تخلت مصرية من مشاعر الأمومة حيث أقدمت على قتل ابنتها ، وأدعت انتحارها ، لإقامتها علاقة غير شرعية مع شاب .
تعود الواقعة عندما ابلغت احدى السيدات عن انتحار ابنتها بتناول عدد من الأقراص المخدرة ، لرسوبها في الأمتحان ، وتم عرض الجثة على الطبيب الشرعي الذي اكتشف حقيقة الواقعة بعد وقوعها بـ 6 اشهر .
حيث أثبت الطب الشرعي فقدان الفتاة لعذريتها، ما أعاد الشبهة الجنائية في الحادثة .
استناداً إلى ذلك الدليل، طلبت النيابة بغرب القاهرة من أسرة الفتاة هاتفها المحمول، والاستماع إلى شهادة ابنة خالتها والصديقة المقربة للفتاة، التي أشارت في اقوالها أمام النيابة إلى أن الجريمة حدثت في منطقة دار السلام محل سكن الفتاة مع أسرتها، وأن خالتها، اتصلت بشقيق الفتاة (الضحية) للحضور ومساعدتها في نقل جثة أخته إلى منزل جدتها بمنشأة ناصر، ثم أخطرت الشرطة ، عقب أن قامت بوضع أقراص مخدرة “ترامادول”، في فم ابنتها وهي جثة وسكبت الماء في حلقها ورطمت رأسها في الحائط، لتوهم الأجهزة الأمنية بأنها انتحرت بعد رسوبها في الامتحان .
البنت تستاهل العقاب ممكن ليس لدرجة القتل ولكن اتعاطف مع الام ولا الومها
يحمد الرجل الشرقى الله على نعمته بأن خلقه بدون غشاء بكارة وإلا كانت فضيحة كل رجال الشرق بجلاجل!!.