كشفت فحوص الحمض النووي ولادة توأمين من والدين مختلفين بعدما اشتبه الأهل بالاختلاف الواضح بين الطفلين.
وذكرت صحيفة “انبندنت” البريطانية التي تحولت كلياً إلى النسخة الإلكترونية، أن الطفلين يبلغان من العمر سنتين فقط وولدا في فيتنام.
وفي حين يتميّز الطفل الأول بشعرٍ كثيفٍ ومموّج يتمتّع الطفل الآخر بشعرٍ ناعمٍ. وخضع الوالدان لفحص الحمض النووي خوفاً منهما أنّ المستشفى أعطتهما طفلاً مختلفاً.
وأظهرت نتائج الفحوص أنّ التوأم من أمّ واحدة لكنّ من والدين مختلفين. فالزوج الذي أجرى الفحص النووي (34 عاماً) هو والد طفل واحد وليس الطفلين.
وبالرغم من أنّ هذه الحالة تبدو مستحيلة طبيًا إلاّ أنّ المرأة باستطاعتها إنجاب توأم من والدين مختلفين إن أقامت علاقة معهما في الأسبوع عينه.
استغفر الله العظيم
الله بدو يفضحها ولكن هي الغبية لما خافت انو يكون في خطأ من المستشفى ،
ما اتذكرت انها نامت مع اخر …او انها لا تعرف من هذه الحالات.،..
على كل ربنا يستر علينا وعلى اولادنا. ويثبتنا على الإيمان فهو أساس مضاد للخطيئة امين
مهما حاول الإنسان يخفي امور ما بيقدر
وما بتختفي إلا الامور المش صايره
الله يستر علينا وعلى اولادنا