أوضح النائب المصري هيثم الحريري مقدار الراتب الشهري لرئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي، والذي وافق عليه مجلس النواب حيث بلغ 42 ألف جنية، 21 ألفا منها راتب شهري، و21 ألفا أخرى بدلات لرئيس الجمهورية.
وبحسب صحيفة المصريون أن مجلس النواب قد وافق نهائيا على القرار بقانون رقم 37 لسنة 2014 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 99 لسنة 1987 بتحديد مرتب ومخصصات رئيس الجمهورية بعد موافقة 435 نائبًا، بينما أبدى 4 نواب امتناعهم عن التصويت في حين رفض نائبان إقرار القانون، وقد شهدت الجلسة أثناء عملية التصويت على القانون مقارنة من النائب أسامة شرشر بين مرتب رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي وراتب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي قال إنه يصل إلى 416 ألف دولار.
تعرّف على راتب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
ماذا تقول أنت؟
ما جايبة همها شغلة رءيس مصري !
صير معارضة واتصل بقطر وقناة الجزيرة مثل ثوارنا القبضايات وانت تصير ملياردير في أسبوع كل المطلوب منك تحرق البلد وتحكي كيف الشيعة الفرس مكروهين وان الملائكة يقاتلوا معك ، طبعا بإمكانك ان تصير مع الايرانين بس ما عم يدفعوا مصاري مثل قطر .
الحلوة تعليقك من قلب الحدث وحقيقي جدا
معئول بالمصري ..راتبه اقل من راتبي وانا موظفة جديدة في قطاع حكومي
تعليقك ولا اروع اختي ” الحلوة ”
حفظ الله مصرنا حفظ الله حيشنا
تعيش بلاديس حرة مستقرة
الحقيقة الشعب المصري شعب أصيل والخير فيه قديم ومتجذر وليس متل حديثي النعمة قطر السعودية كما انه ذكي وليس مثل الزعران والصيع او جعابرة غزة وحموس خلبوص …… فلهذا بقت مصر بعيدة عن الي حصل في دول الربيع العربي رغم ان المخططات نفسها نفسها طائفية دينية مذهبية قومية يغذيها البترودولار من ال سعود او سعوس اليهودي …..
فالمصري يختلف حتى لو صار شيعي وكان سني او بالعكس او مسيحي صار مسلم ….. شعب الخير فيه أصيل فهم ليسوا مزورين جعبورين على قول الباحثين في نورت ردهم الله بالسلامة انما شعب اصيييييل …. واسمعوا هذه القصة عن : وفاة الملياردير المصري صلاح عطية الذي تاجر مع الله ..
توفي يوم الاثنين ١١/يناير ٢٠١٦
خرجت جنازته في موكب مهيب هز العالم ..
بداية الحكاية :
المكان : بلدة صغيرة اسمها [ تفهنا الأشراف ] بمركز ميت غمر التابعة لمحافظة الدقهلية من مدينة مصر
القصة : كان هناك تسعة أفراد بقرية صغيرة تخرجوا من كلية الزراعة يعانون من فقر شديد يريدون بدء حياتهم العملية فقرروا بدء مشروع دواجن حسب خبراتهم العملية وكانوا يبحثون عن شريك عاشر
في النهاية جمع كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه مصري وهو مبلغ ضئيل جدا لكنه بنظرهم كبير باعوا به ذهب زوجاتهم أوأرض أو اقترضوا ليكمل كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه وظلوا يبحثون عن الشريك العاشر حتى يبدأوا الشركة لكن لا جدوى
جاء شريك منهم اسمه المهندس صلاح عطيه بطل القصة وقال وجدت الشريك العاشر وجدته….
فردوا جميعا من هو ؟
قال : هو الله.. سيدخل معنا شريك عاشر له عشر الأرباح في مقابل أن يتعهدنا بالحماة والرعاية والأمان من الأوبئة ووافق الجميع
عقد الشركة : تم كتابة عقد الشركة كتب به الشركاء العشرة وكان الشريك العاشر [ الله ] يأخذ عشر الأرباح 10% في مقابل التعهد بالرعاية والحماية منال أوبئة وتنمية المشروع ، وتم تسجيل العقد بالشهر العقاري كما وضحت بنوده
مرت الدورة الأولى من المشروع والنتيجة : أرباح لا مثيل لها وانتاج لم يسبق له مثيل ومختلف عن كل التوقعات
الدورة الثانية من المشروع : قرر الشركاء زيادة نصيب الشريك العاشر [ الله ] إلى 20% ، وهكذا كل عام يزيد نصيب الشريك العاشر حتى اصبح 50%
كيف تصرف أرباح الشريك العاشر ؟
تم بناء معهد ديني إبتدائي للبنين ، بعدها تم انشاء معهد ديني ابتدائي للبنات
تم إنشاء معهد إعدادي للبنين ، بعدها تم إنشاء معهد إعدادي للبنات
تم إنشاء معهد ثانوي للبنين ، بعدها تم إنشاء معهد ثانوي للبنين
وبما أن الأرباح في إزدياد مستمر
تم إنشاء بيت مال للمسلمين 000 وتم التفكير بعمل كليات بالقرية
تم التقديم على طلب لعمل كلية فتم الرفض لأنها قرية ولا محطة للقطار بها ، والكليات لا تكون إلا بالمدن
تم التقديم على طلب آخر لعمل الكلية بالجهود الذاتية وعمل محطة قطار بالبلد ايضا بالجهود الذاتية
وتمت الموافقة
ولأول مرة بتاريخ مصر يتم عمل كلية بقرية صغيرة والكلية أصبحت كليتان وثلاثة واربعة
وتم عمل بيت طالبات يسع 600 طالبة
وبيت طلاب يسع 1000 طالب بالقرية
تم عمل محطة واصبح اي طالب بالكليات له تذكرة مجانية لركوب القطار للبلد لتسهيل الوصول اليها
تم عمل بيت مال للمسلمين ولم يعد هناك فقير واحد بالقرية
تم تعميم التجربة على القرى المجاورة ولم يزور المهندس صلاح عطية قرية وغادرها الا وعمل بها بيت مال للمسلمين
تم مساعدة الفقراء والأرامل وغيرهم من الشباب العاطل لعمل مشاريع تغنيهم من فقرهم
يتم تصدير الخضروات للدول المجاورة ويوم تجميع الانتاج يتم عمل اكياس بها خضروات لكل اهل البلدة كهدية لهم من كبيرهم لصغيرهم
اول يوم برمضان يتم عمل افطار جماعي كل واحد بالقرية يطبخ وينزلون بساحة بها الاكل وكل اهل البلدة بما فيهم المغتربين من اهل القرية
يتم تجهيز البنات اليتامى للزواج
وهذا والله قليل من كثير قام به المهندس
وبالنهاية تم الاتفاق على ان المشروع كله لله وان المهندس تحول من شريك به الى موظف عند رب العزة يتقاضى مرتب لكنه اشترط على ربه أن لا يفقرهم الا له ولا يحوجهم الا له
بطل قصتنا رفض الظهور مطلقاً في وسائل الاعلام .