نفى المستشار بهاء أبو شقة، وكيل مجلس الشيوخ المصري، مطالبته بتحصيل نسبة من أموال المصريين بالخارج، قائلًا إن جلسة اليوم ناقشت توفير حماية وضمانات بالنسبة للعاملين بالخارج.
وقال خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحكاية»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب عبر فضائية «MBC مصر»، مساء الاثنين، إن الجلسة عنوانها سياسات الحكومة التحفيزية للمصريين العاملين في الخارج، ودعم المبادرات والإجراءات الخاصة بهم.
وأضاف: «لا يمكن أن يكون هذا العنوان متسقًا مع ما قيل بشأن إثقال أبنائنا المصريين بالخارج بأي أعباء مالية، وأوضحت في حديثي أمام المجلس أنهم يشكلون ثروة قومية؛ لأن عددهم يتراوح ما بين 12 مليونًا إلى 14 مليون مواطن، ويتعين أن نحافظ عليهم».
وأشار إلى إصدار بيان بحديثه ضمن الجلسة، والذي أكد فيه أن مصر أمام ثروة قومية يجب الحفاظ عليها، مضيفًا: «قلت يجب أن نكون أمام مظلة قانونية حاكمة لتحمي المصريين في الخارج، منذ بدء إجراءات السفر وحتى وصولهم البلدة التي ينتقلون إليها».
وأوضح أنه «طالب بنص قانوني لحماية العاملين بالخارج، وكل ما يتعلق بهم من حقوق مالية وأدبية وحياة كريمة آمنة، في مواجهة جهات العمل التي يعملون بها في الخارج».
وأكمل: «لم أطالب بالتحصيل وإنما الحماية، نحن نحافظ على أموال المصريين الكادحين في الخارج من خلال مجموعة من الضمانات، وكذلك عندما يرغبون في نقلها إلى ذويهم والاحتفاظ بها في حسابات بمصر، بإجراءات مقننة آمنة بعيدًا عن العابثين والمغامرين».
ونوه أن تحصيل مليم من المصريين بالخارج غير ممكن إلا بقانون، مؤكدًا أن الأمر غير دستوري؛ لأن تحصيل أي مبلغ تحت أي مسمى يعتبر ضريبة ولا يجوز حدوث نوع من الازدواج الضريبي.
ولفت إلى أن المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، رئيس محكمة دستورية سابق، مختتمًا: «لو أخطأت في هذا المجال، فالرجل واع ومدقق وممحص لكل كلمة تقال في هذا الشأن».
حتى لو تم تحصيلها فاين ستنفق ؟؟
راح تروح لجيوب الحرامية والمواطن الغلبان لا يستفاد اي شيء .
والا نظريا هي خطة وفكرة جيدة ، من خلال اجبار كل عامل في الخارج من ال 14 مليون بدفع 200 دولار شهريا ، او لنقل الفين دولار سنويا ، اي يصبح هناك 25 مليار دولار ، فلو توزع على شعب المئة مليون ، معناه صغرى العوائل المصرية ستحصل على 1000 دولار سنويا وهو ما يساوي ثلاثين الف جنيه مصري ، وهو مبلغ ممكن ان يساعد العوائل الفقيرة خاصة المكونة من اربعة اشخاص اما العوائل الكبيرة المكونة من ثمان او حتى اثنى عشر شخصا يعيشون في بيت واحد ستحصل على ثلاثة الاف دولار سنويا !! شرط ان توزع تلك الاموال بالعملة الصعبة ، لتتوفر في السوق المصرية بكثرة !! وبالتالي يساهم ذلك في ارتفاع قيمة العملة الوطنية الجنيه ، لكن العبط الذي فيه النخب المصرية غير مسبوق ؟؟!! حكاما ومحكومين ، وقادرين يفهمون نظرية العطاء الاسلامي الاقتصادية ومردوداتها ، كانه لعنة اصابت مصر منذ تخليها عن التشيع في زمن الفاطميين ، ومن يومها من فقر الى افقر !! بل حتى الكنوز المصرية والاثار اليوم في القاهرة خاصة هي نتاج الفاطميين وليس الفراعنة !! على كل مصري اول ما يصحى الصبح وقبل ما ينام يلعن معاوية ههههههه ومن نصبه كما كان يعمل بذلك في زمن الفاطميين ، واحوال مصر واهلها تصير فل وعشرة هههههههههه
وما قادرين يفهمون نظرية العطاء الاسلامي الاقتصادية …
طبعا كثير من العاملين المصرين في الخارج سيرفضون ان يدفعوا او يتحججوا ان مدخولهم لا يساعد على دفع الفي دولار سنويا ، لاباس ، يجب معاملة كل على حسب دخله وما يحصله ، فهناك من سيقدر على دفع عشرين الف بل مليونين دولار ، خاصة الاغنياء والفنانين والمتزحلقات والشركات المصرية ، هل تعلمون ان من شركات الهاتف النقال في العراق هي شركات مصرية وتجني المليارات ههههه اما فيفي عبدو ههههههه كل اسبوعين تعمل عمرة ههههههه وترجع على قلبها تحويشة تكفي العمر كلو ههههههه وقس على ذلك عشرات الالوف من امثالها.