تعرف جزائري على شقيقه الألماني بعد 60 عاما وبعد 14 عاما من وفاة والدهما بمسقط رأسه ببلدة بريان بولاية جرداية «600 كم جنوب العاصمة الجزائرية».
تلقى الجزائري عبدالقادر أنهفي شباط فبراير الماضي رسالة حملها إليه جزائري مغترب في مارسيليا الفرنسية يؤكد صاحبها وهو ألماني الجنسية يدعى هيرمان فيرتز أن والده هو عبدالرحمن (والد عبدالقادر)الذي توفى عام 1996 في بريان بجرداية.
وأضاف عبدالقادر أنه بعد مكالمة هاتفية مع هيرمان تبين أن والده هو والد هيرمان المولود عام 1948، معترفا أن المفاجأة كانت كبيرة له ولشقيقتيه بعد أن علموا أن والدهم تزوج في عام 1946 من سيدة ألمانية بعد أن أسر عام 1940 خلال الحرب العالمية الثانية.
واكتشف هيرمان أن والده جزائري بعد وفاة أمه عام 2008، وقد وجد في وثائق والدته صورا لشخص غير معروف وشهادة زواج ووثائق عسكرية للجيش الفرنسي لمعسكر اعتقال ألماني تخص والده عبدالرحمن ومن بين هذه الوثائق عنوانه في بلدة بريان بولاية جرداية. وبعدها قرر هيرمان التنقل إلى مدينة مارسيليا الفرنسية، حيث اتصل برعايا جزائريين ينحدرون من جرداية بينهم شخص وعده بإيصال الرسالة إلى والده عبدالرحمن، لكن في النهاية لم يجد إلا أبناءه (أشقاءه) وأحفاده.
ماذا كان يعمل عبد الرحمن مع الجيش الفرنسي في المانيا؟؟ وبلده كانت محتلة من الفرنسيين يسيمون اهلها صنوف العذاب ؟؟؟!!!
nawaret it’s not جرداية …it’s غرداية
سلام اخي طوب
ما لاتعرفه اخي طوب ان من حرر فرنسا ابان استعمارها من قبل الألمان هم الجنود القادمون من مستعمرات فرنسا. ففرنسا كانت تأسر الأطفال و الفتيان و تجندهما لحسابها لكي يحاربوا ضد المانيا و كذلك في حرب الهند الصينية فأغلب المقاتلون كان مجندون من المستعمرات و حتي في الحرب الأهلية الاسبانية جند الآلاف من الأطفال.
شكرا اختي حنان على هذه المعلومة القيمة ،،، والله انا فقط كنت اتساءل من منطلق قومي وحبا في الجزائر ولا ارضى لجزائري واحد ان يكون خائنا لها …
العفو اخي طوب لكن هؤلاء الأشخاص لا يمكن ان نعتبرهم خونة لاعتبار عمرهم الذي كان في الأغلب يتراوح بين 10 و 20 سنة و ثانيا لأنهم كان يتم سرقتهم من ذويهم و ترحيلهم تم تجنيدهم
حسب مافهمت ان الالماني من اب جزائري وام المانية والاب كان معتقل من قبل الالمان كجندي فرنسي كان يخدم في الجيش الفرنسي المحتل لبلده طبيعي الامر مثل ماشرحت الاخت غير دايز
متل الجيش امريكي في حروبها القذرة يكون اغلب جنودها من حاملين الجنسيات الامريكية وهم اصعب واشد من الامريكان الاصلين لانهم يريدون ان يبرهنوا على ولائهم لامريكا وايضا المتعصبين والمتشددين في اوروبا اغلبهم من اللاجئين او المهاجرين وليسوا من اهل البلد الاصلين واقرب مثل رئيس فرنسا الحالي الذي هو ليس من اصل فرنسي بل لاجئ
# غير دايز في تشرين ثاني 23rd, 2010 |
سلام اخي طوب
ما لاتعرفه اخي طوب ان من حرر فرنسا ابان استعمارها من قبل الألمان هم الجنود القادمون من مستعمرات فرنسا. ففرنسا كانت تأسر الأطفال و الفتيان و تجندهما لحسابها لكي يحاربوا ضد المانيا و كذلك في حرب الهند الصينية فأغلب المقاتلون كان مجندون من المستعمرات و حتي في الحرب الأهلية الاسبانية جند الآلاف من الأطفال.
