تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي موقفا محرجا لمذيعة نشرة فضائية أون لايف عندما نقلت المؤتمر الصحفي لوزراء خارجية مصر والسعودية والإمارات والبحرين لبحث الخطوة المقبلة في التعامل مع قطر.
وقالت المذيعة في النشرة: “نعرض لكم لقطات للدول الأربع الداعمة للإرهاب ثم أكدت قولها الدول الأربع الداعمة للإرهاب مما يعد إساءة بالغة للدول الأربع طبقا لتغريدات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
وسخر بعض الناشطين من خطأ المذيعة قائلين أنه “يبدو أن الهكرز القطري استطاع الدخول الى لسان المذيعة المصرية??”.
اقول :
الحق انه لا توجد
اي دولة من الدول داعمة للارهاب في الوقت الحاضر!
بل ان كل دول العالم بقيادة امريكا تحارب الاسلام .لان الاسلام في مفهومها هو الارهاب.
والحرب على الاسلام في كل الدنيا ،تقودها راس الكفر امريكا وخلفها يسير اذنابها او عبيدها الحكام الخونة لله ولامة الاسلام في بلاد الاسلام …وعلى راسهم سيسي وقردوغان وال سلول
واليكم احد الادلة على انها حرب على الاسلام،التي يدعون انها حرب على الارهاب!
https://www.youtube.com/watch?v=NvZX9uLU0Gw
جاهل او خبيث من يظن او يزعم
ان حرب امريكا هي على الارهاب …لان الادلة المستفيضة تؤكد انها حرب على الاسلام لا حرب على ما يسمونه الارهاب …..والحق انهم اتفقوا على تحديد ما هو الاسلام المستهدف في حربهم …ولم يتفقوا على تحديد معنى الارهاب …لانه مجرد ذريعة …ولذا فالحرب على من يمثلون الاسلام المستهدف لم تتوقف على الاطلاق على الاقل منذ ايلول 2001 حتى الان ….اما الوصف بالارهاب لبعض الاشخاص او الجهات فيتغير بين يوم والاخر حسب تغير المصالح والمواقف !
والان الى احد الادلة التي تثبت ان حرب الكفار، وعلى راسهم امريكا، والمنافقين /اعني حكام بلاد الاعراب ومعهم بعض الاعجام كقردوغان وملالي ايران واوغاد باكستان/ هي حرب على الاسلام …وليس على الاكذوبة التي يسمونها ارهاب! والتي جعلووها فزاعة لارعاب السذج والدهماء!
كتب المفكر الاستراتيجي الأمريكي “فوكو ياما” في العدد السنوي “للنيوز ويك” (ديسمبر 2001 م – فبراير 2002م)،يقول:”إن الصراع الحالي ليس ببساطة ضد الإرهاب،ولكنه ضد العقيدة الإسلامية الأصولية،التي تقف ضد الحداثة الغربية وضد الدولة العلمانية،وهذه الأيديولوجية الأصولية تمثل خطرا أكثر أساسية من الخطر الشيوعي،والمطلوب هو حرب داخل الإسلام،حتى يقبل الحداثة الغربية والعلمانية الغربية والمبدأ المسيحي”دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله”!.
كتب المفكر الاستراتيجي الأمريكي “فوكو ياما” في العدد السنوي “للنيوز ويك” (ديسمبر 2001 م – فبراير 2002م)،يقول:”إن الصراع الحالي ليس ببساطة ضد الإرهاب،ولكنه ضد العقيدة الإسلامية الأصولية،التي تقف ضد الحداثة الغربية وضد الدولة العلمانية،وهذه الأيديولوجية الأصولية تمثل خطرا أكثر أساسية من الخطر الشيوعي،والمطلوب هو حرب داخل الإسلام،حتى يقبل الحداثة الغربية والعلمانية الغربية والمبدأ المسيحي”دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله”!.
هي حرب على الاسلام
وجاهل او خبيث من يظن او يزعم غير هذا !
