أجبرت “جدة” حفيدتها البالغة من العمر 9 سنوات ممارسة الجري حتى الموت.
وكانت “جويس هاردن جيرارد” البالغة 50 عاماً، قد وجهت إليها تهمة إجبار حفيدتها على الركض حتى الموت، فبعدما أُلقي القبض عليها في مارس/آذار الماضي، جاء الحكم اليوم من دون إطلاق سراحها منذ توقيفها، فهي أرغمت حفيدتها على الركض لساعات بعدما كذبت بشأن محاولة تشجيعها على الجري كونها تحب هذه الرياضة، وتمارسها في مدرستها
لكن زوجها جوني أكد بعد صدور الحكم بقليل أن زوجته لم تقترف أي جريمة، فقال للصحافيين خارج قاعة المحكمة إن “الأمر كله خطأ، فهي بريئة من الأمر”، وفقاً لموقع “مترو”.
وأضاف: “أنا أعلم ما حصل في ذلك اليوم، كنا هناك لم تكن لتفعل أي شيء ضد سافانا”.
وحكم على الجدة بالسجن مدى الحياة بعد أن أجبرت حفيدتها البالغة من العمر تسع سنوات على الجري حتى تعرضت لإنهيار أدى لوفاتها بعد ثلاثة أيام من نقلها إلى المستشفى.
وأنكرت الجدة أنها تنوي إجبار حفيدتها على الجري وتقول بأنها أخبرتها أنها سوف تستمر بالجري حتى تأمرها بالتوقف”، وهو ما لم يظهر في شريط الفيديو الذي التقط الحادثة.
ما اشوف جريمة قتل
قتل عن طريق الركض !! اول مره اسمع واحد مات من الركض ! ممكن الجده غبـيه لكن ما اتوقع مجرمه وبهاي الطريقه ,البنت تقدر تتعب وتقع على الارض لكن ممكن سكته قلبيه وهي تركض يكون قلب البنت ضعيف ممكن
لكن جريمة ركض !! هاي غريبه