أشترط “حساب المواطن” على أزواج “المسيار” الإفصاح عن بيانات الزوجة الجديدة وإضافتها تابعةً في الحساب، حى يستفيد من الدعم النقدي للبرنامج.
ويعطي حساب المواطن زوجات “المسيار” أحقية إثبات نسب أبنائهن، حتى يمكن الاستفادة منه؛ لكنه يلزم المسجل فيه، إضافة كافة التابعين من الزوجات إذا رغب في الحصول على المبلغ المالي كل شهر، والمعروف أن بعض الأزواج لا يوثقون عقد زواج “المسيار” لدى المحكمة ويكتفون بالعقد الممنوح من مأذون الأنكحة وفقا لصحيفة الرياض.
وكان نظام سجل الأسرة الذي بدأ تطبيقه في 25 يناير 2016 سيُمكِّن الرجل المعدِّد من استخراج أكثر من سجل، إذا كان لديه أبناء من أكثر من زوجة؛ ما يساعد المعددين الراغبين في إخفاء زيجاتهم عن زوجاتهم.
زواج المسيار او المتعه وما شابه دائماً تكون الزوجه مظلومه .
صار حساب المواطن معقد
عادي بيسجل بياناتة مع إضافة زوجتة الجديدة بدون علم الزوجه الاولى.
غير الزواج على سنة الله ورسوله الكريم مابعرف اي شي
بسمع عن باقي انواع الزواجات ،،،، مسيار ،، عرفي ،،، متعة ،، بس صدقاً مابعرف شنو شروطها و لا اريد اعرف
لو كان رسولنا الكريم عايش ل تبرأ من كل من يتاجر بالدين و يفصله على هواه
زواج المسيار هو زواج شرعي مكتمل الأركان والشروط فيه عقد ووليّ وشاهدين ومهر إلا انه غير معلن ولا يعدل الزوج في المبيت لكن هناك حديث عن ام المؤمنين سوده بنت زمعه تنازلت فيه عن يومها يؤكد بأن المرأه اذا قبلت بهذا الأمر فالعقد صحيح .
مع هذا نعم فيه ظلم للمرأه
لكنه لا يقارن أبداً بالزواج المؤقت مدفوع القيمه (المتعه) التي قال عنها جعفر الصادق مايفعله منّا إلا الأراذل .
زواج المسيار كما ذكرتي هو شرعي صحيح كامل الأركان ، ولكن بل يشترط فيه الإشهار الذي هو من أساسيات صحة الزواج ، و يكون الإشهار على أضيق نطاق إجتماعي مثل الزوج وبعض المقربين منه و الزوجه و أهلها و عمها مثلا. الفرق الوحيد أنها تتنازل عن السكن ، ولهذا إصطلح العلماء عليه مسمى مسيار أي أن الزوج يسير (بضم الياء الأولى و بتشديد الياء الثانيه مكسوره) عليها في مكان سكنها ، وهو مناسب لإمرأه غير متزوجه فاتها قطار الزواج مدرسه تسكن في شقتها أو أرمله عامله تسكن مع والدتها مثلا ، وقد يكون هناك إنجاب ولهما حرية القرار كما في الزواج المعتاد ، أضيف أنه زواج ليس بنية الطلاق و لهذا من الإفتراء والخبث مساواته بزواجات غير شرعيه مثل المتعه و ما يسمونه عرفي كتبه زانيان على ورقه و غير موثق في المحاكم الشرعيه و تضيع فيه حقوق الطرفين.
نعم صحيح ، حتى الأبناء ينسبون لأبيهم ولهم حق في الميراث وهذا بخلاف المتعه على سبيل المثال
برغم تأكّدي من مشروعيته إلا أني أرى بأن المرأه تضطر له كما في الحالات التي تفضلت بها وهو ليس الخيار المفضل لديها لكنه في الأخير يعفها عن الحرام .
شكراً أخي على التوضيح .جزيت خيراً
الإشهار فيه على أضيق نطاق ؟؟؟!!!!!
هل هو لعبة قط وفأر ؟
فأما إشهار دلالة يعرفها القاصي والداني وأما لا …
فإذا لم يكن إشهار كامل يحق لأي احد ان ياتي فيسمع المراة كلمات تذيبها من باب العمل بالآية الكريمة : لا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء او اكننتم في انفسكم ، فيأتي رجل ذو لسان معسول يعرض بخطبة تلك المراة التي هي مصرة على اشهار باضيق الحدود فيجعلها تنسى أباها وليس فقط انها ذات مسيار !!!
