(CNN)– قد تتردد الشتائم والألفاظ البذيئة بين الناس بشكل يومي تعبيرا عن السخط أو الغضب، دون أن يدرك أحد خلفيتها الحقيقية، لذلك تقدم لكم مجلة تايم الأمريكية، عددا من الحقائق العلمية والتاريخية حول هذه الألفاظ:
– الشتائم تؤثر فسيولوجيا بأجسادنا، حيث وجدت إحدى الدراسات أن نطق أو سماع الشتائم بصورة مباشرة يؤدي إلى تعرق بالكفين.
– معدل استخدام الفرد للكلمات البذيئة خلال كلامة تبلغ نسبته 0.7 في المائة، وهي نسبة ضئيلة إلا أنها مرتفعة عند اعتبار أن الشخص يقول كلمات مثل أنا ونحن بنفس المعدل خلال اليوم.
– الأطفال غالبا ما يتعلمون كلمات بذيئة قبل تعلمهم للأحرف الأبجدية.
– أبرز الكلمات البذيئة في وقتنا الحالي كانت متواجدة طيلة أكثر من ألف عام، ويعتبر الرومان من أوائل من أوجدوها، وكان يعتقد أن النطق بها يؤذي النبي عيسى.
– الطبقة البرجوازية تنخفض لديهم نسبة نطق الكلمات البذيئة أقل من الطبقات الأخرى الأدنى.
أستغرب و أستعجب لدرجة ”الصدمة” لما أحد ينطق شتائم بذيئة و نابية في مكان عام و الطامة العظمى لو كانت الناطقة بها امرأة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لما بسمع هذه الحثالة أتمنى لو الأرض تنشق و تبلع قذارته !!!!!!!
و هناك من يستعملها باستمرار في حياته اليومية و لا يخلو قاموسه للأسف من كلمات بذيئة تتشقق الحيطان من سماعها…لدرجة أنه ينقلها إلى المواقع الإخبارية فيحرر تعليقات نصفها ألفاظ يندى لها الجبين !!!!!
يعني لما أقول يلع-ن روحك يا حسن نصر ابليس انا استعمل فقط ٠،٧ بالمئة اوفففف يعني انا عندي مجال أكبر من هاد بكتير لحتى ال-عن ابو اللي خلفوا هو واتباعوا
– قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
” ليسَ المؤمِنُ بِطَعّان ولا لعّان ولا فاحِش ولا بَذيء ”
– سباب المسلم فسوق وقتاله كفر .
– انـطــق مـصيـبًا لا تـكــن هَــذِرًا …..***…. عَيَّابةً ناطقـًا بالفحـش والريب
وكن رزينًا طويل الصمت ذا فكر ………*** ……….فإن نطقت فلا تكثر من الخطب
ولا تجب سائلاً من غير تـرويـة ……………*** ……..وبالذي لم تـُسـل عنه فـلا تُجب
– وقد عدَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- البذاءة شعبة من النفاق، وأخبر أن الله -عز وجل- يبغض الفاحش البذيء فقال: «وَإِنَّ اللَّهَ لَيَبْغَضُ الْفَاحِشَ الْبَذِىءَ» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].
–
–
– ثــلاثــيــات
** ثلاث هن مهلكة الأنـام … وداعية الصحيح إلى السقام
دوام مُدامة ودوام وطء … وإدخال الطعام على الطعـام
** ثلاث مهلكات وثلاث منجيات وثلاث كفارات وثلاث درجات فأما المهلكات فشح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه وأما المنجيات فالعدل في الغضب والرضى والقصد في الفقر والغنى وخشية الله في السر والعلانية وأما الكفارات فانتظار الصلاة بعد الصلاة وإسباغ الوضوء في السبرات ونقل الأقدام إلى الجماعات وأما الدرجات فإطعام الطعام وإفشاء السلام وصلاة بالليل والناس نيام
** ثلاث مهلكات للعبد : انا , ولي , وعندي .
اما انا فقد قالها ابليس لعنه الله حين امره بالسجود لآدم عليه السلام , فقال : (أنا خير منه..)..!!
فكان الجواب : ( قال فاخرج منها فإنك رجيم, وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين )..
واما لي فقد قالها فرعون : ( اليس لي ملك مصر وهذه الانهار تجري من تحتي )
فكان الجواب ؛ ( فاغرقناه في اليم … )
واما عندي فقد قالها قارون : (إنما أوتيته على علم عندي)..
فكان الجواب : ( فخسفنا به وبداره الأرض )
** قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ثلاثة يدعون فلا يستجاب لهم : رجل كانت تحته امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها , و رجل كان له على رجل مال فلم يشهد عليه , و رجل آتى سفيها ماله و قد قال الله عز وجل : *( و لا تؤتوا السفهاء أموالكم )* ” .”
دراسة صحيحة ومؤكدة تؤثر حتى حالة الشخص النفسية …
أنا مثلا شتمتني جارتي بدون سبب لمجرد أنني كتبت تعليق على أحد المتسابقات فقط للمزح معها ومن ساعتها وأنا أعاني صداع النصفي …
الله يسامحها…