تأثيرات كارثية للقلق والتوتر.. هذا ما يفعلانه بالجسم والبشرة والشعر‎

أقرّ الله عينك اخت ياسمين بشفاء ابنك ، استودعيهِ الله وداويه بالصدقه .

نحن بخير والحمد لله عزيزتي آخر العنقود شكرا لك من أعماق قلبي ? فكلمات الثّناء لا توفيك حقّك يا أصيلة.

يارب تشفي وتعافي ابن ياسمين و اللي بتكتب باسم جلمبو شفاء عاجل وكل المرضى امين امين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
مساء الخير أستاذة ياسمين.. والحمد لله على سلامة أنس ودعائي لله العلي القدير أن يُكمل شفائه على خير إن شاء الله..

أستاذة ياسمين هل يمكنني التواصل مع والد أنس؟ إذا كان هناك إمكانية فقط أخبريني وسوف أرسل لكِ الايميل لكي أتواصل معه من خلاله.. أرجو من حضرتك إذا قرأتي التعليق أن تأخذيه بمحمل الجد..

شكراً لكِ

مساء الورد أُستاذ حُسام ….
أتمنى أن تكون بخير و أشكُرك على ضم صوتك لصوتي في الدُعاء لِ eid فقد قال عيد هُنَا في إحدى الصفحات أنه أجرى عملية جراحية و لم نرى إسمه مُنذ ذلك اليوم و لذلك أردت أن تشمله أُمنيات الشفاء التي يفوح عطرها في هذه الصفحة ، أردت أن يَحْصُل على وردة من ورود الدُعاء التي عطّر شذاها المكان ! أردتُ أن أُهديه جُزء من أُهزوجة الأمل التي صدحت بها الأصوات في فضاء هذه الصفحة !
!!

أهلاً أُستاذ حُسام .. إن كُنت تُرِيد تبادُل الإيميلات مع الأُخت ياسمين فأقترح أن يتم ذلك عن طريق مراسلة إدارة الجريدة و ليس وضعها هُنَا حتى لا يأخذها من لا يخاف الله و يتسبب بمشاكل لكَ و لعائلتك و للأُخت ياسمين و عائلتها كما رأينا حصل مع أشخاص وضعوا معلوماتهم الشخصية هُنَا سابقاً !
مُجرد نصيحة إن أعجبتكم خذوا بها و إن لم تُعجبكم إطرحوها جانباً !
تحياتي لك و التحية موصولة للأُخت ياسمين !
!!

مساء الخير أُستاذ حُسام …..
رجاءاً لا تُخرج حُسن نيتي عن إطاره …..
قُلت إن لم تُعجبك النصيحة إطرحها جانباً …
!!

كنت أوضح الأمر في تعليقي لا أكثر ولا أقل.. يا واش يا واش يا أستاذة يا واش يا واش

ما راح اقولك ايه هى 🙂

الظاهر إنها شتيمة من النوع الثقيل ….
شُكراً ….
!!

للأمانة لا أعرفك شتّام و لكن لم أفهم الكلمة ….
على كُل من تدخُّل فيما لا يعنيه صابه ما لا يُرضيه ….
بتشتمني و بدك تناقشني ؟ كيف يعني ؟ طبعاً ما بدي …..
!!

عن جد ؟!
إلي ساعة ببحث في جوجل و كُل إلي طلع كلمة واشي و أشخاص إسمهم واش ? و بالآخر طلع معناها شوّي شوّي من وين لوين ؟ عليكم حركات يا مصريين ?
خلص إلك عنا حق عرب و صُلحة …
!!

حيَّاك أُستاذ !
للأمانة ما أردت قوله أني قرأت مُؤخراً أحد المواضيع على نورت فتذكرت سؤال سألتك إياه و كانت إجابتك لطيفة و مُعبرة جداً جعلتني أُقارن بين الأمس و أهله و اليوم و أهله فرجحت كفة الأمس ! لم يكُنّ لنقاش بقدر ما كان لمُقارنة ….
!!

تذكُر حين سألتك عن والدتك الله يرحمها إن كُنت أحسست أن ولائها لوطنها الأُم أم لمصر التي أصبحت وطنها فَقُلْت أنها لم تُشعركُم يوماً بإختلاف الأوطان ، تذكرت حوارنا عند خسارة الإمارات أمام قطر و موقف أحلام و زوجها و تحريض الناس لها أو حتى إنتظارهم لما قد يَصدُر عنها و عنه فقارنت بين الأمس و اليوم فرجحت كفة الأمس . لا أدري إن كانوا أكثر طيبة و رجاحة عقل أم أقل إحتكاك بالأحداث ؟ أم هل كانت الظروف السياسية أفضل ؟ أم كان الوئام أكبر ؟ للأمانة شعرت بالأسى لأحلام و زوجها ( رغم أني أستسخفها معظم الوقت ) فأحياناً نَحْنُ مُطالبون بما لا نستطيع و أحياناً تتصارع في داخلنا الرغبة بالفرح و الرغبة بالبُكاء ، السعادة لأجل من نحبهُم ( الزوج و الولد ) و الْحُزْن على من نحبهم أيضاً ( الأهل ) ….. فكرة خطرت على بالي و أنا أقرأ رغم أني لم أُعلِّق على الموضوع حينها !
!!

بالعكس يجب أن تفرح لكونك رأيت و عشت نموذج جميل للعلاقات الإنسانية ….
للأمانة أرانا بلدي و أهلها أصبحنا في نظر الجميع أعداء لهم ، نقف هُناك نذكرهم بضعفهم ، بتقصيرهم …. أصبحنا مرآة يُرِيدُون كسرها حتى لا يروا بشاعة الصورة ! قد يكون هُناك إستثناءات لشعوب أو أفراد من هذه النظرية و لكن اللوحة لم تتلون بعد ، مازالت ألوانها داكنة …. قد يكون هذا الحوار و غيره بين آخرين مثلنا ينتمون لبلدان مُختلفة و رغم ذلك يجمعهم رابط قد يكون إنسان بداية للتغيير و دخول الألوان للوحة !
!!

ياسمين ….. معذورة يا قلبي ، الله يفرّح قلبك بشفاء أنس ، لي رجاء عندك أن تُطمئنينا بين الحين و الآخر و لو بكلمة ! دوماً ستبقين و أنس حاضرين في القلب و الدُعاء !
!!