ثم هل من اية او سنة نبوية تدل على شيء اسمه زواج مسيار او مطيار او مؤانسة او مصياف ؟؟؟ ام انه زنى مقنن ؟؟
فمثلا زواج المتعة نزلت فيه اية : وما استمعتم به منهن فأتوهن اجورهن ، وأجمع المسلمون انه عمل به على عهد رسول الله صلى الله عليه واله منهم اسماء بنت ابي بكر وولدت منه ابنها عبدالله بن الزبير ! لكن اختلف بعد ذلك المسلمون بانه نسخ او لم ينسخ ، وحبر الامة ابن عباس كان يقول انه لم ينسخ ، اذن زواج المتعة له أساس ودلالة في كتاب الله وسنة نبيه صلوات الله عليه واله اما المسيار فلا تفتي به الا مايا خليفة ومشايخ الوهابية واخيرا معلقة في نورت .
الله يخليلك خنازير ايران وخزعبلاتهم.
مرحبا الأخوات والإخوان الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
سبحان الله في حكمته فهو أحكم الحاكمين
ولابد أن نفكر جيدا ما هي حكمة الله في تعداد الزوجات أو زواج المسيار والزواج العرفي
.
فما نراه من الدول والبلاد التي تعتنق اليهودية والنصرانية والبوذيه أو أي عقيدة أخرى غير الإسلام
نجد أن التعامل بين الرجل والمرأة يتم بأسلوب ( الأوبن بوفيه )
ولهذا نجد البوي فريند والجيرلفريند …. أو عندما يتقابل أي ذكر وأنثى في أي مكان وتعجبه ويعجبها ( حتى ولو كانوا متزوجين )
فلا مانع أن تتم المعاشرة بينهم إذا سمحت لهم الظروف ..فالأمر سهل
ولا يوجد أي تعقيدات فهذه حرية شخصية طالما يتم برضا الطرفين
وأيضا هناك شئ منتشر وعادي جدا وهي المواعدة
.
والله عندما خلق البشر …ووضع فيهم غريزة ومتعة الجنس للتناسل … لضمان التكاثر وإعمار الأرض
فكان لابد من جعل الجسد يجد متعه وشوق للحصول على هذه الرغبة الطبيعية لجسده
وإلا لكرهت المرأة مشقة الحمل والولادة وتربية الرضيع .ومشقة المسؤلية والمصاريف والألتزمات على الرجل
.
فكان الشعور بالمتعة هي السبيل للرغبة والتزواج
ولهذا فكان لابد من التشريع لضبط الروابط حتى لا نصبح مثل الحيوانات
.
وكان لابد من غلق أي ابواب محرمة بين الذكر والأنثى ولا نجعلها مفتوحة ( اوبن بوفيه )
فتشريع زواج المسيار والعرفي ( هي لحالات خاصه فقط ) وليست عامه
أي لرجل يضطر عمله للسفر والأقامه بعيد عن بيته وزوجته مدة كل عام
فتم تسنين زواج المسيار له ….حتى يغلق عليه أبواب الزنا أو الذهاب الى بيت دعارة يلبي فيها رغباته وهو بشر وليس ملاك ومنهم الضعيف الذي لايتحمل أن يصون نفسه
ولهذا كان تشريع مثل هذه الزواج لغلق باب الزنا
.
مثل السماح لمسافر أن يفطر في رمضان ( هذه حالات خاصه وطارئه وليست عامة ومسموحة للجميع
.
والأمر هنا يتوقف على النية … وهو محاسب إن خرج عن المشرع له
عدد ففي التعداد ست فوائد
تفريج هم واقتراب حبيبة
وتكثير نسل واكتساب قرابة
وتغيض بعض الناس من دون لومة
وتزيد رزق من اله راحم
الفرق بين المسيار اوالمتعه
1) المتعة مؤقتة بزمن، بخلاف المسيار، فهو غير مؤقت ولا تنفك عقدته إلا بالطلاق.
2) لا يترتب على المتعة أي أثر من آثار الزواج الشرعي، من وجوب نفقة وسكنى وطلاق وعدة وتوارث، اللهم إلا إثبات النسب، بخلاف المسيار الذي يترتب عليه كل الآثار السابقة، اللهم إلا عدم وجوب النفقة والسكنى والمبيت.
3) لا طلاق يلحق بالمرأة المتمتع بها، بل تقع الفرقة مباشرة بانقضاء المدة المتفق عليها، بخلاف المسيار.
4) إن الولي والشهود ليسوا شروطاً في زواج المتعة، بخلاف المسيار فإن شرط في صحته، وكذا الولي عند الجمهور.
