أثارت صورة لحاج من حجاج هذا الموسم يحمل معه نرجيلة “شيشة” في المشاعر المقدسة استهجان واستغراب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ انتشرت على صفحات موقعي فيسبوك وتويتر صورة ذلك الحاج وهو يحمل معه الشيشة داخل حقيبة يد صغيرة، وضع فيها بعض أغراضه الشخصية بعد توقيفه من قبل رجال الدفاع المدني المشرفين على سلامة الحجيج.
وأثارت الحادثة زوبعة من النقد والتعليقات المستهجنة على مواقع التواصل الاجتماعي،فتساءل مستخدمو الإنترنت كيف يمكن لشخص قدم للعبادة أن يحمل معه شيئاً يعتبر أقرب للمحرمات من المشتبهات؟، كما جاء في صحيفة “الوئام” الإلكترونية.
وسألوا أنفسهم أين يمكن أن يتعاطاها بما تحويه من مساوئ للجالسين حوله؟ هل في الحرم الشريف؟ أم في مشعر منى؟ أم على صعيد عرفات؟ أم في مزدلفة؟
ووجد آخرون تفسيرا وحيدا لهذا الموقف، مستهزئين، هو أن يكون هذا الحاج متوجها إلى مكان آخر غير الحج وضل طريقه إلى أن وصل إلى الديار المقدسة.
لا حول ولا قوة الا بالله
معناها خليك ببيتك اليوم شيشه بكرا حشيش ما في اكتر مين ناطر هيك صرعات٠٠
لا حول ولا قوة الا بالله
سبحان الله الاركيلة عند كتير ناس صايرة وكأنها بودرة هيروين
في الحج يا محايدة ناس من جنسيات كثيرة قد يكون مأجوراً لإحداث بلبلة المفروض التفكير في الأسوأ منعاً للضرر
هون اذا وصلة درجة الحرارة ل٣٠ بتولع العالم ومعاش بعودو يتحملو الثياب يالي عليهم يم يم يم
في بلادنا درجة الحرارة ١٠٠٠ وبأركلو بالشمس وبالحج وبيشربو شاي وشي بيطلع يكش حمام على السطح والاولاد بيلعبو بالشارع بنص عز دين طقة الشمس يعني يا اما نحن شعب لا نحترق يا اما نحن شعب محترق سلاف سلافو اصلاً !!!
طبعا ست نهى هذا احتمال الأكبر
يكفي لان تطير شرارة صغيرة من الجمرة وهيك لا سمح الله بتصير محرقة حقيقية
على كل ان تكلمت من ناحية الشخص نفسه وإدمانه على الاركيلة
وانت جيد انك نظرت إلى الموضوع من هذه الزاوية أكثر منطقية صراحة
شكرًا لك
هيه حبكت ؟؟ليش عنده وقت للأرجيلة ؟؟
الناس ما بتصدق تطلع للحج لتتفرغ للعبادة والصلاة وقراءة القرأن هناك ..وهو طالع يأرجل أخونا بالله !!
ربنا يهديه
أمثال هذا النوعية موجوده ….
إنه يذهب تقريبا الى الحاج كل عام …. للتجاره والرزق ..حتى ولو جزار ( قصاب ) لذبح ملايين الأضحيات من الخراف ..
مكسب يكفيه لشهور …
بل إن أعداد تصل الى المئات ..تذهب كي تقوم بحلاقة من أتم الحج …. يقوم في دقيقتين بحلاقه الرأسه بأكملها بموس …أو ماكينه على الزيرو …والأسعار تصل الى ما يعادل من 30 الى 50 جنيه مصري ) يعني كل دقيقتن يكسب 30 جنيه على الاقل ..شوف في الساعه كام
والعدد بالملايين …تحتاج الى الألف من الحلاقين
.
وبالتالي ….هو بيحج بالمره ..يقول حج ورزق ( اتنين في واحد )
ولهذا لاتفرق معه أنه يشرب شيشه أو يلعب كوتشينه وبصره … أهو تسليه لأن الليل طويل
وهو سبح ودعا وصلى ما يكفيه للعام القادم أو لباقي حياته ..بس اهم شئ ربنا يقبل
والعمل والتجاره مش حرام ( هكذا يقول لنفسه )
.
ولهذا فالأمر ليس بالأهميه أن نفرض لها الصفحات والمواضيع وتشغل بال أحد
ها كا وا ……. هههههههههههههههههههههههههههههههههه