فوجئ سكان شارع محمد محمود بوسط القاهرة، الأربعاء، بظهور جرافيتي عليه علم تنظيم «داعش»، والذي استخدمه من قبل تنظيم القاعدة كشعار له.
ويأتي الجرافيتي بعد يوم واحد من نشر حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، منسوبة لتنظيم «داعش»، صورًا لعبارات مؤيدة للتنظيم على حوائط منشآت عامة وخاصة في شوارع مصر من بينها صور على كوبري مجاور لإحدى المدارس في كرداسة، بمحافظة الجيزة، وعبارات «الدولة الإسلامية قادمة».
تأتي هذه الخطوة في ظل الحرب «الغربية – العربية»، التي تشن ضد التنظيم والتي دعت إليها الولايات المتحدة انطلاقًا من محاربة التنظيم في العراق بعد سيطرته على عدد من المدن العراقية، والتي أيدتها مصر ورفضت المشاركة بها، خاصة بعد تزايد تهديد «داعش» لدول في المنطقة والعالم.
اليهود بالتنسيق مع الكنائس بأمريكا يحشدون الناس لاستقبال السيسي في آخر الشهر قالوا انا المعارضة في امريكا تريد استقباله باللافتات ورمز رابعة لدا قررو ا اليهود ان يمنحوه استقبال خاص به لمجهوده الجبار الدي انقدهم من اهل غزة اليهود مساكين سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم استغفر الله العظيم الايام الخداعات يحاربوا الحجاب ويدعموا التبرج ويقولوا حرية الرأي ولا أحد يحرك ساكن والوضع يتفاقم يوم بعد يوم حتى اصبح رئيسهم يعلن انتمائه يدخل المسلمين الى السجون ويحكم عليهم بالاعدام على راييهم ويدهب عند من اوصنا الله في كتابه محاربتهم ورسوله والمؤمنين لم يدكرهم أحد في التاريخ بخير وهو فرح بهم وهم فرحون به ولم يتفطن أحد والا خنعوا كلهم لشيطان من لا يغار على عرض المسلمين فهو ليس منهم البارحة كنا نتفرج في الافلام وتشدنا عن وقتنا وتبخر مفعولها فينا والآن تبخر مفعول الواقع فينا الدنيا أصبحت تسواي فيلما تهشم شريطه وانمحا عنوانه كنا ننظر الى الرئيس او الملك بئعجاب ودهشة وفخر دهب عنهم الاعجاب والفخر وبقت معهم الدهشة مملوؤة بالدنيئة لتركهم ما خلقنا من أجله