كشف محمد علقم جواريش، الذي كان ينوي الارتباط بالفتاة إسراء غريب، تفاصيل حول علاقته بها، وكيف تعرفه عليها، وسبب عدم إتمام ارتباطه بها.
وقال جواريش في لقاء مع موقع “دنيا الوطن”: “تعرفت على إسراء بتاريخ 14 تموز/ يوليو لعام 2019، ودخلت الموضوع بشكل رسمي مع إسراء، وأنهيته بشكل رسمي كذلك، ويوم خروجي معها كان بشكل رسمي كذلك”.
وأضاف: “حصلت بعض المشاكل العائلية لديها، والتي كانت سبب انفصالي عنها، حيث كانت إسراء تؤمن بالسحر والشعوذة، وهذا الأمر لم أكن أؤمن به، وهذا سبب من الأسباب التي جعلتني انفصل عنها”، لافتاً إلى أن كافة الأمور التي حصلت مع إسراء ويوم وفاتها، لم يكن يعلم بها، مشيراً إلى أنه علم بخبر وفاتها كأي شخص آخر، وذلك عن طريق الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
وقال: “وقت أن علمت بوفاة إسراء، توجهت مباشرة إلى الأجهزة الأمنية، وقد بدأت من وقتها التحقيقات حول سباب وفاة إسراء”.
وحول كيفية تعرفه على إسراء، أكد جواريش، أن إسراء كانت في نفس الجامعة التي كانت بها شقيقاته، حيث أخبرنه بأن هناك فتاة محترمة ومؤدبة، وتوجهت عائلتي إلى منزل عائلة إسراء، لطلب يدها له بشكل رسمي، لافتاً إلى أنه لم يكن هناك قراءة فاتحة.
وفي السياق، قال: “أرسلت عائلتي إلى منزل عائلة إسراء، وطلبوا البنت، ولكن في مضمون ذلك لم يكن هناك قراءة فاتحة، حيث تم تأجيل قراءة الفاتحة بناءً على طلب عائلة إسراء”.
وأضاف: “في اليوم الذي خرجت معها، كانت شقيقتي معنا، حيث جئت وأخذت إسراء من أمام بيتها وبعلم والدها وشقيقها ووالدتها، وقد أعدتها إلى المنزل، ففي اليوم الذي كاد أن يكون رسمياً، اصطحبتها على أحد صالونات الكوافير في بيت لحم، وذلك بعلم من عائلتها”.
وتابع جواريش، الذي يعمل نجاراً في أخشاب الزيتون: “نريد إظهار الحقيقة بشكل واضح، حيث يوم وفاتها جرى الحديث عن أن قضية وفاتها متعلقة بالشرف، فلنفرض أن خروجي مع إسراء كان خاطئاً، لماذا وافق والدها على خروجها معي؟، كما أنني يوم أخذتها، كان من أمام منزلها وبعلم والدها وشقيقها ووالدتها”.
وبين الشاب جواريش، أنه بعد وفاة إسراء، خرجت إشاعة بأنه مختفٍ عن الأنظار، قائلاً: “لم أغب عن الأنظار أو عن أي شخص كان، بالعكس، فيوم أن أخذت الأجهزة الأمنية الهاتف الشخصي، لم تأخذ الشريحة الخاصة بي، حيث كان أي شخص يريد الحديث معي، كنت أتحدث معه بشكل عادي، وبالتالي الحديث عن اختفائي عن الأنظار أدى إلى حدوث بلبلة”.
وأضاف: “أنا بيتي معروف وعملي كذلك، وكنت في متابعة مع الأجهزة الأمنية بشكل متواصل، فلم أغب عنهم لمجرد ثانية، فكنت أتوجه إلى الأجهزة الأمنية بكل الأوقات، وبالتالي الحديث عن اختفائي شوه سمعتي، وبالتالي إذا كنت مختفياً عن الأنظار كيف كنت أتوجه إلى عملي”.
جتك نيله بعض الكلام مثل قلته
استغفر الله العظيم، البنت ذهبت لدار الحق، رحمها الله واسكنها فسيح جناته، ولازال البعض يتهمها بشرفها وخطيبها يقول تؤمن بالسحر والشعوذة ، اتركوا البنت حتى الميت لم يسلم من كلام الناس، رب العباد كبير وستظهر الحقيقه في يوم ما، حتى بعد الموت لم تسلم المحصنات من لسانكم ، الف رحمه ونور عليها ..
ليش تلومون خطيبها هو مهما كان غريب؟
مشكلتها كانت في اخوانها اللي انعدمت فيهم الرجوله وماشين ورا كلام النسوان وخلوا واحد غريب عنها يشارك في قتلها ويتكلم في شرفها حتى بعد موتها(الله يرحمها).