الحياة: “أعرب مفتي الديار التونسية الشيخ حمدة سعيد، عن تأييده لمنع ارتداء النقاب للضرورات الأمنية، وقال الشيخ حمدة سعيد إن ولي الأمر يجوز له شرعاً أن يقيّد نطاق المباحات إذا رأى في ذلك مصلحة راجحة للأمة، ومنها حفظ النفس من كل ما يتهدّدها من المخاطر”.

ولفت إلى أن المذاهب الإسلامية الأربعة، وبخاصة منها المذهب المالكي، “ترى أن النقاب يوجد شرعاً بين السنة والاستحباب، وأن النصوص الصحيحة ترجّح الحجاب على النقاب”.

لكنه شدّد في المقابل على “ضرورة أن يكون التصّرف في التقييد من غير إفراط وتفريط، متوقفاً على ما تقتضيه الضرورة التي تُحقق الغاية والغرض من ذلك”.tunis

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. الصراحة  تقال  و خاصة  و نحن  في  وقت  كثرت فيه الحروب و الارهاب 
    و الجرائم  انه  انني  ارى  لا   لازمة  للنقاب   سواء في  البلدان العربية
    او  هنا في  اوروبا    انا  مع  الحريات  الشخصية  للفرد  و المواطن
    و لكنني  ارى  في  النقاب  اكثر  منه استفزازا   من  لباس  ديني!!
    اؤكد  و اقول  النقاب  فقط  و لا  اتكلم  عن  الحجاب   لانني  اعلم  ان 
    الحجاب  فرض   على  المسلمة  و  احترم  كل  المحجبات حجابا  شرعيا 
    ولكن  النقاب  من  وجهة  نضري  لا  ضرورة  ولا  لازمة  له 

  2. اتفق 100%
    النقاب بدعه .. جاء للعرب من الاتراك زمن الحريم و .. و انتقل لمصر ثم زحف للجزيره العربيه بسبب ثوره الخميني و استشرى باقي دول العالم العربي!
    النقاب ليس من الدين ولو انه من الدين لضهرت ايه واضحة وصريحه مثل ايات احكام السرقه و الزنا و شرب الخمر وغيرها . انما الحشمه والحجاب هي المطلوبه و تخضع للزمان و معطياته ..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *