تمكن شباب الثورة من القبض على بلطجي دخل ميدان التحرير ومعه سنجة واندس بين المعتصمين لذبحهم .. تم تعليق البلطجي وصلبه على عامود انارة.
قام الشباب الأعزل بالهجوم على البلطجى ولم يخش أحد علي نفسه من الإصابة، أصروا علي القبض عليه وتكبيله، ساعدهم الكثيرين من شباب الميدان حتي نجحوا في تكبيله علي أحد أعمدة الميدان ورفعوا سنجته بجواره ربما ليتأكد العالم أن من بالميدان ليسوا بلطجية كما يدعي البعض ..
ولكنهم الأكثر حبا لهذا الوطن ، وليدللوا أيضا لمن يبحث عن الأمن ويخشي الإنفلات الأمني ، أن التحرير هو المكان الأكثر أمانا بلجانه الشعبية القادرة علي حمايته من البلطجية والحرامية.
برافو…يستاهل
أغلبية الشريرين بيبقى باين على وجههم
مش عارفة ليه
الله يلعنك ما اقبح وجهك. تستاهل اللي جرالك يا خرمب.
أولاً مش أى واحد مسك مطواه بقى بلطجى !
ماحدش يفهمنى غلط ! أقصد إن تلت تربع شباب مصر دلوقتى ماشين بمطاوى وسكاكين وأسلحة . دفاعاً عن النفس لما تشهده البلاد من حالة إنفلات أمنى !
ثانياً : نفهم من كده إن كُل الشباب الثوار إللى فى التحرير مُثقفين ومُتعلمين وهاى كلاس علشان لما يدخل عليهم شاب بمطواه يبقى مُندس وبلطجى !
أكيد كلام غير منطقى لأن مش شباب الجاماعت المُتعلمين فقط هما إللى ليهم مطالب ! أيضاً الفقات الفقيرة والفئات الجاهلة وغير المتعلمة لهم مطالب ولهم حق الإعتصام …… يعنى مش شرط يكون كُل إللى فى التحرير ( معهومش مطاوى ) !
ثالثاً : ” تمكن شباب الثورة من القبض على بلطجي دخل ميدان التحرير ومعه سنجة واندس بين المعتصمين لذبحهم .. تم تعليق البلطجي وصلبه على عامود انارة. ” !!!
بقى بالله عليكم ده كلام ؟! شاب هيندس بين ملايين علشان يدبحهم لوحده ! دى حتى السكينه كانت ( هتتلم منه ) بعد أول 3 يدبحهم !
رابعاً وأخيراً : أنا راضى ذمتكم :
إللى متعلق فى الصورة ده شكل بلطجى ولا خلة سنان !
الرحمة بعقولنا شوية ياللى بتكتبوا القصص !
خلة سنان طبعا و متاكل قبل كده كمان
الحقيقة اقترح ان يهتم احد ما بجمع السيرة التحريرية
لان اللي بيلفها مش هيعرف يحكيها تاني
ههههههه طب علقوه و الله مو مستاهل كان فيكم تضربوه كفين و تشيلولو حداءه و مطوته و اتركوه يمشي في الشارع بدون حداء وخلاص لانه بهدا سعره راح يزيد في سوق البلطجية ههههههههه
هههههههههههههه
هذا وليكن عبرة لكل من تسول له نفسه انه بالسلاح لا يقهر
فوضه (فوضه)
يا عيني الراجل اللي رابطينه في العمود شكله عنده جفاف already طب اكلوه الاول وبعدين اربطوه
كلامك يا VIP عين العقل والله، مش فاهمة المصريين جرالهم إيه بس الصراحة تقال انهم لازم يكون في حد يحكمهم لان الحرية معاهم يعني دمار وكل واحد يمسك واحد ويتبلي عليه انه بلطجي او او تلاقي الباقي بدون تفكير ولا استجواب هجم علي الراجل ونزل فيه ضرب أنا زوجي حكالي كتيير بلاوي واكتر من كده انا كنت بعشق سفري لمصر لكن دلوقتي مستحيل اسافرلها في الوقت الحاضر ربنا يستر ومصر تلاقي رييس يحكمها في اسرع وقت ويمسك زمامهم الفلتان ده.
VIP
أنا مش معاك المرة دي …ما تزعلش 🙂
لأن شباب الثورة كانوا بيفتشوا كل واحد وواحدة داخلين الميدان
وكانوا مانعين يدخلوا أي سلاح زي المطوة
فلو كان هذا الشخص محترم كان ما حاولش يدخلها معاه
وبعدين ايه السبب انها معاه؟؟؟ عايز يعمل بيها ايه
وبعدين احنا معارفنا وقرايبنا كتير في مصر اذا كان في القاهرة أو الاسكندرية…ما حدش منهم بيشيل معاه مطوة
خسارة مصر مادري ليه صار فيها كذا كنت احب اسافر لها دائما
كنا ايام دراستنا المتوسطة والثانوية مشتركين في الكشافة ، وكان اقسى عقاب للفرد الكشاف يتعرض له اذا أخطأ هو نزع غطاء راسه الذي عليه شعار الكشافة واجباره على الوقوف تحت سارية العلم في وسط المعسكر لمدة ساعة او اكثر او اقل حسب جرمه … ذلك حتى يشعر باعين الكشافة الآخرين وهم ينظرون اليه بحدة ، فيخجل من نفسه …. عقاب هذا البلطجي بربطه بعامود لم يكن القصد منه ايذاءه بدنيا ، بل نفسيا حتى لا يعيدها مرة اخرى …. تصرف حضاري قام به هؤلاء المتظاهرين في ميدان التحرير بدلا من ضربه وايذائه …. شباب يستحقوا الاحترام بالتأكيد….
