اهتزت بلدة المحمل بولاية خنشلة التي تقع على مسافة 450 كيلومترا شرق الجزائر على وقع حادثة غريبة تمثلت في عودة عجوز للحياة لحظة وضعها في القبر تحسبا لدفنها.
وذكرت صحيفة “الشروق” الجزائرية نقلا عن روايات سكان البلدة إن عجوزا تبلغ من العمر 72 عاما توفيت قبل أن تعود إلى الحياة لحظة وضعها في القبر، لتتحول أجواء الحزن إلى أفراح خاصة عند أبنائها الذين لم يصدقوا ما رأوا.
وأكد السكان أن أحد أحياء المنطقة كان قد شهد وفاة عجوز يشهد لها الجميع بطيب خلقها، حيث تم تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة 15 فبراير/شباط 2013، ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها.
وأضاف أنه حين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها وفقا للسنة النبوية تفاجأ بفتح الميتة عينها والنظر إليه قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز قد عادت إلى الحياة بعد عودة الروح إلى جسدها.
وذكر أن هذا الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة ليتم إخراج العجوز من القبر والعودة بها إلى المنزل وهي اللحظة التي تحول فيها المأتم إلى فرح.
خلاص نص الجزائريين بكره واقفين طابور على بابها للتبرك بها و الاستاعانه بها لقضائ الحوائج ..
وانا اولهم
للأسف قرات سابقاً تقرير يُوضح بأن 35 شخص تقريباً يدفنون أحياء بالعام الواحد , وأكثرهم بالقاره الافريقيه , والسبب يعود لأهمال الطب بأرواح الاشخاص وعدم التاكد من توقف القلب والمخ معاً .
لا أعرف مدى مصداقية تفاصيل هذه القصص تحصل هنا وهناك لكن بدون تفصايل يقولك واحدة كانت ميتة رجعت حية اين التفاصيل لا يوجد ………………..الجزائر
باقي ماجات ساعتها،الله يعطيها طول العمر
ههههههه سبحان الله هي لم تعد للحياة بل هي أصلا لم تمت
بصراحة لو أنا ألي شفتها فتحت عينها في القبر كانت يمكن آخد مكانها هههه