انتشرت أنباء على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بإحتجاز مجند بالشرطة المصرية لمدة ثلاثة أشهر داخل وحدته لإجباره على تغيير ديانته .
وهو ما دفع وزارة الداخلية المصرية إلى الخروج في بيان لها لنفي ما تم تداوله والتأكيد على أن هذه الأنباء لا أساس لها وعارية تماما من الصحة .
وجاء في البيان : ” نفى صحة إدعاء ما تم تداوله على أحد مواقع التواصل الإجتماعى بشأن إحتجاز أحد مجندى الشرطة داخل وحدته ومنعه من النزول لمدة تصل إلى 3 أشهر ” .
وتابع : ” ومنع أسرته من زيارته طوال تلك الفترة لإجباره على تغيير ديانته .. وأن ما تم تداوله فى هذا الشأن عارٍ تماماً من الصحة جملة وتفصيلاً ” .
من اي ديانه