تحطمت طائرة مدنية صينية، على متنها 133 شخصا، تابعة لشركة “إيسترن تشاينا أيرلاينز”، في مقاطعة غوانشي جنوبي غرب الصين، الاثنين.
وكشفت وكالة أنباء “أسوشيتد برس” أن الطائرة من نوع “بوينغ 737″، وحملت على متنها 133 شخصا.
وأظهر فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ظهور دخان كثيف من جسم الطائرة، وهي بين الجبال، بعد الاصطدام الذي تسبب بحريق جبلي، وفقا لمصادر صينية.
???? ?
يا حسرة على 133 إنسان منكوب..?
و يا حسرتاااااه على طيارة الشينوا .. صنع في الشينوا !
الله يصبر أهالي الضحايا ?
هل نتخيل أن تكون راكب في الطائرة ومعك اسرتك ….. ثم تسمع نداء من كابينة الطائرة أن هناك حالة طوارىء …وعلى الجميع إلتزام الهدوء و الأستعداد لهبوط مفاجىء ثم تجد الطائرة تهتز بقوة … والأنوار تطفىء
وتنظر من شباك الطائرة تجد دخان ونار تنبعث من المحرك
.
ماذا سوف تفعل !!!!!
لو كنت بمفردك …لأصبح الأمر هين قليلاً
وإنما معك أسرتك ..وأطفالك حولك يصرخون من الخوف …والصغير يمسك بيدك … وتسمع بنتك تبكي وتأتي إليك تضع رأسها في صدرك تحتمي بك … وأنت تعلم أنك لن تستطيع أن تفعل لهم شيء
.
كم من مرة كانت تأتيني هذه الأفكار وأنا في الطائرة مع أسرتي
و وإنه وبمجرد وأثناء أرتفاع الطائرة من على الأرض لتحلق …
يقل الضغط الجوي بالارتفاع عن سطح الأرض وبالتالي يقل الأكسجين في الجو مما يكون له تأثير على بعض الناس بالشعور بالدوخان والتعب. وصعوبة التنفس …
و(السبب هو )
إنه يتمدد حجم الغازات في جسم الإنسان عند تعرضه لانخفاض الضغط الجوي في الارتفاعات العالية،
فتتمدد هذه الغازات المحبوسة في تجاويف الجسم.
. فإذا زاد حجم الغازات الموجودة داخل المعدة فإنها تتمدد وتضغط على الرئتين فيشعر المرء بضيق في التنفس وآلام شديدة في البطن.
كما تتمدد الغازات في الرئتين عند الارتفاع ويزداد حجمها وتخرج مع الزفير
ولهذا فلو كتم المرء نفسه أثناء الارتفاع المفاجئ فإن أنسجة الرئتين تصاب بالتهتك وتتمزق بسبب ضغط الغازات وتمددها السريع.
مما تحدث آلاماً في الأسنان والضروس والأذن الوسطى والجيوب الأنفية بسبب زيادة حجم هذه الغازات. (( ولهذا كنت أعطي أبناءي قطع من اللبان [ علك ] يمضغوه فيخفف من الضغط على الأذن والفكين ))
.
المهم … كنت أسرح بخيالي ..وأقول لنفسي ….ماذا سوف أفعل لو حدث ( الله لايقدر لأحد ) .. وكنت مع أسرتي …. في هذه الطائرة التي أحترقت …ولامجال هنا أن أقذف بنفسي معهم خارج الطائرة من على هذا الأرتفاع الرهيب . ( ماذا ألإعل وكيف أتصرف )
.
وكانت الإجابة ..لنفسي …إنني لن أتحمل رؤية أطفالي يصرخون …وربما كنت أصاب بإزمة حادة وهبوط مفاجىء بالدورة الدموية وأموت …قبل أن تهوي الطائرة نفسها أو يحدث لها شيء ونعرف مصيرها
.
أخيراً
.
