تراجع شعبية الرئيس الأمريكي باراك أوباما في عدد من استطلاعات الرأي دفعت نشطاء جزائريين إلى القيام بحملة إلكترونية ساخرة من السياسية الأمريكية الخارجية، وقرروا منح أوباما الجنسية الجزائرية، وأطلق عليه اسم “مبارك بوعمامة”؛ لدعمه من أجل “اللجوء السياسي” إلى الجزائر، بعد فشله وفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة.
عدد من المدونين والناشطين الجزائريين اهتدى إلى اقتراح الجنسية الجزائرية على الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ ما أثار موجة من التعليقات الساخرة على صفحات موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، حيث استخرجت لأوباما بطاقة تعريف (هوية) جزائرية تحمل صورته واسمه ولقبه الجديد، وهو “مبارك بوعمامة” المولود بتاريخ 4 يوليو/تموز 1962م، والمولود بمدينة سيق في معسكر بالغرب الجزائري، بدلا من “مركز كابيئولاني الطبي للنساء والأطفال” في هونولولو بهاواي في الولايات المتحدة.
“أحمد”، أحد المعلقين، كتب يقول: “لقد أظهرت استطلاعات للرأي أن السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي باراك أوباما أضعفت الدعم للولايات المتحدة، ونحن نقترح عليه أن يحصل على الجنسية الجزائرية في حال ما لم يفز في الانتخابات”.
“إنه في الوقت الذي يستعد فيه أول رئيس أسود لخوض انتخابات رئاسية لولاية ثانية، وسط تراجع شعبيته بالداخل وبعض دول المنطقة، نقترح عليه كجزائريين أن ينتسب إلينا ويترشح في الانتخابات البلدية؛ التي ستنظم خلال ستة أشهر من الآن، هكذا كتبت “ليلى”.
أما “سامي” فيسخر ويقول: “لن تجد غير الجزائر يا أوباما، خصوصا بعد توالي الاستطلاعات التي تؤكد تدني شعبيتك”، كما يقول آخر: “على الرغم من أن سفارتكم في الجزائر لم تمنحنا الكثير من التأشيرات لزيارة أمريكا، إلا أننا لن نتجاهلك وندعوك للقدوم إلى الجزائر”.
وكانت آراء المستطلعين تباينت حيال شعبية أوباما، وتأثيرها على الولايات المتحدة في أوروبا والشرق الأوسط؛ حيث انعكست سياساته سلبا تجاه أمريكا.
ففي ألمانيا بلغت نسبة المستطلعين ممن لهم نظرة إيجابية تجاه أمريكا 52 في المائة مقارنة بـ31 في المائة إبان ولاية الرئيس السابق جورج بوش، وارتفعت إلى 72 في المائة باليابان مقابل 50 في المائة.
وفي مصر تراجعت النظرة الإيجابية تجاه سياسة الإدارة الأمريكية الراهنة من 22 في المائة إلى 19 في المائة.
ومن حيث التوقعات بإعادة انتخابه رئيسا، أبدى معظم المستطلعين في أوروبا وبعض دول أمريكا اللاتينية دعمهم لتولي أوباما ولاية ثانية، وبلغت النسبة 92 في المائة بفرنسا، و89 في المائة بألمانيا، و72 في المائة بالبرازيل.
وفي رأيكم يوافق ام يرفض؟ مسخرة هذه إهانة الى القائد والشهيد الشيخ بوعمامة احد اعظم مجاهدين ضد الاستعمار الفرنسي في تاريخ الجزائر والذي يرجع نسبه الى الصحابي الجليل ابو بكر الصديق رضي الله عنه.
ناس فارغة شغل يا اختي حنان.ليس على الفاضي حرج هه الله يهدي ما خلق.
برأئی انه بعد فشله فی الانتخابات لجأ سیاسیا الی آمازون و یعیش مع وحوش آمازون.
کما عرفناة فی مدة رئاسته لافرق بینه و بین الوحوش ابدا
فرزانة انتي عم تحكي على اوباما هيك يا ويلك مني انا بعشقو
یا الهی انتی عاشقة لاوباما؟! ههههههههههه لاول مرة انا اسمع اصبحت عربیة جمیلة عاشقة لرجل منفور مثل اوباما هههههههه
عزیزتی اترکی الظاهره ههههههههه و انظری الی باطنه، لافرق بین باطن اوباما و وحوش.