merci pr l explication hanen … je voulais lui expliquer mais comme j ai pas l arabe sur mon PC et lui il comprends pas le francais donc j ai préférée ne rien dire et voila toi raki KOMTI BELWAJEB
إلى الذين يجهلون الأشياء و يتحدثون بتهكم عن الجزائريين أُذكٌرهم لأن الذكر ينفع المؤمنين دائما أن الاستعمار الفرنسي كان يُجند الجزائريين بالقوة لأنهم بكل بساطة كانوا تحت الاحتلال الفرنسي آنذاك و لم يكن لهم الإختيار أم أن الاستعمار الذي تعرفونه هو غير المتعارف عند الناس جميعا و حنين و يطبطب عليكم ؟؟؟
شيئ غريب و الله كلما كان موضوعا عن الجزائر إلا و ترى الجميع يتهافت ليعلق و هو يجهل ببواطن الأمور و يعمل نفسه مؤرخ و عارف بخبايا الأشياء و هو في الاساس لا يعرف شيئا فقبل أن تقولوا كلمة واحدة تبينوا فإن ذلك يُنقص من قيمتكم أنتم و تظهرون بمظهر الجاهل و لا تنقصون من الجزائر شيئا
ههههه نورت غرداية مش جرداية
سأشرح لك توب أكثر عن سبب تواجده في المانيا… اثناء الحرب العالمية الثانية فرنسا كانت في ورطة بسبب الهجوم الالماني فقررت تدعيم جيشها بجنود من مستعمراتها و من بين هذه المستعمرات الجزائر التي اخدت منها فرنسا آلاف الشبان لمساعدتها في الحرب ووعدتهم بالمقابل بمنح الجزائر الاستقلال بعد انتهاء الحرب و لكن فرنسا لم توفي بوعدها مما أدى بآلاف الجزائريين الى الخروج في مظاهرات يوم 8 ماي 1945 و ارتكبت فرنسا حينها جرائم بشعة بقتلها أغلب المتظاهرين ما يطلق عليها في التاريخ الجزائري مجازر 8 ماي 1945..
سأشرح لك توب أكثر عن سبب تواجده في المانيا… اثناء الحرب العالمية الثانية فرنسا كانت في ورطة بسبب الهجوم الالماني فقررت تدعيم جيشها بجنود من مستعمراتها و من بين هذه المستعمرات الجزائر التي اخدت منها فرنسا آلاف الشبان لمساعدتها في الحرب ووعدتهم بالمقابل بمنح الجزائر الاستقلال بعد انتهاء الحرب و لكن فرنسا لم توفي بوعدها مما أدى بآلاف الجزائريين الى الخروج في مظاهرات يوم 8 ماي 1945 و ارتكبت فرنسا حينها جرائم بشعة بقتلها أغلب المتظاهرين ما يطلق عليها في التاريخ الجزائري مجازر 8 ماي 1945..
يا فايزة خدينا بحلمك شوية واعملي متل الاخت غير دايز والاخ امين شرحوا الموضوع بدون مايهاجموا حدا
مافي غير انا والاخ توب كوليتي مو من الجزائر ماحكينا شي على الجزائر لحتى تحكي هيك
إلى صدفة و من بين كل الناس
أنا حديثي كان موجها إلى top quality و كل من بتحدث عن الجزائر بتهكم و هو يجهل أساسا ماهية الأشياء ،،، عُد إلى تعليقه و ستعذرني ثم أنني لم أتحدث بعنف لكن في مثل بعض المواقف يجب أن يكون الشخص حازما في إجابابته خاصة إذا تعلٌق الأمر بثوابتنا و منها ثورتنا و شهدائنا لأننا نحن الجزائريين فقط من يعرف مدى قدسيتنا لهم بعد المقدسات الدينية طبعا و نريد أن نوضحها لإخواننا العرب
my grand father also was in this war because france promess theme the liberty if they help it against germany anyway everybody know what happen later.
