رفضت محكمة في شرقي هولندا دعوى تعويض أقامتها بائعة هوى ضد مدرستها السابقة بزعم التقاعس عن منعها من احتراف العمل كمومس.
وتدعي ماريا موستر أنه كان يجب على مدرستها بذل المزيد من الجهود للحيلولة دون وقوعها في شراك القوادين، قائلة إنها أبلغت والدتها بشأن غيابها المتكرر عن الفصول الدراسية.
وألّفت موستر، 20 عاماً، كتاباً عن تجربتها، مدعية أن القوادين عمدوا إلى التقاطها من مدرستها في مدينة “زوللي” شرقي البلاد، حيث أخضعت للعمل كبائعة هوى.
وزعمت أنها قررت ووالدتها إقامة دعوى قضائية لتسليط الضوء على مشكلة القوادين، ويعرفون في هولندا باسم “أولاد الحب” ممن يصادقون الفتيات الصغيرات ويعملون على استغلالهن.
ورفضت المحكمة دعوى التعويض تحت مزاعم أن إدارة المدرسة حاولت مراراً، ودون جدوى، الاتصال بالأم لإعلامها بالغياب المتكرر لأبنتها.
وذكرت المحكمة في حيثيات رفضها للقضية أن رفاه الأبناء، مسؤولية أساسية للآباء وليس المدارس، وهو ما رفضته الوالدة التي ردت بالقول: “لكن كيف لي أن أتحمل مسؤولية تغيبها عن المدرسة إذا كنت أجهل ذلك؟”
ويذكر أن العائلة تنظر في الطعن بقرار المحكمة ضد المدرسة التي أكدت أنها تولي أهمية خاصة لخطر القوادين وتناقش الأمر مع طلابها.
وتتشابه فصول القضية مع أخرى بطلتها طالبة أمريكية أقامة دعوى قضائية ضد جامعتها، وطالبتها بدفع مبلغ 72 ألف دولار، لأنها لإخفاقها في إيجاد وظيفة بعد تخرجها العام الماضي.
وكانت ترينا تومبسون، 27 عاما، قد تخرجت من كلية مونرو في نيويورك في أبريل/نيسان الماضي بشهادة في إدارة الأعمال وتكنولوجيا المعلومات.
وفي 24 يوليو/تموز الماضي، أقامت تومبسون دعوى قضائية ضد الكلية تتهمها فيها بعدم مساعدتها في الحصول على وظيفة مناسبة، كما طالبت بتعويضها عن الضغط النفسي الذي مرت به خلال تلك الفترة.
الي يعيش يامة يشوف.
يعني هي المعلمة لازم تصلح الكون اين كان عقل هذه الفتاة واين الاهل.
هولاندا من الدول الرائدة في البغاء…يعني رغم التقدم العلمي اللي هم فيه يبقون في ضلالة وجهل وتخلف
وعندهم محافظ اعترض وراد يمنع اقالو
شكت جامعتها عشان مالقت وضيفة …..والجامعات العربية تفرخ شباب وبنات بالملايين بشهدات عليا ونايمين في بيوتهم او يشتغلون طباخين وساقين تكسي و و وبوابين و عجلاتية … ولا واحد منم قدر يقول ليه! اقول خلوني اسكته احسن انا نهايتي مجلوطة ………………………….انشررر
هذه هي احد اساليب التقدم..الاختلاف بيننا وبينهم هو ان العربي عنده تألف اجتماعي وغيرة….. اما هم فلا هذا يعتبر حبس حرية والفتاة من عمر 18 سنة لها حق التصرف بحرية وتعتبر هي الوصية على نفسها حتى لو جلبت معها الصديق الى البيت هذه هي هولندا وكل الغرب وخصوصأ لندن بؤرة الفساد حتى في اوساط حكومتهم والدليل الشهيدة المرحومة قدسها الله ديانا الليدي سبنسر اميرة ويلز فرغم التقدم لكن هذه الظاهرة هي الوحيدة ولا عندهم ترابط حياتي او بيتي على الاقل والاحترام معدوم بين الابن والاب والام والبنت يتعاملون وكأنهم اصدقاء وليس اهل
شر البلية ما يضحك!!!
الام مدرسة اذا اعدتها اعدت جيلا طيب الاعراق…هي وامها اقامو دعوة قضائية يعني امها بظهرها…اذا كيف راح تطلع البنت
اي والله يامي !! فعلا فطينه … قاضي امك قبل بنت الناس
بنت أمنيتها تنحرف , خلوها تنحرف .
سوت دعايه ببلاش , واللى ما يشترى يتفرج !! كل الكون عرفها ؟
كل واحد مسئول عن نفسه وعارف الصح من الغلط ومادام البيت نفسه مافيهوش تربيه ولا اخلاق ليه تلقى اللوم على المدرسه
مشكلتهم في الغرب أنهم خلطوا بين الحقوق المشروعة والغير مشروعة ، ان البغاء امر فردي بحت قانونا وشرعا ما دامت الفتاة بلغت السين القانونية وليست قاصرا ،،، هناك لو زلت قدم أحد مرتادي الفندق الذي ينزل في احدى غرفه على الدرج وانكسرت رجله ، فانه يرفع قضية وفي الغالب يكسبها على اصحاب الفندق !!! يعني كما يقول المثل الخليجي ( فوق شينه عماة عينه ) ، هو من اخطأ وسقط لانه غبي ارعن ، ويُحمل ذنبه على غيره ….