عندما تأتي ذكرى الموت بيني وبين نفسي …. وإنه ولابد أن يأتي موعد الرحيل عن الأرض
كنت لا أنزعج …. ولا أفكر إلا في شيء واحد
هو أنني سوف أقابل أبي الحبيب وأمي الغاليه ..,وأبني العزيز من هو جزء مني …,لهذا كنت أشعر ببعض الهدوء والأطمئنان ..بل بالسعادة أننا سوف نتقابل …وأضم ابني لصدري مرة أخرى ..في عالم لن نترك بعض فيه أبدا أبدا ..فلا فرق مرة أخرى ….
.
عادت بي الذكرى … وقت وأنا أقبل رأسي أبني وهو ملفوف بالثوب الأبيض ..وأتذكر أنني قلت له …. لعل ما حدث لك هو خيراً لك ولي ..أراد الله أن تذهب له وأنت صغير نقي دون ذنوب … وأراد الله أن لايفتني فيك في حياتي ..
ولكن كنت أريد أن أسأله سؤال كان يعذبني
يا حبيبي هل شعرت بالألم وروحك تخرج منك .. بعد الحادث
هل تألمت كثيراً … وكيف تحملت ……
………
………….
مساء الخير دكتور سراج….
رحم الله شرف الدين و أسكنه فسيح جناته و جمعك به في جنات النعيم …..
قرأت مؤخراً حديث قيل أنه صحيح لحبيبنا رسول الله يقول فيه «مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع، من حيث أتتها الريح كفأتها، فإذا اعتدلت تكفأ بالبلاء، والفاجر كالأرزة، صماء معتدلة، حتى يقصمها الله إذا شاء» أحببت أن أُشاركك إياه لعله جُزء من إجابة إلى متى؟ التي دوماً تدور في خاطرك و لعله يمحو الورقة الأخيرة التي رسمتها فالأمل لا يحتاج أن نراه بل أن نستشعره و للأمانة الحديث يشد الأزر و يُعين على تقبُل الأقدار و تقبُل الأحداث اللامنطقية المُحيطة بنا و تقبُل وجود حثالات البشر و تماديهم في غيّهم دون رادع ….على أمل أن يأخذهم الله أخذ عزيز مُقتدّر على حالهم هذا و يشف بذلك صدور قومٍ مؤمنين….
تحياتي….
!!
عبيط وجبان حتى في ركوب الطائرة هههههههههههههههههه دائما شيعة ال محمد صلوات الله عليهم اجمعين ، يانسون بالموت انس الطفل بثدي امه ويعلمون اطفالهم ذلك !!
ما ركبت طائرة الا ورددت ابيات تنسب للامام علي عليه السلام يقول فيها :
أَشدُد حيازَيمكَ لِلمَوتِ فَإِنَّ المَوتَ لاقيكا
وَلا تَجزع مِنَ المَوتِ إِذا حَلَّ بِواديكا
لاحول ولاقوة إلا بالله
كائن غريب ….مستفز …. ( يقيناً أنت مريض )
.
كلما عاهدت نفسي أن لا أرد عليه ..ولا أعطي له وزناً ذلك المهين لرسول الإسلام والأساءة للنبي محمد أنه أساء أختيار أصحابه ولم يحسن اختيار زوجنه أم المؤمنين …( إذن هو ليس كفؤ أن يكون نبي أو حامل لرسالة الإسلام )
.
كلما أحاول أن أتغاضى عن تفاهته وغبائه وخبثه
أجد ردوده مستفزه ….. تحتاج أن أدخل وأثبت له واعرفه أنه فعلاً تافه وغبي وخبيث وضال
.
انه يصفني بالجبن …. رغم أنني قلت ( لو كنت بمفردي لأصبح الأمر هين )
وإنما رد فعلي هو لهفتي وخوفي ومدى محبتي لأطفالي … فإن قلوبهم البريئة الرقيقة …لاتتحمل هذا الفزع ..فأشفق عليهم وعلى صراخهم وذلك يقتلني حزناً عليهم .
.
هذا الضال كتب (ما ركبت طائرة الا ورددت ابيات تنسب للامام علي عليه السلام)
.
وأنا ولله الحمد ماركبت طائرة إلا وأنطق بالشهادتين ..ورددت أيات من كتاب الله العظيم ..