مع تحياتي لصدفة و من بين كل الناس
عندما بدأت الحرب العالمية الثانية القت فرنسا باغلبية مناضلي الحركة الوطنية الجزائرية في السجون وساقت آلاف الشباب الى ساحة القتال ليشاركوا في الدفاع عن فرنسا لاستعادة اراضيها التي احتلها الألمان. ومنذ 1943 بدأ المناضلون يخرجون من السجون وعندما التقى الشمل مرة أخرى أدوا اليمين على ان لايعودوا الى بيوتهم وان يواصلوا النضال ضد الاستعمار وكا ن حزب الشعب الجزائري محظورا في ذلك الوقت لذلك كان ينشط في سرية تامة وانظم الى حركة احباب البيان والحرية فأصبح القطب المؤثر فيه. وفي 2-3-34 مارس 1945 عقد أحباب البيان والحرية مؤتمرا عاما في نادي المولودية بميدان شارتر بالجزائر حضره من اقطاب الحركة الوطنية في ذلك الوقت: الشيخ البشير الابراهيمي والشيخ العربي التبسي والشيخ نور الدين والشيخ فرحات الدراجي عن جمعية العلماء وحسين عسلة وبوقادوم مسعود الشاذلي مكي الحاج سيد شريف وجمال دنور عن حزب الشعب الجزائري وسعدان بن خليل فرحات عباس عن البيان. وقرر الحاضرون في هذا المؤتمر الانتقال من سياسة الكلام الى النشاط لتحقيق مطالب الحركة الوطنية فاتفقوا على تقديم لائحة بالمطالب الجزائرية الى الحلفاء واقترح حزب الشعب اتلجزائري تنظيم مسيرات في كل المدن الجزائرية واختير يوم أول ماي لتحقيق ذلك واختيار أول ماي بالذات كان للاسباب ا لتالية:
1- لأن أول ماي هو يوم عيد العمال
2- لانه بداية الشهر
3- لأن برلين كانت على وشك السقوط وقد تسقط في أو ل ماي
4- لانه يصادف يوم الثلاثاء وهو يوم السوق الاسبوعي في أهم كبريات المدن الجزائرية. وتم الاتفاق على ان تكون المسيرا ت جزائرية اي غير مندمجة مع مسيرة الاوروبيين ويكون لهالونها الخاص هو لون العلم الجزائري الذي تقرر رفعه لاول مر ة في هذا اليوم. وبعد المؤتمر بدأت عملية التحضير لاول ماي فتم الاتصال بكل المناضلين في مختلف جهات الوطن ووزعت عليهم المناشير التي تدعو الشعب الى المشاركة في المسيرة السلمية. وفي اول ماي وقعت مسيرات شعبية في كل المدن الجزائرية ورفع العلم الوطني لاول مرة في كل من الجزائر عنابة سطيف قالمة وهران تبسة قسنطينة وسقط اثناء هذه المسيرات شهداء في كل من العاصمة(بشارع مصطفى بن بولعيد ديزلي سابقا) وسطيف وعنابة وأصيب بعض المواطنين بجروح في تبسة وقالمة. وفي 6 ماي اجتمع قادة أحباب البيان والحرية في متجر عباس التركي بالعاصمة واتفقوا على تحرير وثيقة يحتجون فيها على ما وقع اثناء المسيرات اول ماي. ويذكرون بمطالب المؤتمر2-3-4 مارس. وتكلف فرحات عباس وسعدان بن خليل بتسليم الوثيقة الى الوالي العام لكنهم اعتقلوا فور دخولهم الى مقر الولاية فقرر قادة الحركة الوطنية تنظيم مسيرات في كل القطر الجزائري للاحتجاج على اعتقال فرحات عباس وسعدان ومطالبة فرنسا بالوفاء بوعدها الذي قطعته للجزائريين حين طلبت منهم المشاركة الى جانب قواتها لتحرير فرنسا مقابل منحهم الاستقلال واختير لذلك اليوم 8 ماي لانه يصادف:
5- 1يوم استسلام ألمانيا
6- 2- يوم سوق في معظم المدن الجزائرية
7- 3- يكون قد مر أسبوع على مسيرة أول ماي.
