سلسلة تغريدات عبر “تويتر” حوّلت النائب وليد جنبلاط من رئيس للقاء الديمقراطي الى شاعر. وإذا كان “يحق للشاعر ما لا يحق لغيره”، فإنّ جنبلاط قد ذهب بعيداً في هذه المقولة الى حدّ تحوّل شعره من الصور المجازية والاستعارات الى الألغاز.
في التغريدة الأولى، قال جنبلاط: “بصراحة اليوم راحةً مسطح عالطراحة”.
وفي الثانية: “شو هل الشعر العفشيكا روح بيعو بالانتيكا خلط وعلك طول الوقت، صار وقت المزيكا”.
أما في الثالثة فقال: “اعذروني عن الإجابة، بدّي جيب هل الزوادة شوية لبنة وشوية توم، وما بيمنع جبنة حلوم”.
جُنبلاط سياسي مُتقلب , معاهم معاهم عليهم عليهم وقت الاغتيالات توسلت لحزب نصرالله لكي يفشقو عنك الدور بالاغتيالات لانك جبان مثل سعد الحريري عندما هرب لفرنسا
سياسيين لبنان شُغل فرفشه وانبساط وخبرت صبوحه بالسياسه اكثر منهُم .
طيب مع إنّو بكره التوم والي ياكل توم بس يخلي … يقوم
طيب مش احلى نكون ارهابيين بنعرف نعيش
التوم يخلي — يقوم
رغم تقلباته المعروفه الكل بينطر تصريحاته وتعليقاته وهذا إن دل على شي دل على قيمته وموقعه السياسي ..
مهضوم بحب تعليقاته لان عنده sence of humor حتى خصمه بينطر تعليقاته