حديث خالد الجندي عن إحراق عثمان بن عفان للنسخة الأصلية من القرآن يثير تعليقات

ومن كان يمنع السنة وهم الأكثرية في سوريا وفي مصر وفي السعودية بلد الوهابيين وفي معظم بلاد الخليج وفي دول شمال أفريقية وفي باكستان وأفغانستان وباقي الدول الإسلامية في آسيا وأفريقيا من قتل الشيعة كلهم في تلك البلاد مئات ومئات السنين،ومن كم سنة إيران تتخذ المذهب الشيعي مذهب لها ، أما أجبرت الكثير على التشيع وثقفت أبناءهم وحقنتهم بجرع الكراهية، لو أحصينا عدد السنة في الدول الاسلامية وعدد الشيعة فمن يقدر على قتل وإفناء من في أزمان كان العدد فيها العامل الأساسي قبل أن تصبح أمريكا أمريكا فتعطي الضوء الأخضر لإيران كي تتدخل فيما لا يعنيها بعد أن دمرت أمريكا العراق وسلحت الشيعة وقاتلت ودمرت قوة السنة فيها ، وبعد أن ضمنت أن مصر منشغلة في شؤونها مع مسافة السكة ، وأن باقي الدول على رؤوسه حكام صاغرون مطيعون للإرادة الأمريكية ولن يحركوا ساكنا ، شعارات جوفاء فقط. لا تقلي لي داعش وماعش وهذه الزعبرات، وحماية المراقد والمؤامرات ودعم المقاومة وقتال التكفيريين إلى آخر الدعايات النصر لاتية لسييييييييييد القاولة حسن ، حارتنا ضيقة وبنعرف بعض ، فنحن في الشام ولأكثر من أربعين سنة كنا نسمع شعارات وجعجعة ولم نر طحينا . المذهب الشيعي معروف من مئات السنين وكان بكل سهولة يمكن القضاء على أتباعه (وخاصة أن أبا عزرائيل لم يكن مولودا بعد هههههههه) ولانتهى الأمر. تتكلمون وكأن كتب التاريخ مليئة بالمذابح التي كانت بحق مئات الآلاف من الشيعة وكان ذلك سهلا على أجدادنا… كان أهل السنة وهم الأكثرية وكان الشيعة يعيشون بينهم في سوريا وفجأة جاء الشيعة من كل مكان يرفعون لبيك يا……لن تسبى…..وغيرها من الشعارات ويقتلون من استطاعوا وأصبح شيعة سوريا أعداء لسنتها يشاركونهم قتال أبناء بلدهم وينصرون نظاما ظلمهم كما ظلم السنة فقط لأنه نظام علوي وهو أقرب إليهم من السنة ، أفتريدوننا سنة أهل الشام أن نبقى على الإلفة بعد كل هذا ، إن لم يكفر الشيعة العرب بالله فقد كفروا بالعشرة وكفروا بالأخوة وهذا عندنا أكبر بكثيرمن الكفر بالله ،أكبر بكثير من الكفر بالله، فالله حر يغفر لهم إن شاء أو يعذبهم، إنه دينه، ولكنا لن نغفر لهم فالدماء التي أراقوها والأعراض التي انتهكوها والآلام التي سببوها والأطفال والنساء الذين شردوهم إلى العراء، إلى العوز رموهم يستجدون الناس أعطوهم أو منعوهم. وعزة الله إن عزة قوم مدوا أيديهم للناس يستجدونهم بسببهم لا تهون ولا يساوم عليها. لم يعد الأمر تكفيرا وما كان بالأصل تكفيرا فلا تصدعون رؤوسنا بهذا، ولا تصدعون رؤوسنا باسطوانة كره آل البيت فقد شرخت، فهاهي إيران تعلن صراحة بلا مواربة ( بالسوري يقال بالمشرمحي) وعلى عينك يا تاجر ، ويا خبر امبارح كان بفلوس واليوم أعلن البنك المركزي الإيراني أنه صار ببلاش، إيران تريد أن تعيد امبرطوريتها للحياة بعد أن كانت رميما. أي على المكشوف الشيعة هم جنود الإمبرطورية الإيرانية الفارسية ولا دخل لداعش ولا لماعش، لا لعلي ولا ملي، لا لحسين ولا لبطين ، لا لزينب ولا مينب، ولا علاقة للدين، افهموها أو عمركم ما فهمتوها ، حرب بين العرب من جهة وبين الفرس ومن والاهم من الملبين شيعة كانوا أو ميعة . وبالنتيجة فلقد جاء الشيعة للقتال في سوريا تلبية لإيران وليس تلبية لعلي ولا حسين ولا حسان. هذه هي النتيجة ، أصبح الشيعة العرب عبيد الفرس وإن شاء الله سيصبح اللطم عادة كل أهالي الذين جاءوا يقاتلون في سوريا وهم يحسبون أنهم ينصرون أهل البيت فإذ بهم وكسرى في درك واحد ولربما مصيرهم الدرك الأسفل.