تواجه هيئة الإذاعة البريطانية ” بي بي سي” حملة انتقادات كبيرة بعد عرضها لوثائقي “الموت” على قناة ” بي بي سي 2″ والذي يصور اللحظات الأخيرة من حياة مليونير الفنادق البريطاني الشهير ” بيتر سميدلي” المصاب بمرض العصاب الحركي والذي سمح لـ” بي بي سي” بتصوير لحظاته الأخيرة في الوثائقي الذي كتبه السير ” تيري براتشيت” .
وقد اضطر السير براتشيت مؤلف الوثائقي بعنوان ” اختيار أن تموت” إلى الدفاع عن نفسه وسط تلك العاصفة التي سببها إذاعة الفيلم إضافة إلي اتهامات بمساعدته لسميدلى على الموت .
وقد قالت جريدة ” الاندبندنت” عنه قوله انه قام بصنع هذا الفيلم لأنه أحس بالعار من أن يذهب البريطانيين إلى سويسرا لإنهاء حياتهم .
انا مش قادرة استوعب الفيديو
ولا انا
le vedio chefetou che7ale hada we menhare chefetou we howa bin 3iniya nasse ma le9ate ma tedire we mereto bane liya bate tehenna meno bach techoufe chi wahede 3enedo 24 sana
الله اكبر عليكم وش هذا
وقناة TV5 الفرنسية سبق وعرضت وثائقي شبيه عن سيدة مسنة ارادت وضع حد لحياتها وسجل الوثائقي اللحظات الاخيرة لهاته السيدة محاطة بصديقاتها وكان آخر ما اشتهت هو لوح من الشوكولا اكلته ونامت للابد وكل هذا امام الكاميرا ودون اي تأثر يذكر من رفيقاتها
استغرقت وقتا حتى استوعب ان ما أراه حقيقة وليس تمثيلا وكنت انتظر ان يُعلن عن ذلك في نهاية الربورتاج الا ان النهاية كانت تأكيدا لوفاة السيدة و”شكرها” على التسجيل دون مقابل!!!!!
لا حول و لا قوة إلا بالله!!
لا والي جنبه متشيكه وحاطه رجل على رجل شووووووووووووو هالناس هدووول
ما هذاا الجنوووون!!!!!!!!!!!
اللي جنبو مرتو يمكن محضره حالها ولابسه اسود لوووول
شكلها هي اللي اقنعتو يا لطيييييف
لا حول ولا قوة الا بالله
لا والراجل الثاني يبكي عليه
وحبيبته قبلته قبلات الوداع
اييه حرية الراي الاخر
ليش لالا
في حالات لا يستطيع الأنسان خدمة نفسه لدرجة إهانة كرامته الإنسانية او اوجاع رهيبة ربك يغفر لمن يشاء