“وطنى لو شغلت بالخلد عنه، نازعتنى إليه فى الخلد نفسى” بهذا البيت الشعرى الشهير احتفى محرك البحث “جوجل” أمس، الجمعة، بذكرى أمير الشعراء أحمد شوقى، حيث استبدل شعار المحرك الشهير بهذا البيت الرائع لشوقى.
ولد أمير الشعراء أحمد شوقى فى 16 أكتوبر 1869 فى القاهرة، كان شوقى متعدد الأصول والجنسيات، حيث كان أبوه ذا أصول كردية من مدينة السليمانية العراقية، وأمه تركية الأصل وكانت جدته لأبيه شركسية وجدته لأمه يونانية.
توفى شوفى فى 13 ديسمبر1932م، وخلد فى إيطاليا بنصب تمثال له فى إحدى حدائق روما.
ليش ماتطلع هالشكل عندي صفحة الجوجل
شاعر النيل
قُـم لِلمُعَلِّمِ وَفِّيه التَبجيلا . كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي يَبني وَيُـنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
كلمات مجدها التاريخ
والعرب نسوه ويا للأسف ،،، لا كرامة لنبي في وطنه ( مع فارق التشبيه طبعا ) …
inama omamo akhla9oha in dahabat akhla9ohom dahaboooooooooooooo.
فيك الخير يامستر غوغل
اعتقد يا بغداد صفحة الجوجل فى نطاق جمهورية مصر العربية هو المقصود.
أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك ملقب بأمير الشعراء (1868[1] – 23 أكتوبر 1932)، شاعر مصري من مواليد القاهرة. يعتبره منير البعلبكي أحد أعظم شعراء العربية في جميع العصور حسبما ذكر ذلك في قاموسه الشهير (قاموس المورد).
دخل مدرسة “المبتديان” وأنهى الابتدائية والثانوية بإتمامه الخامسة عشرة من عمره، فالتحق بمدرسة الحقوق، ثم بمدرسة الترجمة. ثم سافر ليدرس الحقوق في فرنسا على نفقة الخديوي توفيق ابن الخديوي إسماعيل. أقام في فرنسا ثلاثة أعوام حصل بعدها على الشهادة النهائية في 18 يوليو 1893م. نفاه الإنجليز إلى إسبانيا واختار المعيشة في الأندلس سنة 1927م(الأندلس هي إسبانيا حالياً) وبقي في المنفى حتى عام1920. لقب بأمير الشعراء في سنة 1927م. وتوفي في 23 أكتوبر 1932م وخلد في إيطاليا بنصب تمثال له في إحدى حدائق روما.
لفتة جميلة لشاعر اغنى الشعر العربي
طلعتلي هالصبح صفحة غوغل هيك
منيح انا درست كثير عن الشاعر احمد شوقي
بس نسيت كل قصايدو خخخخخخخ