من يعيش في لبنان، هذه الأيام، لا يتحدث إلا عن أزمة النفايات “المتلتلة” على الطرقات وفي الاحراج وأينما كان؟
ومن لا يملك مكيف هواء في سيارته او داخل بيته “راحت عليه”… فالرائحة اكثر من ان تحتمل، ومن لديه مشكلة بحاسة الشم، اليوم أمله في الشفاء.
هي essence الرائحة، وهي تصيب الهدف مع ارتفاع درجات الحرارة التي “تخمّر” ما تبقى من “البقايا”…
رائحة وصلت حتى الى أنوف عارضي وعارضات الازياء البلاستيك أو ال mannequins في واجهات محال الثياب.
والصورة أصدق تعبير لما يتحمله اللبنانيون هذه الأيام ولحس الفكاهة لدى اللبناني في مواجهة المشاكل التي تثقل كاهله.
الله ، رسالة فى مُنتهى الشياكة و التحضر من القائمين على تنفذها إلى المسئولين !
بجد برافوا، إسلوب إعتراض شيك غير مُفتعل و بيوصل الرسالة كاملة و بيعكس مدى تحضر هذا الشعب.
برافوا أنا حبيت الفكرة …
تئبريني بلو شو هيدا التعبير الراقي عن الرأي
بتمنى تكوني بخير عزيزتي بلو سكاي يارب