قضية قتل بشعة حكمت فيها محكمة الجنايات بولاية الشلف الجزائرية وقضت بالإعدام في حق امرأة في العقد الرابع من العمر، تورطت في ذبح زوجها قبل حرقه بعد ذلك داخل غرفة نومهما حسب ما أوردت صحيفة الشروق الجزائرية، في محاولة منها للادعاء بأن منزلهما العائلي احترق، والتمويه على المحققين لأجل تضليلهم، وعدم انكشاف أمرها، غير أن كل ذلك سقط مع خلاصة التحقيقات التي وصلت إليها ذات الجهات.
وأضافت الصحيفة حسب ما دار أمس، في جلسة محاكمة المتهمة، التي غصت بأقاربها وأهل زوجها القتيل، فإن هذه القضية بدأت أطوراها مع مشاهد نشوب حريق مهول بمنزل المتهمة في منطقة أولاد صالح بولاية عين الدفلى في نهاية السنة ما قبل الماضية.
حينها كانت تلك الزوجة تصرخ بأعلى صوتها طالبة النجدة ومرددة عبارات تشير إلى أن مجهولين أضرموا النار ببيت زوجها، علما أن جيرانها إلى جانب مصالح الدرك والحماية سارعوا كلهم إلى موقع منزلها وقاموا بإخماد النار المشتعلة.
وكانت بعدها الصدمة شديدة على الأقل على جيرانها وكل الذين تدخلوا لإخماد النار، حيث وجدوا جثة زوجها متفحمة بالكامل، وهنا لم تجد هذه الزوجة غير الادعاء أنهم تعرضوا إلى عصابة مجهولة أقدمت على حرق منزلهما.
غير أن السؤال الذي بقي بعد ذلك مطروحا بحدة ولم تجد تلك الزوجة له جواباً هو كيف تحول زوجها إلى جثة هامدة.
التحقيقات التي أجرتها الجهات المختصة، كشفت فيما بعد أن تلك الزوجة قامت بذبح زوجها، وهو نائم في فراشه، ثم سكبت البنزين على جسده وأضرمت فيه النار، علما أن هذه الزوجة اعترفت فيما بعد بأنها فعلت ذلك بدافع الانتقام من زوجها الذي يسيء معاملتها ويعتدي على ابنتها بالضرب.
تحياتي واحترامي للجميع
في يوم حبيت وفي يوم طعنت في قلبي
*لي أيام حزينة
ولي ذكريات أليمة
وزدت عليها سواتك اللعينة
*دريت اني بكيت
لأنك في حقي خطيت
افضحتني دموعي
ولامنديل لقيت
*أصبر ياقلبي وأنتظر خل الحزن مكتوم
كل المعاني تغيرت وأتضحت الصوره
صار الصدق في هالزمن مثل الوفا معدوم
ونفوسنا تجرحت والفرحة مكسورة
كل المبادئ تنشري واللي معاه يسوم
حتي المشاعر ارخصت والكلمة مهدوره
كل يوم اخبار يوجع القلب ربي يغفر لينا و ليها و يرحم الزوج …….
لا يعذب بالنار الا رب النار وهي حكمة على نفسها بالهلاك في الدنيا و الاخرة فلا يجدر بنا التعاطف معها لان فعلتها عظيمة مهما كان السبب ليس لها الحق ان تتصرف بهذه القسوة والهمجية وهذه عادة جديدة على الجزائريين و لمن سنها له وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
اللهم ارحمنا في الدنيا والاخرة واجعل خير اعمالنا خواتمها
تعرف وش العذاب على أصوله؟
العذاب انك تحب
أنسان
مايعرف غلاتك؟؟
العذاب انك تحب
أنسان
يتجاهل حدودك!!
العذاب انك تعذب
كل قلب
يشوف قلبك!
العذاب تعيش
بعالمك
من دون حب!!
العذاب يموت
قلبك
ولا احد
يعرف بموته..!
أنا و العذاب صرنا توأم صرنا أصحاب خليها لربك يا حرية ههههههههه
*شكرا لانك احببتنى
ومن وجودك حرمتنى
وبمنتهى الرقه تركتنى
وبنفس الدقه ذبحتنى
وبحنان المحب سلوتنى
واحببت غيرى لاننى
كان حبك كل مااهمنى
شكرا لانك احببتنى
فهجرتنـى فالمتنى
فقتلت قلبى لا والله
بل قتلتنى
هذا هو المنطق بعينه و الأحداث متسلسلة و ماشية في الطريق الصحيح
لكن بلاها الزعل و لا شكر على واجب ههههههههه
واش بيه ختي بريندااا الاخ حرية والله عمري ما فهمتووو واش حب يقول بالذات !!!
خليه بلقلب تجرح ولا تطلع بره وتفضح
متوحشة لا يصح ان نقول انسانة عنها …
اكيد عندها مرض نفسى
السوعار مثلا
الجرائم كترت والإيمان قل
على كل انت يا حرية للجميع كما تقول اختي تضرب على الوتر الحساس
لأني قرات تعليقك الثاني وإرسلته مباشرة لها لان حالها مع الحب مستحيل الله من عنده يفرج روحها امين
نحن في علامات الساعة الصغرى والله اعلم
من علامات الساعة الصغرى الزلازل الفسق الجرائم التطاول على البنيان.. اللباس اليهودي عند المسلمين شرب الخمر جهرا امام اعين الناس………….الخ
اللهم ارحمنا في الدنيا والاخرة واجعل خير اعمالنا خواتمها
اضطريت أقرأ الخبر للأخر حتى أعرف ليش عملت فيه هيك !!يعني ما بينفع تقولولنا السبب بالأول وبعدين تكفوا شرح القصة بالتفاصيل ولييي عليكم
و بالأخر طلع لأنه يسيء معاملتها بالله هذا سبب معقول ! طب كانت تطلب الطلاق مو أفضل من القتل !!
العنف و الاجرام عند نسوان الجزائر سببه عنف الرجال معهم فالرجل الجزائري عرف عنه جلد الجزائريه جلد الحمير و لايهم وضعه الاجتماعي و الطبقي كلوووووو بيضرب … فصار عندهن ميل للعنف و هذه ايضا ضاهره في مصر فالمصري ايضا وان كان اقل عنف من الجزائري الا انه لما يضرب يكفررررر في الضرب لدرجه لا تنجو من هي تحت رحمته الا و تكون فيها عاهه اما مكسوره الرجل او مقطوعه اذن او مقطوعه لسان قاتهم الارف اثنينهم!
يا ربييييييييييي ما هذه الجرائم لي كثرت على فراش الزوجية
ما لكم ما تامنوا بالطلاق أليس أحسن من السجن و عذاب الآخرة
لا حول ولا قوة الا بالله