أحيا “جوجل” محرك البحث الشهير على الإنترنت الذكرى الـ707 لميلاد ابن بطوطة بصورة رئيسية على موقعه للرحالة والمؤرخ والقاضي والفقيه المغربي.
ويعد ابن بطوطة من أعظم الرحالة في كل العصور. وعبر الشعار -الذي سيستمر طوال اليوم السبت 25 فبراير/شباط الجاري يحيي «جوجل» ذكرى ابن بطوطة بمشاهد متعددة من مغامراته في مختلف أنحاء إفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا والصين.
ويأخذ محرك البحث المستخدمين بجولة في أكثر من 70 ألف ميل من رحلات ابن بطوطة، مستعرضًا الكثير من المعالم المختلفة التي زارها، ويخفي شعار «جوجل» التفاعلي عن المستخدم 16 معلمًا من المعالم المختلفة ليكتشفها بنفسه.
درس ابن بطوطة فى فتوته الشريعة، وقرر وهو ابن 21 عامًا أن يخرج حاجًا، كما أمَّل من سفره أن يتعلم المزيد عن ممارسة الشريعة في أنحاء بلاد الإسلام، وخرج من طنجة سنة 725 فطاف بلاد المغرب ومصر والسودان والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن وعمان والبحرين وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين وبلاد التتار وأواسط إفريقيا، اتصل بكثير من الملوك والأمراء فمدحهم، وكان ينظم الشعر، واستعان بهباتهم على أسفاره.
ومات ابن بطوطة فى مراكش سنة 779 هـ/1377 م، حيث يوجد ضريحه بالمدينة القديمة، تلقبه جامعة كامبريدج فى كتبها وأطالسها بأمير الرحالة المسلمين الوطنيين، ولم يترك خلفه أي إنتاج أدبي، سوى سرد لأسفاره على شكل كتابٍ عنوانه: (تحفة النظار في عجائب الأمصار وعجائب الأسفار)، الشهير بكتاب (رحلة ابن بطوطة).
عـايز أعــرف بـس , هــو حــقيــقى أســمة ” ابن بطوطة ”
ولا ابن بطوطة أســم شـــــهـرة فـــقـــط
أخ عادل…. هو اسمه محمد بن عبد الله بن محمد الطنجي…و مشهور باسم ابن بطوطة…
ماشى , آيه حكاية بطوطة دى .
بيحب البط مثلا
هههه شهرته كده…بس هو رحالة بيحب الاسفار و الترحال و التجوال…يا بخته…ساعتها ما كان لا فيزا و لا باسبور و لا شينغن…سافر و لف الدنيا قبل ما يعملوا الحدود و السدود هههههههه
شكراً ست الكل .
لكن برضة ما قلتيــش كان بيحب البط
و مين ما يحب البط…و الوز كمان هههه من يدري يمكن و هو في إحدى رحلاته لمصر المحروسة أكل أكلة بط محشي و عجبته ههههه الله اعلم…
وانا قوول وش هالصوره تطلعلي بقوقل كل يووم ……. طلع ابن بطوطه هههههههههههااااي
مدينة عتيقة و رائعة اعطت للتاريخ احد اكبر عظمائه….. طنجة
وحسب الموسوعة العالمية “ويكيبيديا” فمحمد بن عبد الله بن محمد الطنجي المعروف بابن بطوطة ولد في 24 فبراير 1304 بطنجة، وهو رحالة ومؤرخ وقاضي وفقيه مغربي لقب بأمير الرحالين المسلمين. واسمه الكامل هو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن يوسف بن اللواتي الطنجي بن بطوطة بن حميد الغازي بن القريش العلي، حيث درس في فتوته الشريعة وقرر عام 1325م وهو ابن 21 عاماً أن يخرج حاجاً كما أمل من سفره أن يتعلم المزيد عن ممارسة الشريعة في أنحاء بلاد الإسلام. وخرج من طنجة سنة 725 هـ فطاف بلاد المغرب ومصر والسودان والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن وعمان والبحرين وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين الجاوة وبلاد التتار وأواسط أفريقيا. وإتصل بكثير من الملوك والأمراء فمدحهم – وكان ينظم الشعر – واستعان بهباتهم على أسفاره. وجمعت تفاصيل اشهر رحلاته في كتاب يحمل عنوان “تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار” ترجم إلى اللغة البرتغالية والفرنسية والانجليزية والألمانية.
كل الفخر لهذا الرجل العظيم ولمدينتي الساحرة
كل الفخر للمغاربة بابن بطوطة و لاهل طنجة خاصة…أخت زينب نتينا طنجاوية؟ مرحبا بيك…