تبنى تاجر مخدرات معروف مغنية عشرينية وقرر ان يدعمها بكل قوته حتى تتحول الى نجمة صف اول، بعد ان كانت تغني في ملهى ليلي بشكل يومي وتتقاضى ما يقارب الـ 50 دولار عن الامسية الواحدة.
الا ان الحظوظ لعبت دورها معها وتمكنت من السيطرة على قلب الرجل الذي يعيش نوعا من الوحدة والعزلة، وأول هدية تلقتها منه كانت سيارة جديدة الى جانب إيجار منزل لسنة كاملة في بيروت، وقد إستعان التاجر بأحدهم لمساعدتها بغية الوصول معها الى مرحلة متقدمة من النجاح.
وبدأت الفتاة التي تملك صوتاً متواضعاً، الاجتماع بالملحنين والشعراء بغية تسجيل مجموعة من الاغنيات التي سيتم اطلاقها بشكل منفرد، أغنية كل ثلاثة أشهر .
الغريب في الامر ان المغنية تعيش حياتها بشكل طبيعي وتظهر شبه عارية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتاجر المعروف لا يبدي أية غيرة عليها، على الرغم من إهتمامه الكبير بها