تفشي الإيدز في «داعش» بسوريا بسبب مغربيتين تمارسان «جهاد النكاح»

يستحيل في زواج المتعة المبارك ان عمل بشروطه السبعين ان يتبعه مرض ايديز او غيره ( وكلمة سبعين للكثرة والتشدد في حدوده وضبطه ) اي اتفاق وفقه فهو زواج عادي وفيه عدة ومهر ….. كل ما هناك هو لأجل معلوم سنة سنتين شهر …. ولا يحق للمراة الزواج ثانية من رجل اخر قبل ان تنتهي عدتها …. فبمجرد ان تقول المراة صيغة الزواج ويجيبها الرجل بالإيجاب وهي قول المراة : متعتك اي زوجتك نفسي على سنة الله ورسوله لمدة سنة مثلا وبالمهر الفلاني المتفق عليه دينار الف او مليون او حتى قران … ويقول الرجل قبلت .. تصعد تلك الكلمات المباركات الى السماء عند المليك الجبار الذي يسمع ويرى وهو من يحل ويحرم وعبودية الخلق له وحده لا غير …. تنزل بركة عجيبة على الزوجين لانهما اطاعا الله فيما حلل وعصيا من حرم ذلك افتراء عليه ( لعنه واتباعه الله ) ولن يصابا بمرض لا بل اجزم يقينا ان كان احدهما مصاب لن ينتقل ذلك المرض للاخر فالعدوة والتطير ليسا بحق لابل لا يستبعد ان يشفى المريض منهما بشكل إعجازي ( فللكلمة المباركة فعل وابتداء !!) ولهذا هناك حديث غفر الله للمتمتعين من أمتي لانهما اطاعا الله وعصيا من حرم المتعة افتراءا على الله او من أبدل اسمها بزواج بنية الطلاق او المسيار او جهاد النكاح وغيره !كما نسمع !! فهي اية في كتاب الله وسنة أكيدة واكثر شيء ذهب له مخالفينا انها كانت فنسخت ! رغم قولهم ان حبر الامة كما يسمونه ابن عباس رض عنه كان يجزم انها حلال ليوم القيامة وان ايتها في القران لم تنسخ !! لكن من حرمها اتخذ سادته اربابا من دون الله فلعن … فهي حلال زلال مباركة بشروطها ( السبعين ) لا ياتي من وراءها مرض بل بركة وشفاء بشكل إعجازي ربما ! اما من يصابون بأمراض فذاك ليس بسببها انما بسبب عدم فعلها بشروطها او خيانة احدهما للآخر ! مثل الزواج العادي فقد تصاب المراة او الرجل بالإيدز او غيره ان كان لهم خيانات او زنى او لا تلتزم المراة بالعدة بعد انتهاء الأجل ….
فليس هناك ما يشفي واكثر بركة وعافية الدنيا والاخرة من حلال الله المتعة ان أخذت بشرطها وشروطها ..! فجربوا والعنوا من حرمها وأحل التراويح .