قضت محكمة الأسرة بالرمل، برئاسة المستشار سيد النجار، وعضوية المستشارين محمد عفيفى وحاتم صالح، وأمانة سر حنفى محمود، بتطليق مديرة إدارة من زوجها مدرس، خلعاً بسبب خلافات بينها وبين أسرته.
كانت الزوجة قد تقدمت بدعوى تطالب فيها بالخلع من الزوج، لقيامه بإهانتها طوال سنوات الزواج هو وأسرته، قالت الزوجة فى دعواها: «كان تعارفنا عن
طريق العمل، فكلانا كان يعمل مدرساً وتزوجنا بشكل تقليدى فى شقة منفصلة بمنزل أسرته منذ 9 سنوات»، وأضافت الزوجة: «لم نرزق بأطفال فى بداية زواجنا، وتحملت مع زوجى 3 سنوات حتى جاء ابنى الوحيد، وكان بالنسبة لى بارقة أمل لإصلاح ما بينى وبين والده وأسرته، وتهدئة الخلافات التى دبت بيننا منذ البداية، بسبب تدخلات عائلة زوجى فى كل شىء، وإصراره الدائم على إذلالى واستغلالى مادياً»، وتابعت الزوجة: «ترقيت فى عملى وأصبحت مدير إدارة، وزادت أطماع زوجى وإساءته لى، محاولاً إثبات قوته وتعويض نقصه عن طريق سلطته كزوج».
وأضافت: «فى المقابل حول كل اهتمامه بعائلته فقط، أما أنا وطفله الوحيد فكنا فى المقام الأخير، وتحملت كل ذلك حتى لا يفسر تبرمى من تصرفاته بأنه «غيرة زوجة»، لكن الأمر لم يتوقف على إهمالى، بل امتد للاعتماد علىّ كلياً فى المصروفات، فكنت أتكفل بكل شىء لى ولابنى، وسئمت من ظلمه لى وللصغير، واشتدت الخلافات بسبب ذلك ليكون جزائى مزيداً من الإهانات، حتى إنه كان يجبرنى على مسح السلم لمنزل أسرته وخدمتهم باستمرار، وشعرت بانكسارى أمامهم وأنا فى مركزى هذا، فلم أحتمل وقررت التمرد على كل شىء، وعزمت على عدم العودة لتلك الحياة المهينة، وأصرت الزوجة على الخلع، فقضت المحكمة بتطليقها طلقة بائنة بالخلع، وإثبات تنازل المدعية عن جميع حقوقها الشرعية والمؤجل من الصداق، وألزمت المدعى عليه بالمصاريف وأتعاب المحاماة.
الله يسامحه اتبطرعلى النعمه مثل المرحوم
ولكم عين تقولون بكل بجاحة المراه العربية معززه مكرمة .. وانتم مهما وصلت لاعلى مركز تضلون ترونها -ولا شي – وقال احنا رجولة و احنا فحولة و احنا واحنا … يالله كل واحد يجي هون يقول بالضبط شو رايه بتصرف هذا الرجل … حابه اشوف ردودكم الزينه والحلوه حلتكم بطنكم!
dear bent london.you have nothing to do other than sayying bad things on people.the arabic woman was the first woman respective on earth.the islam gave the woman all rights.and this is a prove.she got her divorce because god gave her rights.the men are not the same.the arabic men are good and great.this is the way life is.but you must know that the islam gave the woman rights.but we can always have bad people in life.if you think that the europien people have liberty.you are wrong.in europe woman must work a lot as if she was a machine.and sh does not have all her rights.so please think befor you write.i started to think that you are a virouse on this site.you must clean your mind.
وشو فيها تمسحي السلم
يعني حرام ولا شو ولا صرتي مديرة خلص ماعاد فيه شغل البيت
تشتغلين غصبا عنك
لكن بالمقابل وين رجولته هذا الذي لا يصرف على اسرته احسن شي عملتيه بالناقص اتقلبت الامور “ظل حيطة ولا ظل راجل” مادام غير مسؤول عنكي وعن ابنه واصبحتي المتكفلة بكل شي
هذه هي احوال المرأة في الدول العربية ..
رضى الزوج على زوجته هو من رضى اهله على زوجته ..
تعمل الزوجة اولا على ارضاء اهل زوجها هذا اذا تم رضاهم عليها .. وثم ياتي ارضاء الزوجة لزوجها ..
مشكلة مستمرة وليس لها حل ..
الحل الوحيد هو الطلاق
راجل وسيد الرجال يستاهل تحيه وسلام
امرأة ،،والنساء قليل يستاهل تحيه وسلام
والله فعلا راجل متخلف يعني مش كفايه انه مش بيصرف عليها لا كمان عايزها تشتغل خدامة اهله
حاجة غريبة بجد ربنا يهدي
إما معاشره بالمعروف أو تسريح بإحسان .
قضيه ما تبيلها فلسفه !
راجل وسيد الرجال يستاهل تحيه وسلام
_______________________________
وشوفيها تمسح سلالم يعني راح تعمل جريمة …..
هههههههههههه الموقف دا فكرني بمارجريت تاتشر لما زوجها ضربها بالقلم على وشها .. مسكت خدها وقالت له انت ضربت رئيس وزراء بريطانيا وهذا يستدعي تدخل الجيش
لا يصح إلا الصحيح ، ومافعلته كان صواباً تماماً ، فليس لهذا الزوج أن يتعامل مع هذه الزوجة المحترمة بمثل هذه التصرقات اللامسئولة والتى تنتقص من كرامتها ومن شخصيتها ، فالمفترض أن كرامتها هى كرامته ، وشخصيتها وشخصيته يكملان بعضهما للوصول باسرتهما لبر الأمان ، أما أسلوب الذل والمهانة والإستنكار فمرفوض قلباً وقالباً ، فمتى إستعبدتم الناس وقد خلقتهم أمهاتهم أحرارا ، وكان أحرى به أن يستوصى بزوجته خيراً كما امره الرسول الكريم وألا يؤذيها ، فبعض الرجال يصبح أسداً جسوراً داخل بيته ويهذ أركانه ويرعب زوجته وفى عالم الرجال حملاً وديعاً لا يسمع له صوت ، فيجب أن نترفق بالمرأة ، وأن نكرمها ، فما أكرمهن إلا أصيل وماأزلهن إلا خسيس ،،،، نرجو أن نكون دائماً كرماء كما أوصانا ديننا ورسولنا الكريم .