5) إن للمتمتع في نكاح المتعة التمتع بأي عدد من النساء شاء. بخلاف المسيار فليس للرجل إلا التعدد المشروع وهو أربع نساء حتى ولو تزوجهن كلهن عن طريق المسيار.
اخيرا فرق بين الزواج الشرعي والزواج الغير شرعي رغم اني لا احبذ المسيار ونعوذ بالله من المتعه
تحريم المتعه من القران
قال الله تعالى(وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ* فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)سورة المعارج اية 29_31
عجيبين هؤلاء الشيعه ، أئمة أهل البيت الذين يستمدون منهم دينهم يقولون بالنَّص ” ماتفعلها عندنا إلا الفواجر ” -وقد خففت من حدّة اللفظ في تعليقي السابق – والذي بلا أدنى شك يدل على شناعة هذا الفعل
والحسين رضي الله عنه عندما أتاه رجل يسأله عن المتعه قال له ” لا تدنس نفسك بها ”
وقبل هذا وذاك ماقاله على رضي الله عنه في كتاب تهذيب الأحكام ( حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة )
ثم يردون علينا بقول ابن عباس رضي الله عنه مع علمهم يقيناً بأن ابن عباس قد تراجع عن هذه الفتوى ، ومن جعله يتراجع عنها هو علي رضي الله عنه حين قال له (إنك رجل تائه – يعني مائل – إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة) وبهذا صار تحريم المتعه إجماعاً عند المسلمين لأن الذين كانوا يحلونها اعتمدوا على كلام ابن عباس .
والمتعه معروفه من أيام الجاهليه ، أذِن بها النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح وفي خيبر حرمها إلى قيام الساعه .
لمن أراد التأكد من صحة الأحاديث التي أوردتها هنا ، يرجع لكتاب بحار الأنوار (وهو أحد كتب الشيعه ) الجزء 100 الصفحه 318 .
ههه يحضرني هنا قول أحد المعممين بأن (الوهابيه)يعرفون مافي كتبنا أكثر من مراجع الشيعه ولو تسأل مرجع عن بعض أحاديثنا مايدري أنها موجوده في كتبنا ) على حد قوله .
فما بالك بالعوام .
أتحداك ان تأتين بنص من بحار الأنوار او اي كتاب شيعي يثبت ما قلتي ، لا في صفحة ١٠٠ ولا الف ، فلما هذا الكذب ؟
بل الامام علي عليه السلام كان يقول : لولا رأي عمر ( بتحريمه لزواج المتعة ) ما زنى الا شقي ، ولا يمكن للامام علي او الحسين عليهما السلام ان يخالفوا نص صريح او اية في القران ، والكذب عليهما يبطل صوم الصائم .
ليه التحدي ؟ تستطيع ان تتصفح كتاب بحار الأنوار في مجلّده ال100 وتفتح على الصفحة المذكوره أو تحميل الكتاب أو الدخول على أحد مواقع الشيعه وتتأكد بنفسك .
ولتسهيل الأمر على من يريد التأكد هذا رابط للكتاب
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/KUTUB/bihar/N3.html/1/100.html
أما الآيه التي يحتج بها الشيعة دائماً في تحليل المتعه والتي جاء فيها من بداية الآيه .
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۖ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَن تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ ۚ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24) وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ …..)
بعد أن ذكر الله تعالى في الآية التي سبقتها المحرمات التي لا يجوز نكاحها بقوله تعالى: حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم .. إلخ،
ثم بين أن غير تلك المحرمات حلال بالنكاح بقوله: (وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين) ،
سياق هذه الآية من بدايتها تدل دلاله واضحه على أن الآية في عقد النكاح ، ويتأكد هذا بأن هذه الآية لو كانت في جواز نكاح المتعه لما صح أن يقال بعدها: ( وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ )
لأن نكاح الإماء لا يجوز إلا عند تعسر مهر الحرائر ، ولو كانت المتعة في النكاح المؤقت جائزة لما تعذرت أجرتها إلا نادرا، وعلى أية حال فنكاح المتعة كان جائزا ثم نسخ ذلك وحُرِّم بهذه الآيه من القرآن
(والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين )
فليست المتمتعة من أزواجهم ولا مما ملكت أيمانهم
هذا مع ما ثبت في السنة النبوية من أدلة تحريمها .
أما مقولة لولا عمر مازنى إلا شقي فهي من الاحاديث الملفقه على آل البيت وما أكثرها .