حمل كل من الغرقى الفلسطينيين في مياه البحر المتوسط قصة دفعته إلى مصيره المحتوم، بعد أن كانوا يحلمون بالوصول إلى مكان جديد لتحقيق أحلامهم والحصول على وظائف أفضل وأوضاع معيشية أحسن.
وقد حاول ذوو المفقودين التواصل مع الناجين لمعرفة مصير أبنائهم، ومنهم والد أحمد عصفور، الذي قال زملاؤه إنه لقي حتفه بالتأكيد لأنه كان مريضا ولم يتمكن من السباحة.
وكان التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة قد دفع بالمئات من الشبان الفلسطينيين إلى محاولة الوصول إلى أوروبا عبر الهجرة غير الشرعية، ولعله أيضا بسبب القيود التي تفرضها مصر وإسرائيل على خروج الفلسطينيين من القطاع، وفقا للصحيفة.
لكم الله يا شعب. فلسطينيين .رحمكم الله ياعصافير الجنة .حسبنا الله ونعم الوكيل.حسبنا الله ونعم الوكيل.حسبنا الله ونعم الوكيل.حسبنا الله ونعم الوكيل