8- كان كل شيء يبدو غير عادي في ربيع 1945 بسطيف. بالنسبة للجزائرين كان نشاط الحركة الوطنية في قمته بهذه المدينة فمدارس الجمعية ونوادي حزب الشعب والبيان كلها مؤسات تعمل على نشر الروح الوطنية بين أفراد الشعب وخاصة الشباب منه. ويتفق كل الشهود في هذا التحقيق على ان الحركة الوطنية كانت تعيش عصرها الذهبي هذه السنة ففي سطيف مثلا بلغ عدد المنخرطين في حزب الشعب وحده (1340) منخرطا.لذلك كانمت الاستجابة كبيرة عندما قررت الحركة الوطنية تنظيم مسيرة أول ماي 1945 وفي هذه المسيرة رفعت لافتات كتبت عليها شعارات معادية للاستعمار من بينها:ًأطلقوا سراح المعتقلين السياسيينًً الاستقلال للشعب الجزائريً. ويذكر احد المناضلين بان العلم الجزائري رفع عندما بلغت المسيرة مفترق الطرق من عين الفوارة وعنداك تدخلت الشرطة ففرقت جموع المواطنين باطلاق النار عليهم فأصابت منهم الكثير. أما المعمرون الفرنسيون فكانوا في هذا الربيع يشعرون بمزيج من المرارة والفرح المرارة لما لحق فرنسا من هزيمة نكراء على يد الألمان والفرح لقرب انهزام ألمانيا على يد الحلفاء. وفي نفس الوقت كانوا منقسمين على انفسهم فهناك المجموعة التي تساند الماريشال (بيتان) وهناك مجموعة الحكومة المؤقتة وكانت كل مجموعة تعادي الأخرى وتحاول أن تقضي عليها وقد كان يوم 8 ماي هو الفرصة التي استغلتها كل مجموعة لتصفية حساباتها مع غريمتها ليدفع الشعب الجزائري ثمن الجرائم التي نفذها الفرنسيون ضد بعضهم البعض.
9- المسيرة
10- على الساعة الثانية من مساء يوم 7 ماي اجتمع المناضلون بوزيدي شعوي رشيد معيزة بوقصة محمد بنادي الشباب( بالقرب من عين الفوارة) وفي هذا الاجتماع ابلغهم المناضل محمود قنيفي_ الذي كان هو المسؤول الاول لجزب الشعب بناحية سطيف) قرار الحزب بتنظيم مسيرة في صبيحة يوم الغد 8 ماي يشارك فيها اكبر عدد ممكن من الشعب واتفق المجتمعون على ان تنطلق المسيرة من المسجد الجديد الواقع بالقرب من محطة القطار ثم افترقوا كل منهم في اتجاه مختلف وأعطي الأمر الى مسؤولي الافواج الذين قاموا بدورهم بتبليغه الى المناضلين.. وهكذا انتقل الأمر بسرعة. وفي ليلة 7-8 ماي اتصل مناضلوالحركة الوطنية بالمناضلين في الحمامات والمشاتي والقرى المحيطة بسطيف وأفهموهم بان المسيرة سلمية وانه لا داعي لجلب الأسلحة وفي نفس الليلة كانت مجموعات أخرى من المناضلين تحضر في سرية تامة اللافتات والاعلام الوطنية وأعلام كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. وفي الساعة الخامسة صباحا نقلت اللافتات والاعلام الوطنية الى المسجد الذي بدأت جموع المواطنين تصله منذ الفجر. وفي الساعة الثامنة صباحا بدأت المسيرة تتهيأ للانطلاق بعد ان جمع مناضلو الحركة الوطنية كل الاسلحة من بنادق وعصي وغيرها التي كانت بحوزة المواطنين وأفهموهم ثانية بأن المسيرة سلمية. وفي هذه الاثناء