في كتابه “الفرصة السانحة” فسر الرئيس الأمريكي الأسبق “نيكسون” مراد الأمريكان من “الأصولية الإسلامية”، فقال:”إنهم هم الذين يريدون بعث الحضارة الإسلامية، وتطبيق الشريعة الإسلامية،
وجعل الإسلام دينا ودولة،وهم وإن نظروا للماضي فإنهم يتخذون منه هداية للمستقبل، فهم ليسوا محافظين، ولكنهم ثوار”!.
اي ان المقصود بالحرب هو ما يسمونه الاسلام الاصولي ،اي الاسلام الذي يرفض ان ينبطح تحت اقدام الكفر،وليس اسلام دعاة التقارب مع الكفر، ممن يسمون بالوسطيين او المعتدلين اللايت اسلام ،ومن اشهر نماذجهم رؤوس الاخونج وخاصة القرضاوي الذي يطلب الدبس كم ط ؟؟ النمس …حين يطلب من امريكا الدولة التقية النقية التي تطبق شرعا الله اروع تطبيق …وقفة لله !!
فهي حرب على الاسلام …سواء اسماه الاسلام الاصولي او المتطرف او غير ذلك من الاسماء …لكنها يقينا ليست حربا على ما يسمونه الارهاب!
هي ليست حربا على الارهاب بل هي حرب على الاسلام
وليت قومي النيام يستيقظون قبل فوات الاوان ووقوع الفاس في الراس!
اسمعوا المراة الحديدية ، عدوة الاسلام، تاتشر .. ماذا تقول عن المسلمين الذين يظنون ان الكفر سيرضى عنهم لو داهنوا الكفر في حربه على الاسلام !
قالت “مارجريت تاتشر” -رئيسة الوزراء البريطانية الأسبق- : “إن تحدي الإرهاب الإسلامي إنما يشمل حتى الذين أدانوا أحداث 11 سبتمبر وابن لادن وطالبان،يشمل كل الذين يرفضون القيم الغربية،وتتعارض مصالحهم مع الغرب”!.
واقول للمنافقين والمتخاذلين الذين لسان حالهم في نفاقهم ومداهنتم للكفر في حربه على الاسلام ….:” نخشى ان تصيبنا دائرة “…………اقول والله ان انتصر الكفر على الاسلام …والله لن يرقب فيكم الا ولا ذمة ….وستخسرون الدنيا والاخرة !
http://articles.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=5770
هي حرب صليبة على الاسلام
وليست كما يزعمون حرب على الارهاب
ويؤكد هذا تصريح بوش عندما اعلن ان الحرب على افغانستان حرب صليبية وبررها له المنافقون انها لسان …..اقرؤوا ماقاله الصهيوني برنارد لويس لتتيقنوا انها حرب على الاسلام
كتب المستشرق الصهيوني “برنارد لويس” في “النيوز ويك” (عدد 14 يناير 2004) يقول:”إن إرهاب اليوم هو جزء من كفاح طويل بين الإسلام والغرب،فالنظام الأخلاقي الذي يستند إليه الإسلام مختلف عما هو في المسيحية واليهودية الغربية، وهذه الحرب هي حرب بين الأديان”.
هي حرب على الاسلام لا على الارهاب
ومن اهم اهدافها تحقيق فكرة الشرق الاوسخ الامريكي
الذي من اشهر مطايا الكفر في العمل لتحقيقه قردوغان الاخوان باعترافه
بعد أن نجحت أمريكا – بالاعتمادات المالية والضغوط الدبلوماسية – في تغيير وتقليص المناهج الدراسية الإسلامية – في مدارس باكستان وكثير من البلاد العربية– نشرت “الهيرالدتريبيون” الدولية مقالا للكاتب الأمريكي “ستانلي أ. فايس”يحدد فيه الخيارات أمام العالم الإسلامي:خيار العلمانية الأتاتوركية – الذي تريده أمريكا– بدلا من خيار الأصولية الإسلامية، فقال: “إن حقيقة الحرب على الإرهاب تكمن في:هل ستقوم الدول الإسلامية باتباع النموذج الاجتماعي السياسي لتركيا،كدولة حديثة علمانية؟أو نموذج الأصولية الإسلامية؟”!.