اضافت مجاميع داعش الارهابية جريمة اخرى لجرائمها بحق آثار العراق وتاريخه الانساني؛ اذ فجّرت “قلعة تكريت” الأثرية.
وبحسب الاعلامي المعروف في صلاح الدين مروان ناجي الجبارة فان الدواعش قاموا- الثلاثاء- بتفخيخ القلعة ونسفها.
مضيفا “للعربية نت” “ان قلعة تكريت واحدة من معالم العراق وليس تكريت وحدها؛ كونها مسقط راس القائد العربي صلاح الدين الايوبي (532 -589 هـ / 1138 -1193 م) الذي حرر القدس قبل ما يقرب من ألف سنة؛ مثلما تذكرها الكتب التي تحيط بتاريخ بلاد الرافدين؛ وتؤرخ لمراحل ما قبل التاريخ”
وقد سبق للتنظيمات الارهابية أن نفذت تفجيرات لمراقد دينية ومقامات انبياء كالنبي يونس والنبي شيت وجرجيس عليهم السلام؛ وهو ما حذّر منه مسؤولون ومعنيون بالآثار من أن سيطرة تنظيم داعش على مدن تاريخية عريقة قد تؤدي إلى وقوع كارثة بحق الموروث الانساني والحضاري للعراق؛ مناشدين الجهات الرسمية ومنظمة اليونسكو ودول العالم التدخل ومساعدة العراق لحماية مواقعه الآثارية من القادمين من كهوف التخلف والظلام.
لم يسلم منهم لا بشر ولا حجر ………………………..الجزائر
مناشدين الجهات الرسمية ومنظمة اليونسكو ودول العالم التدخل ومساعدة العراق لحماية مواقعه الآثارية من القادمين من كهوف التخلف والظلام.
لا حياه لمن تنادي ..
ضيعان العراق يصير في هيك ..
هل الارهابيين مابقو شي
البشر وقبور الانبياء وحتى الحجر
لعنة الله على القوم المارقين الكافرين
السلام للي سبقني …….. ؟؟؟ بلو والاخ كمال اتمنالكم يوم جميل
عليكم من الله ما تستحقون ,,, وبعون الله مصيركم أنتم والميليشيات كمصير أسلفكم من القاعدة ,,,,,