وصل رئيس شرطة سطيف المحافظ المركزي طورتtort محاطا بمحافظ الشرطة للدائرة الثانية فليرvalere ومحافظ الشرطة القضائية لسطيف أوليفيريolivieri وتسعة من رجال الشرطة وطلب من منظمي المسيرة أن يوضحوا له الهدف من هذا التجمع فأجابه بعضهم حسب ما جاء في تقرير المحافظ المركزي طورت الذي حرره يوم 18 ماي 1945 ماي تحت رقم 5240ً إننا نريد أن نحتفل بالانتصار نضع باقة ورد على قبر الجندي المجهولً فطلب منهم عدم رفع اللافتات والشعارات ثم اصطحب معه الشاب لعلي عبد القادر رئيس الكشافة الاسلامية بسطيف وكان من المناضلين الى نيابة العمالة( الدائرة) حيث طلب منه عدم ذكرالمشاركة في المسيرة والانتظار للمشاركة في المسيرة التي ينظمها المعمرون على الساعة الثالثة مساء ولما رفض ذلك طلب منه ان تكون المسيرة بلا شعارات او لا فتات ومنحه نائب عمالة سطيف الموافقة على المسيرة. وفي التاسعة صباحابدأت المسيرة تتحرك في نظام الكشافة في تلك الأيام يليهم حاملو باقة الورد ثم رافعو الاعلامً رفعت اعلام كل الدول ما عدا ألمانيا اليابان وإيطاليا يتوسطها العلم الجزائري الذي رفعه الشاب شراقة عيسى الذي اختير لهذه المهمة لانه كان أطولهم قامة فكان العلم الجزائري يبدو من بعيد وهو يرفرف . وبعد رافعي الاعلام سار المناضلون في صفوف منظمة يتبعهم آلاف المواطنين. ويقول المناضلون ان عدد المشاركين في هذه المسيرة كان يتراوح ما بين 25-30 الف جزائري ويقولون بانه عندما وصلت طليعة المسيرة امام مقهى فرنسا( مكان سقوط أول شهيد) كان الذين في المؤخرة لم يتحركوا بعد ( المسافة بين النقطتين أكثر من 1 كلم) وعندما كان أفراد الكشافة يرددون الأناشيد الوطنية( من جبالنا. حيو افريقيا يا عباد..) كانت النساء تزغرد والرجال يرفعون الشعارات( من أجل تحرير الشعوب. تحيا الجزائر. أطلقوا سراح المعتقلين السياسيين.تسقط الامبريالية..) وفي هذه الاثناء كان المعمرون ورجال الشرطة والدرك الذين ازعجتهم رؤية العلم الجزائري يتهيأون لارتكاب واحدة من أكبر المجازر التي عرفها التاريخ الحديث. فلما بلغت المسيرة شارع 8 ماي( شارع كليمانسو سابقا) وصل رئيس بلدية سطيف ادوارد ديليكا ونائبه مالفيزان فتوجه رئيس البلدية نحو محافظ الشرطة الذي كان يتهيا لإطلاق الرصاص قائلا له:ً دعهم وشأنهمً وعاد راجعا من حيث اتى ويقول المناضل رياش مصطفى انه شاهد بعينيه نائب رئيس البلدية مالفيزان ادوارد ديليكا الذي نقل الى بيته حيث اعترف لابنته قبل ان يلفظ انفاسه بأن نائبه هو الذي أطلق عليه النار غير أن المعمرين أشاعوا بأن الجزائريين هم الذين قتلوه. وفي نفس اللحظة انطلقت ثلاث رصاصات أخرى فقد وصلت المسيرة أمام مقهى فرنسا وكانت الكشافة تنشد:حيو افريقيا يا عباد.. شبابنا يبغي الاتحاد اين اسبانيا وقواها وصليبها العنيد اين روما ودهاها واستعمارها الشديد لقد مزقنا أغلالها واستقلت منها