ولكن !!!
هذا الضال … لو كان مسلم حقاً على دين الإسلام الحق الذي جاء به نبي الإسلام … لكان من الأولى …. أنه عند ركوب المخاطر كان عليه أن يتذكر تلاوة الشهادة وأيات من القرآن ( هذا إذا كان على ملة التوحيد )
.
وإنما هو يتبع عقيدة الشرك …عقيدة الأئمة المزعومين …
يتذكر من أعطوه العصمة والولاية والإمامة وأنه فوق البشر ..بل هناك من اتخذه إله وأنه من بيده مفتاح الجنة والنار
.وكأن الله يريد أن يقبض روحه وهو مشرك ومستعين بغير الله
.
أخيراً
هذا الضال قلت له الف مرة …خليك في ما تعرفه من انحلال واباحة
خليك في النوكاح والارداف والزوايا التزحلوقيه والدبر وزنا المتعه
حتى أنه يعرفنا أن الشيعة أثناء الموت يأنسون بالموت مثل أنس الطفل بثدي أمه …. أعوذ بالله …حتى المثل الذي يتباهى به ويأنس به شيعته الضاله هو اللهفه على ثدي إمرأة ..وهم اطفال
فماذا ننتظر من كائن يحلل الزنا مع أي إمرأة قابلها في الطريق لايعرفها ومصرح له ولو كل يوم مع إمرأة من نساء العالم بعد أن يدفع لها ثمن الممارسه ويقول الله أمرنا بها ونأخذ عليه أجر وتستغفر لنا الملائكة
فبالله عليكم …. أليس هذا مكانه مستشفى الأمراض العقليه ..ثم جهنم
وهل تركنا يوم شهادة التوحيد والاقرار بنبوة رسول الله صلى الله عليه واله بشرطها وشروطها ومن شروطها ان عليا واولاده المعصومين حجج الله رغما عن انفك ، دون ذلك لا يقبل لك عملا ولا صرفا ولا عدلا ..! نحن نردد الشهادة بشرطها وشروطها كل وقت ان
ركبنا الطائرة او السفينة او ذهبنا مخادعنا !! لكن يبدو ان الشهادة قلقلة لسان لا يقين راسخ منقوص شرائطها ، حالك حال من يقرا القران في الماتم بدون تدبر وعمق يقين .
فلما وجدتك ترتجف من الموت وفي الجريدة بنات قد ينجبن فينتقل الخوف الذي تزرعه فيهن لاولادهن المسلمين ، فقلت اصفعك واجعل قلوبهن كزبر الحديد ، ليرث ذلك اولادهن فنحن بحاجة لرجال وليس لجبناء عبيطين.
دكتوري لا تكترث فهذا طبع الوهابية و المتأسلمين الذي يدّعون الاسلام وهم من
يشوه الاسلام و نتيجة ذلك توجد المنظمات الارهابية القاعدة و داعش و النصرة و غيرها من المتطرفين الجهلة الذين بسببهم اصبح الاسلام
كله تشويه و مكروه في العالم .
هذة الفئات عندما تعجز عن الرد او الحوار يكون
الاسلوب عندهم هو الهجوم و الشتائم و التكفير
اصلا هم يخافون من تشغيل عقولهم و معرفة
الحقائق ، والله ان الجبان يعيش و يموت كما
هو !! هكذا هم اصنام جامدة !
يطبقون ما يريده ولاة امرهم .
ولكل من يدعي علينا ومن تدعي علينا اقول
(( دعاء القحاب لا يتعدى السحاب)) .
اما قولك اني شبهت الانس بالموت كانس الطفل بثدي امه ، دليل على اتباعي لشهواتي ههههههههههه لا اطمان اني املك نفسي جيدا ههههههههههه على الرغم من اني فحل ورثت البيارق عن تغلب التي من فحل شيبان قد ورثت ههههههههههههه لكن هذا ما يخصك ولا يخص عذروات بيتك .
