قضت محكمة أحوال شخصية في مصر بتطليق سيدة “عجوز” خلعًا، بعد رفعها دعوى أمام محكمة الأسرة بالساحل بهدف الخلع مقابل تنازلها عن جميع حقوقها المالية والشرعية.
وقبل صدور الحكم سأل رئيس المحكمة المدعية عن السبب وراء طلب الخلع، خاصة أن الزوجين قد تعديا سن الـ80، ردت العجوز “84 سنة” “لا أريد أن تصدر شهادة وفاتي وأنا على ذمته، أريد أن يكتب فيها أني مطلقة”.
وأضافت “أبغض الحياة الزوجية معه، فلطالما كان على علاقة بنساء أخريات، كما أنه تركنا منذ فترة طويلة ولا يوفي أيا من احتياجاتنا المادية، وهو ما دفعني لبذل جهد مضنٍ طوال سنوات زواجي؛ لكي أستطيع تدبير مصروفات أولادي الذين وصلوا لمراحل التعليم الجامعي”، بحسب موقع صدى البلد الإخباري.
وأخبر المستشار محجوب “العجوز” بوجوب تنازلها عن كل حقوقها المادية والشرعية، وعما إذا كانت تريد التراجع عن قرارها بطلب الخلع، فأجابت “أخاف ألّا أقيم حدود الله.. هذه الزيجة دمرت سمعتي وأولادي”، ثم توجه القاضي بالسؤال ذاته للزوج “86 سنة” فقال: “لا أريد سوى تنازلها عن حقوقها ومقدم الصداق”.
و الله ارتحتي منه يا حجة هو اللي خلقه ماخلقش غيره
بس ___اخاف ان لا اقيم حدود الله ____ دي جاتني صعبة الهضم بصراحة
( تلك حدود الله فلا تعتدوها )
اظن ان المراة تقصد حقوق الله في الزوج التي اعطاها الله سبحانه للزوج على زوجته , وخصوصا حق المعاشرة الزوجية !!!!!!!!!! المراة تعتذر وتقول : عفوا …. رصيدك من الحب لا يكفي لتأمين الوصال !!
عاجبني فيك انك امل … مرسوم .. علي درب الوصال
عاجبني فيك .. انك ملاك … اسطورة … من نسج الخيال
انشودة … من سحر الصبا .. فاقت حدود الاحتمال
زغرودة … في لحظة فرح .. موضوعة بكل الجمال
يابسمة في وجه الصعاب … في دنيا لاتعرف محال
تاخرتي كثيرا ايتها المراة العجوز في رفع الدعوه واليوم لا قيمه لهذه الحقوق المتاخرة وان تحققت ،
فيا ليت الشباب يعود يوما
خبر عجيب …..بس تأخرتي كتير ياحجة على هالطلب بما انه بتعرفيه سيء وبيعرف ستات وتركك أنتي وولادك كان لازم تطلبي الخلع منه من زمان …لكن يظهر المسكينة كانت خايفة من ألسنة السوء بمجتمعنا اللي ما بترحم لو طلبت الخلع منه وهي صغيرة …ربنا يعوضك خير منه بالجنة نتيجة صبرك وتربيتك لأولادك