تقدم الدكتور المصري سمير صبرى المحامى ببلاغ رقم 1732 عرائض النائب العام ضد هبة قطب الطبيبة الشرعية، والتى تدعى أنها خبيرة العلاقات الإنسانية والجنسية.
وقال مقدم البلاغ: دأبت المبلغ ضدها هبة قطب والتى تدعى أنها طبيبة شرعية ومتخصصة فى العلاقات الزوجية منذ فترة ليست ببعيدة بالظهور عبر الفضائيات والحديث عن أدق تفاصيل العلاقة الزوجية وتقوم كذلك بتعليم الأبناء والبنات فى كل المراحل العمرية فنون العلاقة الحميمة بين الزوجين أخذت هذه السيدة الخوض فى هذه العلاقة الزوجية على مسمع ومرأى من المصريين بطريقة فجة تمثل مجموعة من القمامة الفكرية والتى تدعى أنها علمية لم تراع المبلغ ضدها أن من بين المشاهدين أبناء وبنات مراهقين ولا يقتصر المشاهدون على المتزوجين فقط.
وأضاف: لابد من اتخاذ كل الإجراءات القانونية مع الفضائيات التى تسمح للمبلغ ضدها بالظهور على شاشاتها وقيامها بالشرح والتفصيل فى مسائل سترها الله عن العيون أو الخوض فيها أمام الناس وقد أمرنا بذلك، ولأننا أمرنا بالتداوى والأخذ بالأسباب فإن للأطباء عيادات يذهب إليها من يريد العلاج ومن يريد النصيحة ومن يريد زيادة فى المعرفة فلا يعقل أن نهاجم الفتاوى الفاضحة ونسمح بالحديث عن العلاقات الزوجية بدعوة ضرورة أن ينفتح المجتمع ويكون لديه ثقافة جنسية عن طريق الشرح بوسائل الإعلام التى تتخذها المبلغ ضدها بأسلوب رخيص دعاية لها ولعيادتها الخاصة ضاربة بعرض الحائط بكل الآداب والقيم . وقدم صبرى 22 أسطوانة مدمجة و8 حافظات مستندات وطالب بإحالة هبة قطب للمحاكمة الجنائية لاقترافها جرائم تخدش الحياء العام، والمجاهرة بالفسق والفجور ونشر الرذيلة، وحكمها حكم التحريض عليهما، وهو ما جرم بالمواد رقم 178، 178 مكرر ،269 مكرر من قانون العقوبات .
فعلا هي تخدش الحياء العام انا في أمريكا ولا استطيع ان احظر برنامجها اذا كان شخص اخر يتفرج التلفزيون
هالمحامي صبري دجال أكتر منها …صحيح هيه وقحة و إجاباتها والمواضيع اللي بتحكي فيها بتخدش الحياء وبتخجل …بس مو الحق عليها هي واحدة بلا حياء ولا خجل الحق على الفضائيات ال ز با لة اللي بتجيبها تحكي بهيك مواضيع ..قال شو هادا علم وطب أي وجع !
هبة قطب فاتت كل الحدود في خدش الحياء ماعندهش خط احمر.
فإن للأطباء عيادات يذهب إليها من يريد العلاج ومن يريد النصيحة ومن يريد زيادة فى المعرفة هدا هو صح……..فإن الله ستار يحب الستر، وليس في سائل الاعلام .
ما تقوم به الدكتورة هبة قطب يجب أن يكون سري بين الدكتورة والمريضة ولا يجوز نشره على الفضائيات لأنه فعلا خادش للحياء فليس كل ما يعرف يقال أمام الملأ فكل شئ له حدود .