أعلن الرئيس الأميركي السابق جورج دابليو بوش، إن كلبته ميس بيزلي، وهي من كلاب الصيد الاسكتلندية والتي كانت مرافقا دائما لبوش وزوجته لورا خلال سنوات وجودهما في البيت الأبيض “ارتاحت بعد صراع مع سرطان الغدد اللمفاوية”. وقال بوش في بيان أصدره من منزله بدالاس: “لقد كانت مصدر سعادة خلال وجودنا في واشنطن وفي دالاس”.
وكانت ميس بيزلي، وكلب الصيد الاسكتلندي الأول بارني، يتمتعان بظهور بارز للغاية خلال فترة بوش في البيت الأبيض كما برزا في مقطع مصور خلال الاحتفال بعيد الميلاد في البيت الأبيض في 2005 حيث أطلق “عيد ميلاد بيزلي”.
وقال بوش: “كانت رفيقا مقربا لقريبها بالدم بارني، وعلى الرغم من تلقيه كل الاهتمام لم تكن له (بيزلي) أي ضغينة، لقد كانت حارسا لقططنا بوب وبرناديت، وستفتقدها القطط كما سنفتقدها أنا ولورا”.
العاقبة لنعيك إنت و أمثالك إنشالله
ارتاحت من وجهك
الله لا يوفقك يا ظالم .دمرت العراق الحبيب يا خايس
هناك من الناس من يعتقد ان صحبتهم للكلاب داخل منازلهم أمر جيد ويقول ان الكلاب وفية وتعلمه الوفاء أو تجعله يشعر به ويتحسسه واقعا!!!!!!
لكن الحقيقة غير ذلك تماماً فالكلاب تغرس في نفس صاحبها ومعاشرها الذلة من خلال تذللها له لمصلحة وانتهازية لتعيش في الوقت الذي تكون جداً عدوانية مع الآخرين وحقودة عليهم وتكاد تقطعهم إربا دون حنية إذا غاب صاحبها أو لم يأمرها بالتوقف عن العدوان حينها تستجيب بذلة وخنوع له وليس وفاء !!! وتبقى هذه الذلة لصاحبها أو مربيها أو المنتفعة منه ملازمة لتلك الكلاب الى الأبد والى منتهى حياتها وعدوانية اتجاه الآخرين والعالم كله !!!! والمصيبة أنها تورث ذلك لصاحبها من باب من عاشر قوما صار منهم !!!
أكيد سيادة الرئيس العبقري بوش خبر ذلك بحكمته المعهودة فقال ارتاحت بموتها!! لله دره من في ذكاءه ؟!
لهذا الإسلام منع وحرم ان يتواجد كلب داخل المنزل لا بل جعل ذلك شرطا لقبول الصلاة ودخول الملاءكة التي لا تدخل بيتا فيه كلب أو صورة أو إناء يبال فيه !
بينما أباح تربية الكلاب فقط للحراسة خارج المنزل أو الصيد لما فيه فاءدة اما الصحبة الحميمية داخل المنزل والأكل والاستحمام معا فذلك من فعل الرئيس شحيبر ومنهي عنه إسلاميا .
العجيب بوش العبقري أرسل حاملة الطائرات ابراهام تدمر بلد ابراهيم عليه السلام وهوا وكل المجرمين أمثاله فرحانين الخصيم رب ابراهيم يا مجرم
عقبال ما ينعوك عن قريب انت كمان يا مقوص …بس انت تموت موتة شنيعة ما حدا سمع فيها على أد ما انقتل على ايدك مسلمين في افغانستان والعراق