# جديدة في تموز 12, 2011 |
خسارة مصر مادري ليه صار فيها كذا كنت احب اسافر لها دائما
______________
مصر ما حصلهاش حاجة وحشة و لو عايزة تزوريها “أهلاً وسهلاً”
ما تخافيش مش هيحصلك حاجة أبداً
وده هو اللي لام يحصل..احنا لايمكن نرضى بالذُل
وبرضه ما نرضاش بالمماطلة من اللي عايزنا نفضل على هذا الحال
وان شاء الله الكل هيشوف مصر هتبقى ايه بشبابها الواعي ده واللي
محافظ عليها
واللهِ دي لو كانت بلد تانية وانسحب منها الأمن “الشرطة” زي ما حصلنا
كنتوا هتشوفوا قد ايه فيه فوضى وعدم امان ببشاعة
على الأقل كل ما واحد بيعمل جريمة او اي حاجة وحشة بيتمسك على طول
وبيتحاسب فورا
ربنا يخليكوا لمصر يا شباب مصر الشجاع والواعي
شكرا لك Top Quality
صباح الخير اختي الكريمة Shahira … بارك الله بك …
على فكرة بقة
أنا قرأت الخبر في مصراوي طلع ان الموضوع ده حصل في اسكندرية
برافو عليكوا شباب مدينتي الحبيبة 🙂
كلهم مصريين شرفاء ، فمن يوجد في الاسكندرية ربما هو من مواليد القاهرة ، والعكس صحيح … المهم انهم جميعا يتصرفون بتحضر لدرجة ان ثورتهم اصبحت ملهمة لكثير من الشعوب حتى الغربية منها ….
و أنا كمان مش معاكى المرادى أختى Shahira
أنا بتكلم دلوقتى فى إطار الأحداث والوقت إللى إحنا عايشين فيه الفترة الحالية فى مصر …….. بمعنى :
إنتى بتقولى إيه إللى خلاه يمشى بمطواه ؟!
وأنا بقولك تعالى نبقى واقعيين شوية ، الوقت إللى إحنا فيه دلوقتى يا أختى يا شهيرة فيه ما لا يقل عن تلت تربع شباب مصر شايلين ( مطاوى ) وأسلحة ! أقسم بالله يا شهيرة شفتها بتتباع فى الشوارع علناً !!!
وده كان ردى على إيه إللى خلاه يمشى بمطواه ! فحبيت أوضحلك إن للأسف الوضع دلوقتى فى مصر بقى طبيعى للفعل ده !
أنتى تقولى كُل إللى فى ميدان التحرير كانوا بيتفتشوا !
وأنا بقولك كلامك مظبوط وعين العقل وأنا واحد من إللى إتفتشوا أكتر من مرة فى الأيام الأولى من الثورة ، لكن الوضع فى الفترة الأولى أيام شهرى ( يناير وفبراير ) غير دلوقتى خالص ! دلوقتى ما فيش حد بيتفتش وهو داخل الميدان ، وخدى بالك ……….. !!!
وماتنسيش الجاسوس اليهودى الإسرائيلى إللى مسكوه الأيام القليلة الماضية إنه كان متصور فى قلب ميدان التحرير !!! يعنى قدر يدخل الميدان رغم التفتيشات والحراسات والأمن إللى كانوا عاملينه شباب الثورة !!! مش عاوزه واحد يقدر يدخل بطواااااااااه !
بقى ده إسمه كلام !!!
تحياتى أختى شهيرة …
وعلى فكرة يا أختى يا شهيرة ، أنا مش مكدب الخبر كلّياً !! أنا بس مش مُقتنع ببعض السيناريو إللى إتنقل بيه ! زى :
دخول بلطجى ميدان التحرير يحمل مطواه ليثير الذُعر فى قلوب المُعتصمين !!
ولو فكرتى هتلاقى ( واحد ) بلطجى قُصاد ( ملايين ) المُعتصمين ؟!
ده كلام ناس عاقله ! وإنتى بـ ذات نفسك قولتى لما دوّرت على الخبر لقيت إن ده حصل فى مدينتى ( الأسكندرية ) وليس فى ( ميدان التحرير ) .
ومنه نستنتج إن السيناريو الأصلى ملعوب فيه !! وهو ده إللى خلّى تعليقى بالشكل ده !! وللمرة التالتة مش مٌقتنع بالسيناريو المكتوب ده بالمرة !!
بقى ده شكل بلطجى ده 🙂 !