضان، حفيد مؤسس حركة الإخوان المسلمين حسن البنا، والذي نفى فيه أن يكون قد اغتصبها، مثلما صرّحت في القضية التي رفعتها ضده أمام المحاكم الفرنسية.
وقالت عياري إنها مصممة على “أخذ حقها” من رمضان مهما كانت “التضحيات ومهما استغرق ذلك من وقت” لأنّ الحقيقة وحدها هي التي ينبغي أن تسود.
وذكّرت هند عياري، في حساباتها على موقعي فيسبوك وتويتر، بأن لها الثقة في القضاء الفرنسي وأنها تدعو الجميع إلى دعمها في مواجهة الحملة “العنيفة” التي تستهدفها منذ أن أعلنت رفعها القضية.
ونبّهت هند عياري إلى أنّ موازين القوى غير متكافئة بين “شخصية تحظى بدعم الكثير من القوى، وأنا المرأة الضحية.”
وأوضحت أنها قررت رفع القضية، على هامش حملة كشف المتحرشين والمعتدين على النساء دولياً وفي فرنسا، وقالت “منذ 48 ساعة وأنا أتعرض لشتى أنواع الهجوم والتهديدات والاعتداءات النفسية… بل إن بعضهم قال إن هدفي هو المال بدعوى ادعائهم فشل الكتاب الذي ألفته حول تجربتي السابقة.”
وأضافت “هذا غير صحيح، ففي شهرين فقط هما نوفمبر وديسمبر 2016، بيعت 12700 نسخة من كتابي علما أنني لم أتلق ولو فلسا واحدا من أرباح الكتاب قبل ربيع 2018.”
وتجاوبا معها، بدأ عدة متابعين لها، في التعهد بالمشاركة في صندوق دعم تم الإعلان عن تأسيسه اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان “معا مع هند عياري.”
ومضت العياري تقول “سأمضي في القضية إلى النهاية لأنه لا ينبغي على الرجل أن يعتبر المرأة مجرد قطعة لحم للاستهلاك لتلبية غرائزه الحيوانية، وخاصة بأن يفرض عليها عقلية بمثل ذلك العنف الذي كانت عليه.”
وقالت “نعم سأمضي في القضية وكنت على علم بالأخطار التي تواجهني وأنا سأكشف هوية المعتدي الذي يتمتع بقاعدة دعم من الكثيرين وفي كل مكان وداعموه مستعدون لفعل كل شيء بما في ذلك تشويه وتهديد وتمريغ امرأة كانت ضحية له، في الوحل.. ولكن مع ذلك سأمضي في هذا إلى النهاية.”
وذكّرت هند عياري بأنها كانت، في فترة الحادثة، بحاجة إلى نصائح ودعم بعد أن قررت نزع النقاب بحثاً عن عمل، وأنها اضطرت لاحقا إلى ارتدائه من جديد لفترة وجيزة.
وقالت “كنت ألوم نفسي كثيرا. فقد وضعت ثقتي تماماً في هذا الرجل، ولكنني لم أكن على حق وبالغت في ذلك وخطئي الوحيد خلال تلك الفترة كان غبائي.”
وأضافت “والآن وللمرة الأولى منذ خمس سنوات، أتجرأ على الحديث عن ما حدث لي خلال ذلك المساء الذي التقيت فيه من كنت أعتبره منذ صغر سني مثلي الأعلى ورمزا ومرشدا فكريا ومثالا حقيقيا للقدوة بالنسبة لي وللمسلمين.”
وقالت “والآن وبعد أن تحدثت فإنني سأتحمل مسؤولية كلامي وسأروي كل التفاصيل للمحكمة عن قريب.. بعد كل هذه السنوات من الشك والتردد.”
انتي لو تقوليلي مرحبا انا ارفع عليكِ قضية تحرش , امثالك لا تُغتصب بل تُضرب بالنعل .