شو فهمك أنتي في الرجال اطلعي فيه منيح يا عيني على السمار و القامة و الرجولية و حاجات كتيرة يا فرزانة لساتك صغيرة عبال ما تفهميها …
ربما الحق معک
لکن من فضلک قولی لکی افهم یعنی استفید من معلوماتکی حول انتخاب الرجال.
يا بريندا يا بريندا صباح الخير يا الزينه و الله وحدك شو عاملين فيك الرجال كلهم شابين حتى هاد الفحمة البومة و عاجبك !!! حتى الي ما شفتيش و جوههم عبر النات ما طلقتيهومش هههههه شو بيك ميييييرينداااا 🙁
hhhhhhhhhhhhhhhhhhh
و تضحكي ثاني بريندااا غير اطوايش معاك يا مراى هههههه
حرام عليكي كريمة و الله اوباما ما فيه عيوب كتيرة بس مرتو حظها من السماء مبين حد منها مثل البيبي ..
اوباما شبه’ البومه ‘ خخخخخخخخخ ما في فرق .
شو بكي كرومة, الرجال و كانو مصنوع بالايدي مفصل
ع القياس, نيالها السوداء تبعيتو ..
لافرق بین باطن اوباما و وحوش. ———————————————————هههههههه صدقتي صديقتي “فرزانه”
مرحبا کریمة کیفک صدیقتی العزیزة؟
{صــبـ الخير ـــاح} صيقتي العزيزه “فرزانه ” والله منيحة شكرااا لسؤالك اتمنالك الخير يا عزيزه.
شکرا انا ایضا اتمنی لک الخیر و العافیة و التوفیق فی جمیع امور حیاتک الجمیلة
فرزانه في يونيو 16, 2012 10:18 ص
ربما الحق معک
لکن من فضلک قولی لکی افهم یعنی استفید من معلوماتکی حول انتخاب الرجال.
==================
الخبرة يا عزيزتي; ما بدها علوم و نضريات; بدها خوض التجارب في الحياة …
لاخذ التجارب یجب ان ادفع ثمنا باهضا مع الاسف.
انا ارید ان استفید من تجارب الاخرین لکی لا اخوض فی الخطاء
للحصول علی التجارب
بدك تعومي من غير ما تتبللي مستحيل; و لا في الاحلام يا شاطرة 😉
یا الهی! اذن ماذا افعل؟ لا ارید ان اکرر تجارب الآخرین الفاشلة. لماذا لایمکن الحصول علی التجارب دون الخسارة؟
التجارب الفاشلة يا ذكية هي إلي تكسبك الخبرة; كل شيء عندو ثمن
الاحسن خليكي على جنب و تفرجي على غيرك و بس هيك ما تتبللي أبدا …
ناس فارغة شغل يا اختي حنان.ليس على الفاضي حرج هه الله يهدي ما خلق.
brinda في يونيو 16, 2012 9:57 ص رد
فرزانة انتي عم تحكي على اوباما هيك يا ويلك مني انا بشنقو شنقا
هيدا مو كلامي يا غيران انا قلت العكس و بالمناسبة أتمنى انو الرجال تبعيت نورت
الي بتغزل فيهم ساعات يكون عندهم شوية من اوباما سواء في الشكل او العقل
ليك الشرف يا جرانه ان تمنح الجنسيه الجزائريه
الحمد لله من وقت الاستقلال لا احد يملك الجنسيه الجزائريه غير الجزئريين مش الناس كامل يستهلوها غير ولادها البارني علي باره
للاسف هيا اوباما بيستاهل يروح على بلاد الواق الواق لانه يحتفل بزواج المثليين ولم يخجل من الاعتراف بهم 0والحقيقة انه لا يصلح للرءاسة ويجب ان لانهتم بمن ياءتي رءيسا لانهم كلهم اعداء الامة الاسلامية ولكن حكامنا تابعين اداريا لهم وللاسف0