البلاد. عند كلمة البلاد انطلقت الرصاصات الثلاث من مسدس المحافظ أوليفري فاصابت إحداها الشاب سعال بوزيد البالغ من العمر 25 سنة. وهو من مناضلي حزب الشعب الجزائري وكان في هذه المسيرة يرفع لافتة كتب عليها ( تسقط فرنسا تحيا الجزائر حرة مستقلة). بعد ان حمل احد المواطنين الشهيد سعال بوزيد الى المستشفى تابعت المسيرة طريقها نحو مكان الجندي المجهول( أمام مسجد عبد الحميد بن باديس- حاليا) ولما بلغته وضعت باقة الورد وعزف اللحن الجنائزي قبل أن يصل رجال الدرك ويبدأ القتال ضد شعب أعزل من كل سلاح وقوات مدربة ومسلحة وبدأت عملية المطاردة التي سموها _(اصطياد البرانيس) ولإثارة الحقد في نفوس الاوروبيين أكثر قام بعض الفرنسيين بضرب الفرنسي الشيوعي ديني وقطعوا يداه وقالوا انظروا الى هؤلاء البرابرة العرب كيف يعذبون الفرنسيين ورغم أن ذيني اعترف بان الفرنسيين هم الذين فعلوا به ذلك الا أن أحدا منهم لم يصدقه واعتبروا أقواله من مناورات الحزب الشيوعي لكسب عطف الجزائريين. وفي مساء يوم 8 ماي اعلنت حالة الطوارىء في سطيف ووصلت القوات الفرنسية من كل الجبهات واصبحت سطيف عبارة عن ثكنة كبيرة. ومن الغد بدات عملية انتقام رهيبة إذ قام الطيران الفرنسي بامر من وزير الطيران تيون ( الشيوعي) ىبقنبلة الدشر والمشاتي المحيطة بسطيف. كما كان الفرنسيون يجمعون المواطنين (نساء.رجال أطفال) ويلقون بهم في الخنادق أو يركبوهم في الشاحنات ويذهبون بهم الى شعاب الآخرة بخراطة ويلقون بهم من هناك وبعد أكثر من اسبوعين من الإبادة الجماعية للمواطنين بدأوا يجمعون كل من نجا من المناضلين ويقدموهم الى المحاكمة حيث حكم على حوالي 30 مواطنا من مدينة سطيف وحدها بالإعدام. وفي مساء يوم 8 ماي 1945 كان نبأ أحداث سطيف قد انتشر في كل القرى والمدن القريبة فثارت الجماهير الشعبية في كل من عين الكبيرة سرج الغول فرجيوة عموشة خراطة وبني عزيز للانتقام لإخوانهم في سطيف.
شكرا اخت فايزة بنت الجزائر الحرة بارك الله بك
ماشاء الله تبارك الله اخت ايمان موسوعة
شكرا لجهودك وبارك الله بك
العفو…
كتب ربي وتلاقاو بعد 60 سنة فكرتني بحكاية ابي
يارب يتلاقا بابا مع بنتو الالمانية اللي ماشافهاش 25 سنة
كم تعب وضحى هذا الشعب العظيم الثائر,,يمكن الكثير يفهم المقال لكن لا يفهمون ابعاده التاريخية,,رجالنا البواسل حاربوا بكل مكان,,قهروا النازية والطغيان,,عملوا كل شيء من اجل شيء واحد اسمه الجزائر,,فرنسا بعد سلسلة كفاح مسلح وسياسي خاضه ضدها الجزائريون طلبت منهم ان يشاركوا معها في الحرب العالمية لمنحهم الاستقلال ولبى ابناء الجزائر النداء بل كانوا في الصفوف الاولى لقهر النازية وبعد الانتصار خرج الشعب الجزائري في مظاهرات عارمة ظنا منهم ان فرنسا تفي بوعدها حتى قابلتهم بقتل 45الف شهيد في يوم واحد وهذا مافجر الشعب الذي خاض بعدها اعظم ثورة في القرن العشرين.