الظاهر ما عطاكي وجه فلفقتي لهُ تُهمه
عند الغرب
تقيم علاقة آثمة وهي سكرانة، وفي الغد تشتكي للشرطة تعرضها للاغتصاب
ترافق الرجل الى غرفته لنفس الغرض السابق، وتخرج من الغرفة لأي سبب شاكية الاغتصاب
والأغرب حينما تخضع للمساومات في سبيل الشهرة، ثم تصحو بعد عشرين سنة لاتهام شخص بالاغتصاب
لقد تحول الأمر من حرية المرأة الى حريتها في اتهام الرجل بالاغتصاب ولو كان زوجها، ثم بعد هذا نتساءل عن تحول الرجال عندهم الى مايسمى المثلية
برافو نور سلام قلت ما اردت قوله
اخت نور سلام لا علاقة لتحرر المراءة او ادعاءاتها ان كانت الصحيحة او الكاذبة
بالمثلية !!!! فالمثلية شذوذ قديم قدم الزمن من زمن الأنبياء
وقوم لوط مثال ( لعنهم الله )
الشذوذ مرض نفسي خبيث سببه البعد عن تعاليم الدين الصحيح والبعد عن
الله سبحانه وتعالى والخوف منه ! وبعضه مرض ( بمعنى خلقي بغض النظر عن الفحش الذي يقوم به صاحبه بحجة المرض )
والسحاق واللوااط منبوذ ومكروه عند معظم الأديان ! عافانا الله وذريتنا واياكم منه امين
مع التحية
ينفرد الشرع الاسلامي بانه لا يسأل الفاجرة عن من فجر بها !!!
لانه كما هان عليها الفجور فسيهون عليها اتهام من لا ذنب له ، فكل من اقيم عليهن الحد بعد اعترافهن بالزنى ، لم يسألهن القضاة عمن كان شركائهن في الفاحشة …….
اما في حالة هذه المدعية فأين كانت طول هذه المدة ؟؟؟؟
ولماذا لم تبلغ عن اغتصابها ؟؟ وهل كان فعلا اغتصاب او تراضي وقبول ، ورغبة مخلوطة بتمنع ؟؟؟
وما سبب تواجدها في غرفة رجل غريب ؟؟؟؟
وعلى القاضي ان يتفحص ما اذا كان ادعائها نابع من كراهيتها للاسلام وترك تعاليمه …….
قبل مدة اعجبني قاضي إنكليزي رفض ان ينظر في قضية اتهام موجه من فتاة الى رجل ، اتهمته بانه اغتصبها في غرفته ، وقال بالحرف الواحد : فتاة تقضي الليل مع رجل وفي أواخره تذهب معه الى غرفته ، وقد كان لها الاختيار ان لا تذهب ، ثم تاتي في الصباح لتدعي انه اغتصبها ؟؟!! لا اريد ان اسمع هكذا قصص !! وقام بابطال الدعوة !
أكيد معه حق فامراة تذهب مع رجل الى غرفة نومه ماذا تتوقع ؟ سيحدثها عن الفيزياء او ثقب الاوزون ؟ فهي ليست مجبرة او انها زوجته تشاركه في بيت واحد ، فوفق القوانين الانكليزية ممكن ان تدعي الزوجة ان زوجها اغتصبها عنوة لانها تواجدت اضطرارا في بيت الزوجية كحالة اعتيادية ، اما الغريبة المستطرقة التي تاتي اخر الليل مع رجل لغرفة نومه لا تستطيع الادعاء انه اغتصبها لانها اصلا هي من أعطته الضوء الأخضر والموافقة الصريحة .
القادم من بعيد تعليق صاءب برافو الا في ما يتعلق سعد المجرد انا برأيي لا أرى الفرنسية بريئة.
من باب اولى ان تتهمه انه كان ساديا في ممارسته للجنس معها مثلا او حتى متعجلا قليل الدفء والحنان ، غير مجيد او خبير ، لكن تتهمه انه المسؤل الوحيد عما جرى وأنها لم تكن على علم بما سيحصل في غرفة النوم ، فذاك لا يستوعبه عقل ، الا اذا أثبتت وبشهود انه اجبرها للدخول لغرفته عنوة او باحتيال او كما حصل مع المغنواتي المغربي المجرد ، حيث أثبتت الفتاة المدعية انها غادرت الغرفة الا ان المجرد لحقها واستعمل معها العنف والضرب وهناك عاملة الفندق التي شهدت بذلك وحاولت مساعدتها على التخفي والهرب ، وبالتالي ادعائها على المغني المغربي بمحاولة الاغتصاب والإكراه له حيثياته ، وسيتم النظر بالدعوة والحكم فيها ، فلو لم تكن الفتاة الفرنسية أثبتت انها تعرضت للضرب ومحاولة سحبها لغرفة النوم من قبل المجرد وبشهادة عاملة الفندق ، فما كان سيبقى في السجن دقيقة واحدة او يتم النظر في دعوة بائعة الهوى ، فدعواها لا تستند على انها اتت لغرفته راضية لممارسة الفاحشة واستلمت الثمن ، انما الدعوة تقوم على أساس محاولته في إبقائها او ارجاعها للغرفة وبالقوة ، وبالتالي ربما الحكم لن يكون لصالحه وفق القانون الفرنسي او الاوربي عامة .