هههههههههههه
يا غبي انا استعرت العبارة من سيدي اسد الله الغالب علي ابن ابي طالب من خطبة له يقول فيها :
خطبه 5 نهج البلاغه
فَإِنْ أَقُلْ يَقُولُوا حَرَصَ عَلَى الْمُلْكِ وَ إِنْ أَسْكُتْ يَقُولُوا جَزِعَ مِنَ الْمَوْتِ هَيْهَاتَ بَعْدَ اللَّتَيَّا وَ الَّتِي وَ اللَّهِ لَابْنُ أَبِي طَالِبٍ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ الطِّفْلِ بِثَدْيِ أُمِّهِ بَلِ انْدَمَجْتُ عَلَى مَكْنُونِ عِلْمٍ لَوْ بُحْتُ بِهِ لَاضْطَرَبْتُمْ اضْطِرَابَ الْأَرْشِيَةِ فِي الطَّوِيِّ الْبَعِيدَةِ.
لكن لانك شاذ وغبي وعبيط ولا تعرف حدود الدين وتعتقد ان اي ذكر للثدي او جسد المراة هو حرام ورجس من عمل الشيطان هههههههههههه لانك اهبل وجاهل وما تعرف حدود الدين الذي هو عندك مواريث وعادة وليست عبادة !
فما دام انت جاهل ورويبضة ( اي تافه) توقف تحكي بامور العامة والدين على هواك .
(( آخر العُنقود )) says:
مارس 21, 2022 at 6:58 م
أحببت أن أُشاركك إياه لعله جُزء من إجابة إلى متى؟
التي دوماً تدور في خاطرك و لعله يمحو الورقة الأخيرة التي رسمتها فالأمل لا يحتاج أن نراه بل أن نستشعره
=================================
أهلا الأخت النبيلة حكيمة نورت .. صباحك نور يأتي مع أشعة الشمس فتزيدها ضياء بكلماتك الطيبة …. لإنها تضىء الجوانب المظلمة في محرابي …بعد أن سجنت نفسي في كهف …أخاف أن أخرج منه ..فأجد مأجوج ويأجوج قد أنتشروا وأشاعوا في الأرض الظلم والفساد .
.
لعلكي أخر العنقود ..تلك الثمرة الطيبة … في تلك الشجرة التي طارت أوراقها …في خريف طويل … أنتظرت أن يأتي الربيع لتتفتح زهورها … لتأتي الطيور تغرد فوقها ….
ولكن خفافيش الظلام ….. حالت دون ذلك . وظلت تنعق حولها ..
وأنشغلت الشجرة تحاول أن تطرد تلك الخفافيش بأغصانها ..
. فتحول ربيع الشجرة الى شتاء قارص … فتجمدت الدماء في عروق أغصانها …فجفت وذبلت كلها ..,ولم يبقى إلا فرع في أعلاها يحمل أخر عنقود … يخبرها …ويوعدها
أن الأرض مازلت بخير … وستنجب من يأتي ومعه الربيع ليرويها … فتخضر من جديد .
.
أخيراً
مازلت أرفع يدي الى السماء وأسأل ربي وأقول
يارب أني راضي بما تقدره …. ولكن .. الى متى ….أو حتى متى ….
وكم كانت تعجبني كلمات أنشودة ( حتى متى )
.
حتى متى يا قلب تغشاك الظنون ؟
حتى متى ؟
حتى متى هذا التردد والجفاء ؟
حتى متى هذا الحياء
الأرض يملؤها البغاء
والظالمون لهم لواء
يا دامع العينين لا تحزن على هذا السراب
من لم يكن في الخلد مسكنه فمأواه التراب
الناس في محراب لذات الدنايا عاكفون
والموت غاب عن العيون
أتصدقون ؟
من لم يكن في قلبه الرحمن أدركه القلق
من لم يكن في الفلك أدركه الغرق
الشمس تؤذن بالغياب
والراحلون إلى إياب
.
فإلى متى يا قلب تغشاك الظنون
إن لم تكن للحق أنت …فمن يكون ؟
من فضل التفاؤل على الإنسان أنه يحقق الأمنيات، دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب فسأله عن حاله فقال له: “كيف تجدك؟” قال: والله يا رسول الله إني أرجو الله وأخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف”.