المهم شافه وعلى هالخبرية صار بدهم خروف للدبح
حرام يوم ليك ويوم عليك النيا دالات
عَرُّوج بَرْبَرُوس [أَرُّوتْشْ بالتركية](1470 – 1518) كان قائدا عثمانيا ومجاهداً بحرياً. ولد في جزيرة لسبوس (Λέσβος) (في اليونانتلمسان بالجزائر اشتغل بالتجارة في مطلع شبابه، إذ كان لديه سفينة يتاجر بها بين سلانيك Selanik وأغريبوز Ağriboz. وبعد نجاة أخيه أروج رئيس من أسر فرسان رودس لحق بأخيه أروج بتونس الذي كان قد سبقه إليها. وهناك اتفقا مع أميرها أبي عبد الله محمد بن الحسن الحفصي على أن يمنحهما ميناء حلق الوادي ليجعلا منه قاعدة لهما مقابل أن يدفعا له خمس الغنائم التي يحوزان عليــها. المعاصرة) وتوفي في
.
عُرف لدى الأوربيين بلقب بَارْبَارُوسَّا، أي ذو اللحية الحمراء (من الإيطالية: بَارْبَا أي لحية، رُوسَّا أي حمراء)، وأصل هذه التسمية هو أن عروج كان قد علا سيطه في غرب البحر الأبيض المتوسط لما كان ينقذ الآلاف من الأندلسيين وينقلهم إلى شمال أفريقيا، فصار هؤلاء يسمونه بَابَا عَرُّوج (بابا أرّوتش) تقديرا له، فحرّف الإيطاليون ذلك اللقب إلى بارباروسّا.
نشأته
خير الدين عبد الرحمن كان الأصغر في أربع اخوة: اسحاق وعروج وإلياس خير الدين (خضر). والده هو يعقوب وهو إنكشاري أو سباهي من فَردَر. أما والدته كاتالينا المسيحية فقيل أنها كانت أرملة قس.
عمل الأخوة الأربعة كبحارة ومقاتلين في البحر المتوسط ضد قرصنة فرسان القديس يوحنا المتمركزين في جزيرة رودس. قتل إلياس في معركة واسر عروج في رودس الذي مالبث أن فر إلى إيطاليا ومنها إلى مصر. استطاع عروج أن يحصل على مقابلة مع السلطان قنصوه الغوري الذي كان بصدد اعداد اسطول لارساله إلى الهند. أعطى الغوري عروج سفينة (مركزها الإسكندرية) بجندها وعتادها لتحرير جزر المتوسط من القراصنة الأوربيين.
حوالي 1505 استطاع عروج الاستيلاء على 3 مراكب واتخذ من جزيرة جربة (تونس) مركزا له ونقل عملياته إلى غرب المتوسط.شرع خير الدين في تنظيم غاراته على سواحل وسفن إسبانيا والبندقية وفرنسا والبابا وجنوة بالإضافة إلى تعرضه للسفن التجارية والحربية التابعة لكافة الدول الأوروبية التي لا تربطها معاهدة سلام مع الدولة العثمانية أو غيرها من الدول الإسلامية. فحاز من ذلك على غنائم هائلة، وأثار الرعب في سائر بلدان الساحل الجنوبي للبحر المتوسط
طبقت شهرة عروج الآفاق عندما استطاع بين العامين 1504 و 1510 انقاذ الآلاف من مسلمي الأندلس (Mudejar) ونقلهم إلى شمال أفريقيا.استطاع أن ينقذ 70.000 من المهاجرين الأندلسيين، ونقلهم إلى الجزائر. فازدهرت مدينة الجزائر بفضل مهارة الأندلسيين الذين نقلوا إليها فنونهم وصناعاتهم، وبفضل الغنائم التي كانت تجنيها من غزوات البحر. تمكن من طرد الإسبان نهائيا في سنة 1534 عينه السلطان سليمان القانوني قبطان داريا، وبيلرباي على الجزائر. فقام بإصلاح دار بناء السفن في إسطنبول وأعد أسطولا كبيرا أغار بثمانين قطعة منه على روجيو، وسبيرلونكا، وفودي (Reggio,Sperlonga,ve Fodi) وغيرها من المدن الممتدة على طول الساحل الإيطالي الجنوبي. ثم استولى بعد ذلك على تونس بعد فرار سلطانها مولاي الحسن. لكن الإمبراطور الإسباني شرلكان تمكن من احتلال تونس، وإعادة مولاي الحسن على العرش. من قلعة البينيون Penou Kalesi التي كانوا يحتلونها قبالة مدينة الجزائر، وذلك سنة 1530.
في عام 1516 استطاع تحرير الجزائر ثم تلمسان مما دفع أبو حمو موسى الثالث إلى الفرار. تآمر أبو زيان ضده فقتله وأعلن نفسه حاكما على الجزائر. استشهد عروج (وعمره 55 عاما) في معركة ضد الإسبان الذين كانوا يحاولون إعادة احتلال تلمسان وخلفه أخوه الأصغر خير الدين (خضر). وسميت مدينة برج بو عريريج على اسمه
الشيخ محمد المقراني هو أحد قادة الثورات الشعبية التي شهدتها الجزائر في القرن التاسع عشر الميلادي بعد الغزو الفرنسي للجزائر عام 1830. محمد المقراني ابن أحمد المقراني أحد حكام ( خليفة ) منطقة مجانة (الهضاب العليا). وبعد وفاة الأب عيّن مكانه ابنه محمد المقراني لكن بلقب “باش آغا” وامتيازاته أقل من امتيازات أبيه.
في مارس عام 1871م قدّم استقالته للسلطات الفرنسية وفي نفس السنة ثار على الاحتلال الفرنسي وقاد مقاومة الشيخ المقراني فقد زحف بجيشه إلى مدينة برج بو عريريج بمساعدة أخيه بو مزراق وابن عمّه الحاج بوزيد. ثمّ انضمّ إلى الثورة الشيخ الحداد.
في 5 مايو 1871م استشهد محمد المقراني إثر إصابته برصاص جيش الاحتلال. وهو الآن مدفون في بني عباس قرب مدينة بجاية. وكان أخوه قد واصل المقاومة إلى أن أوقفته السلطات الاستعمارية في 20 يناير (كانون الثاني) 1872م. خلّفت هذه الثورة قرابة 100.000 قتيل جزائري وكما أدّت إلى مصادرة الأراضي وتوزيعها على المستوطونين الأروبيين. نفي الألاف من الجزائريين الضالعين في الثورة إلى خلدونيا الجديدة، كما نفيت عائلة المقراني إلى الجنوب. وإثر هذه الأحداث الدامية وإصدار قانون الأهالي عام 1881م، ازدادت هجرة الجزائريين إلى خارج الوطن خاصّة إلى سوريا.
ii
Top Quality في تشرين ثاني 23rd, 2010 | ماذا كان يعمل عبد الرحمن مع الجيش الفرنسي في المانيا؟؟ وبلده كانت محتلة من الفرنسيين يسيمون اهلها صنوف العذاب ؟؟؟
توب
الظاهر انك انت ومادة التاريخ اثنين خطان متوازيان وتتعجل بالرد
مش عارف ان فرنسا وعدت الشعوب التي كانت تحتلها لو ساعدتها في الحرب ضد الالمان ستعطي لهم حق الاستقلال هذا بغض النظر عن التجنيد الاجباري وتهديد الاهالي
لكن من يصدق ام الخبائث فرنسا وبعد كده كانت مظاهرات
يعني هي حكاية طو ومع اني ما قرات تعليقات الاخوة اكيد فيهم من رد وشرح